NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة واقعية بيت الحداد | حتى الجزء الثاني عشر - 19/5/2024

امتى هتنزل الجديد
 
  • عجبني
التفاعلات: smsm samo
تسلم ايدك
اسلوب جديد بس خلي بالك من تسلسل الأحداث واوعى تسرح وتنسى حد من الشخصيات
اعتقد البداية الحقيقية للقصة هتكون من الجزء الخامس
ده سبب تأخري اني خايف أنسى حاجة
بس الفكرة جديدة لأن كل واحد بيحكي حكايته
ورغم إنهم عيلة واحدة بتربطهم الأحداث إلا أن كل واحد وله أسراره
 
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: saadhussam و hema mharm
  • عجبني
التفاعلات: saadhussam
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
ده سبب تأخري اني خايف أنسى حاجة
بس الفكرة جديدة لأن كل واحد بيحكي حكايته
ورغم إنهم عيلة واحدة بتربطهم الأحداث إلا أن كل واحد وله أسراره
صدقني حسيت إن ده سبب تأخيرك وعشان كدا مقولتش فين الجزء الخامس
في ورقة اكتب فيها أسماء الشخصيات وجنب كل شخصية اكتب آخر موقف حصل منها أو معاها عشان تفتكر بس
بالتوفيق يا فنان
 
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: saadhussam و smsm samo
صدقني حسيت إن ده سبب تأخيرك وعشان كدا مقولتش فين الجزء الخامس
في ورقة اكتب فيها أسماء الشخصيات وجنب كل شخصية اكتب آخر موقف حصل منها أو معاها عشان تفتكر بس
بالتوفيق يا فنان
تصدقني لو قلت لك أن أي قصة متسلسلة هيمر فيها فترات زمنية بكتب أسماء الشخصيات وأعمارهم عشان ما يحصلش لخبطة
كل الشكر والتقدير لك يا غالي ❤️
 
  • حبيته
التفاعلات: saadhussam و hema mharm
تصدقني لو قلت لك أن أي قصة متسلسلة هيمر فيها فترات زمنية بكتب أسماء الشخصيات وأعمارهم عشان ما يحصلش لخبطة
كل الشكر والتقدير لك يا غالي ❤️
واضح التنظيم و الدقة
شكرا لك يا فنان
 
  • حبيته
التفاعلات: smsm samo
  • عجبني
التفاعلات: saadhussam
تمت إضافة الجزء الخامس
أتمنى لكم قراءة ممتعة
 
الجزء الاول

حكاية غندور الحداد

في ستينات القرن الماضي وفي إحدى المناطق الشعبية كان في واحد اسمه غندور اشترى حتة أرض بنى عليها بيت من دورين فتح في الدور الأول ورشة حدادة واتجوز بنت عمه وخلف منها كارم وللاسف مراته جالها مرض كان مخليها بتسقط كل ما تحمل ولأن الطب مكانش متقدم أيامها وكان الاعتماد الأكبر على الوصفات الشعبية والدايات ، عشان كدة غندور مخلفش غير كارم
ولأن كارم هو الابن الوحيد لغندور ، فكان أبوه مدلعه ع الآخر ، وعشان أمه كانت خايفة عليه إن دلع أبوه يبوظه ، فكانت قاعدة له بالمرصاد ومخلية بالها منه وواقفة له على الواحدة ، لحد ما بقى عنده 12 سنة ساعتها أصرت أنه يشتغل مع أبوه في الورشة عشان عضمه ينشف وما يطلعش خيخة (شاب سيس زي ما بيقولوا الايام دي) وفعلا وجهة نظر ام كارم كانت صح ، لأن دلع أبوه له كان هيبوظه عشان مكانش بيرفض له طلب وأي حاجة نفسه فيها كان بيعملها له ، لحد ما في يوم أم كارم لاحظت أن لباس كارم في بقعة أول ما مسكت اللباس وشافتاها عرفت ان دي بقعة لبن وفهمت أن ابنها بقى راجل ولاحظت أن الموضوع بيتكرر كتير كان ساعتها كارم عنده 15 سنة
وفي يوم وهي قاعدة تشرب شاي مع جوزها قالت له : بقولك ايه يا ابو كارم
غندور : نعمين يا ام الغالي
أم كارم : بص أنا ليا طلب ، بس هو طلب مجنون شوية
غندور : قولي يا مجنناني
أم كارم : هو ينفع نجوز الواد كارم
ابو كارم ضحك وقالها : انتي اتخبلتي يا ولية ، الواد لسة صغار ، اشغله بالجواز والخلفة من دلوقت ، يا ستي خليه يتمتع بحياته وشبابه ، ده غير اني عايزه يكمل علامه وياخد الدبلون (زمان ناس كتير كانت بتقول على الدبلوم بالنون عن جهل طبعا)
أم كارم : طب عشان خاطري بلاش دلعك فيه ده ، عشان يقوى وميبقاش عضمه طري
غندور : أن جيتي للحق ، أنا اللي كنت غلط ، بس احلف لك إني كنت بدلعه بس عشان هو الحيلة
أم كارم : ربنـا يبارك لنا فيه ويخليهولنا
المهم كارم كان بيشتغل في الورشة ويدرس في نفس الوقت لحد ما خلص وخد دبلوم الصنايع ، واول ما خلص راح لابوه وقاله : بقولك إيه يابا ، عايز أطلب منك طلب
غندور : خير يا ابني ، قول
كارم : بصراحة يابا انا عايز أتجوز
غندور : ومستعجل ع الجواز ليه ، متعيش لك يومين من غير مسئولية
كارم : يابا أنا عندي 18 سنة
غندور : طب وانت يا واد قد الجواز ولا لاء
كارم : قده يابا متقلقش
غندور : طب تعالى طمني عليك
كارم اتخض وقال لابوه : قصدك إيه يابا
غندور : تعالى اعملك كشف حمامة عشان اطمن عليك ، ليكون لسة مانبتش
ولأن غندور كان قريب من كارم ومصاحبه عشان كدة كارم ضحك ورفع الجلابية وطلع زبه لأبوه وقاله : أهو يابا إيه رأيك ؟
أبوه ضحك وقاله : لا تمام كدة أنا موافق ، في واحدة عينك منها
كارم : لا يابا ، أنا ما بلفش ولا أعرف حد ، يا ريت أمي تشوف لي واحدة من توبي وتناسبني
غندور : ماشي يا ابني هكلمها ونشوف
وفعلا غندور بلغ مراته اللي فرحت جدا ، وبعتت للخاطبة عشان تشوف مين في الجيران عنده بنت تناسب ابنهم ، ومن البنت دي للبنت دي لحد ما اختارت عدلات بنت الحاج برعي المنجد ، وفعلا الجوازة تمت وكم شهر وخلفت له خالد ، بس كانت مش مريحاه وحاول كتير معاها واشتكى لابوه ياما ، وابوه رجع لابوها ، اللي طبعا خلى أمها تكلمها وكانت النتيجة الطلاق ، وكان وقتها خالد عنده سنتين وكام شهر وبالاتفاق قعد مع جدته أم كارم وكان بيروح يزور أمه بالود والمحبة
بعد ما كارم طلق عدلات قال لأبوه إنه ميقدرش يقعد من غير جواز وأنه المرة دي حاطط عينه على واحدة اسمها زنوبة ، البنت نغشة وحلوة شافها في مرة واقفة في محل أبوها المعلم عزمي البقال ، وفعلا الجوازة تمت وكانت بتعامل خالد ابن جوزها كويس جدا ، بس للاسف غابت على ما حملت ، قعدت لها حوالي سنة ونص بعد الجواز وخلفت عزام وكانت بتعامل جوزها وعيلته معاملة كويسة جدا وعمرها ما اتأخرت على طلب لأي حد فيهم لدرجة انهم كلهم حبوها ، لحد ما في يوم أم كارم ماتت وكانت زنوبة حزينة عليها كأنها أمها ، ومفيش سنتين وغندور هو كمان مات ، وكان كارم حزين جدا وحالته النفسية شبه متدمرة ، لولا زنوبة كان جراله حاجة ، كانت بتهون عليه ومخلية بالها منه
وفي يوم عزام نزل مخضوض ينده على أبوه ويقوله : أمي تعبانة أوي يابا
كارم طلع لقى زنوبة تعبانة وعمالة تصوت وخالد قاعد جنبها بيعيط ويقولها : مالك ياما فيكي أيه
كارم نزل جاب عربية وطلع شال مراته وطلع بيها على المستشفى واكتشفوا أن الزايدة انفجرت وللاسف مالحقوهاش ، وماتت زنوبة وكانت قطمة ضهر لكارم وأولاده لأنهم كانوا بيحبوها جدا
كان في الوقت ده خالد عنده 17 سنة وعزام عنده 13 سنة وكارم بقى عنده 36 سنة
بعد حوالي سنتين من وفاة زنوبة كارم قال لخالد : بقولك إيه يا واد يا خالد
خالد : نعم يابا
كارم : مش شايف إنه آن الأوان اني اتجوز بدل ما أنا قاعد من غير حرمة كدة
خالد زعل وقال لابوه : وهانت عليك أما زنوبة تتجوز بعدها
كارم : يا واد افهمني ، انا عمري ما هلاقي واحدة زي زنوبة أحبها وتحبني ، بس الرجل بيحتاج الست في حاجات مهما كبر بيبقى محتاجها وانا لسة شباب ماعجزتش
خالد قاله بزعل : اللي تشوفه يابا إنت حر
كارم : يا واد افهم ، أنا بقولك انت عشان انت البكري بتاعي ده غير أن خالد ممكن يزعل عشان أمه
خالد وهو بيبكي : ما هي أمي أنا كمان يابا ، الأم اللي ربت مش اللي خلفت ، أنا أمي اللي خلفتني رغم أنها عايشة إلا أنها لا تعرف عني حاجة ولا بتسأل عني ، مفيش غير أما زنوبة هي اللي كانت مخلية بالها مني وعمرها ما حسستني إنها مرات أبويا ، وفاكرني عشان هي مش أمي مش هيفرق معايا ، لا يا أبا هي أمي اللي ربيتني وعمرها ما قصرت في تربيتي
كارم اتأثر بكلام خالد وعيونه دمعت فحضن ابنه وقعد يطبطب عليه وقاله : معلش يا خالد يا ابني حقك عليا
خالد : مفيش حاجة يابا خلاص حصل خير
كارم : طب بص أنا ليا عندك طلب
خالد : أؤمرني يابا
كارم : بصراحة أنا دخلتي الخميس الجاي ، وحبيت أقولك عشان ما تتفاجأش إنت وأخوك
خالد بص لأبوه باستغراب وقاله : كتر خيرك يابا ، ودي مين سعيدة الحظ
كارم : البت بدرية بنت عمك فتحي جارنا
خالد اتفاجيء وقال لأبوه : بس دي مطلقة
كارم : جوزها طلقها عشان ما بتخلفش ، وانا لقيتها فرصة إني اتجوزها وانا ضامن أنها مش هتخلف ، عشان مش عايز اجيب لكم أخ كمان
خالد : أومال هتتجوزها ليه ؟
كارم كح وسكت شوية وبعد كدة قال لابنه : بص يا خالد يا ابني انت مبقيتش صغير وانا لازم اكلمك بوضوح
خالد : اتفضل يابا
كارم : بص يا ابني أنا لسة بخيري ، عشان كدة محتاج حرمة تكون مراتي تمتعني في السرير
خالد حس بإحراج ووشه احمر وقال لابوه : مبروك يابا
وفعلا الجوازة تمت وكارم طلع بالدور التالت عشان ولاده يقعدوا فيه ، ومفيش كم شهر وكارم اتفاجيء أن بدرية حامل وده خلاها فرحت جدا وعدت الشهور وبدرية جابت ولد وسموه رمزي
وبدأت حياة خالد وعزام تاخد منحنى مختلف ، كانت بدرية متحررة في لبسها ومش بتراعي أن ولاد جوزها في سن المراهقة ، بس خالد كان محترم وقرر أنه يتجوز وعرض على أبوه ، وتم اختيار بنت الحلال كان وقتها رمزي عنده 3 سنين
خالد جهز الشقة اللي في التالت واتجوز فيها ، وعزام رجع يعيش في شقة أبوه ، وبعد كم شهر قمر مرات خالد حملت وخلفت بنت سموها نوارة
وبعد فترة حصل خلاف بين كارم ومراته وطلقها
وبعدها بفترة بردو حصل خلاف بين خالد ومراته وانفصلوا ونورا كان عندها 10 سنين ودارت بيهم الحياة ونوارة كبرت وبقت عروسة زي بدر التمام وبقت مطمع لكل اللي يشوفها
وبكدة نكون عرفنا شخصيات القصة ، وكل واحد في بيت الحداد هيحكي لنا حكايته لوحده ومن وجهة نظره

الجزء الثاني

بعد ما اتعرفنا على عيلة الحداد ، هتعرف حكاية كل واحد من العيلة ،واول واحد هيحكي حكايته هو كارم ابن غندور الحداد

حكاية كارم 1

البداية :-

أنا كارم ابن غندور الحداد من مواليد 1963 ، كبرت ولقيت نفسي مقطوع من شجرة ولما سألت أبويا عن أهالينا ، عرفت إن جدودي ماتوا من قبل ما يتجوز أمي وأنه مالوش اخوات ، وان ابويا بعد وفاة أمه وبعد منها أبوه ساب بلدنا ونزل يدور على شغل في مصر ، وفعلا اشتغل حداد عند واحد ولما شرب الصنعة واتمكن منها قرر يتجوز ، ورجع البلد واتجوز بنت عمه اللي هي أمي ورجع مصر اشترى أرض وبنى عليها بيته اللي الناس قالوا عليه بعد كدة بيت الحداد
أمي كان ليها أخين ، الاتنين هاجروا واتقطعت أخبارهم وخصوصا بعد وفاة ابوهم وأمهم ، عشان كدة أمي استقرت مع أبويا في مصر ، وكان ابويا نفسه يخلف أورطة عيال ، لكن أمي صابها داء بعد ما ولدتني خلاها كل ما تحمل تسقط ، وده خلا أبويا يدلعني وما يرفضليش طلب
لكن أمي كانت خايفة عليا إن دلع ابويا ليا يبوظ أخلاقي ، عشان كدة كانت متبعة كل افعالي وتصرفاتي وكانت شديدة عليا جدا
لما عودي شد ، أمي أصرت اني اشتغل مع أبويا واتعلم صنعتة ، وفعلا اشتغلت مع ابويا وكانت الحياة ماشية عادي جدا وعلى أيامنا مكانش في مجال للكلام في الجنس وكان عيب إن حد يتكلم فيه ، لحد ما في يوم كنت في الحمام وشباك حمامنا بيطل على حمام الجيران ، بفتح الشباك لمحت جارتنا بتستحمى وفاتحة شباك الحمام حسيت ساعتها بأن جسمي سخن وزبي وقف ، بصراحة اتخضيت وقفلت الشباك ونزلت وأنا مرعوب ولهيت نفسي في الشغل واخر الليل نمت وصحيت لقيت نفسي مغرق هدومي ، خفت اكون عملتها على نفسي وانا نايم ، لكن الهدوم كان فيها بقعة ولها ريحة غريبة ، دخلت رميت هدومي في سبت الغسيل وغيرت ونزلت ، والموضوع بقا يتكرر وطبعا كنت بشوف أحلام وانا في حضن جارتي بس مكنتش فاهم حاجة من اللي بحلم بيه
لحد ما في يوم سألت واحد صاحبي وفهمني ان دي شهوة وعلمني ضرب العشرات
المهم بعد ما أخدت الدبلوم طلبت من أبويا اني اتجوز كنت ساعتها عندي 18 سنة ، ابويا فرح وخلا أمي تشوف لي عروسة
واستعدادا لجوازي ابويا نقل هو وأمي في الشقة الصغيرة اللي بانيها على السطوح ، وساب لي الشقة اللي في الدور التاني فوق الورشة عشان اتجوز فيها

الجوازة الأولى 1981 :-

اتجوزت اول بختي عدلات بنت عم برعي المنجد ، وفي ليلة الدخلة مكانتش راضية تقلع هدومها ولولا أني قلعتها بالعافية كانت قعدت بلبسها ، ولما قربت منها وحاولت ألمس جسمها كانت بتضايق وتزوق إيدي ولما قلعت لقيتها غمضت عينها وكشت رجلها ، ولما قربت زبي من كسها اتنفضت وخافت ، ولما اتمكنت منها وجيت أدخل زبي عشان آخد شرفها كان كسها ناشف وزبي دخل بالعافية لدرجة اني حسيت انها اتجرحت ، واللي اكتشفته بعد كدة إنها كانت باردة ومش بتحب الجنس عشان كدة لما كنت اطلبها في السرير كانت بتتحجج وتحاول إني ما نيكهاش ، ولو أجبرتها ‏كنت أحس إني بنيك في تمثال ده غير إنها كانت بتزهق لما تلاقيني أطول ، ولو أنا حبيت أعمل كذا واحد كانت تضايق وما تريحنيش فكنت تعبان ومش مرتاح جنسيا .
‏زادت الطين بلة لما حملت كنت كل ما أقرب منها كانت تقولي تعبانة وإنها مش طيقاني أقرب منها ، وعشان أنا مش بشبع من مرة وعندي استعداد اجيب بالخمس مرات ويمكن أكتر ، ده خلاني تعبان ومش مرتاح في جوازي من عدلات وخصوصا بعد ما ولدت أكبر أولادي خالد
من كتر ما انا مبقيتش لاقي حل لجأت لابويا وقعد معايا يستفهم مني وحاول ينصحني اني اخدها باللين ومش كل حاجة بالقفش ، ومن كتر الشكوى ابويا قالي أنه هيتفاهم مع ابوها ويحاولوا يلاقوا حل ، ولما ابوها كلم أمها ، أمها قعدت معاها وحاولت تفهم منها إذا كنت انا بعاملها وحش ولا بضايقها ، لكنها نكرت وقالت اني كويس معاها بس بتزهق من كتر ما بنام معاها ، فأمها قالت لها إنه بالطريقة دي من حقي أتجوز عليها واحدة تكفيني طالما إنها مش مكفياني ، بس طبعا بنتها رفضت
ومكانش قدامي غير اني اصبر بس لما صبري نفد
أبوها جالي وقالي : بص يا ابني انت راجل ما تتعايبش ، والعيب في بنتي ، وعشان كدة انا بقولك طلقها واتجوز وبلاش تعذب نفسك وعيش حياتك
وفعلا اتطلقنا وخالد عاش مع أمي وكان عم برعي بيجي ياخد خالد لأمه شوية وبعدين يرجعه

الجوازة التانية 1984 :-

بعد ما طلقت عدلات كنت رايح أجيب حاجة من محل عم عزمي البقال ولقيت بنته زنوبة واقفة زي البدر في المحل فعجبتني جدا وروحت لابويا قلت له : بقولك يابا انا صعب مايكونش في حياتي حرمة ، وبصراحة أنا المرة دي عايز اتجوز زنوبة بنت عم عزمي البقال ، وانت عارف عم عزمي راجل كل الحتة بتحبه
غندور : وماله يا ابني ، أنا هكلم أبوها وأشوف رده وابلغك
كارم : متحرمش منك يابا
ولما ابويا راح لابوها وكلمه ، عم عزمي وافق ورحب بنسبنا جدا ، وتمت الجوازة ، ويوم الدخلة كنت كأني اول مرة اتجوز
أول ما دخلنا أوضة النوم زنوبة طلبت مني أديها فرصة تغير هدومها وخصوصا إنها مكسوفة مني ، سيبتها وخرجت واستنيتها في الصالة لحد ما ندهت عليا ، دخلت لقيتها قاعدة ومكسوفة ولابسة قميص نوم أسود ينطق الحجر ، منظرها هيجني جامد ، قلعت هدومي بسرعة وقعدت جنبها وخدتها في حضني ومسكت شفايفها بوستها لقيتها متجاوبة معايا وسايباني أعمل فيها اللي أنا عايزه ومسلمالي نفسها ع الآخر ، نمت بيها على السرير وبدأت أقفش في بزازها الملبن وهي آهاتها مخلية زبي واقف حجر ، قلت لنفسي لازم أمتعها الأول ، مديت ايدي جوة الكلوت ولمست كسها المنتوف واول ما لمست زنبورها لقيتها اتنفضت وقالت لي بمحنة ولعتني : أييييي بالراحة عليا يا سي كارم
صوت هيجانها ولعني ، روحت قايم مقلعها الكلوت ، وقلت لها : فين القماشة
مدت أيدها تحت المخدة واديتني قماشة بيضا ، ورفعت وسطها وفرشت القماشة تحت منها ، وحطيت راس زبي على فتحة كسها اللي كان غرقان بسوايلها واول ما ضغطت حسيت إن سوايل كسها مساعدة زبي اني يدخل ، مش زي عدلات خالص ، وبدأت اضغط زبي لحد ما حسيت اني فتحتها والدم نزل على القماشة البيضا ، ولما حسيت بكسها ضيق ماسك على زبي ، بقيت ارزع فيها وهي سايبة لي نفسها خالص ، لحد ما نزلت فيها ، ومن سخونة كسها الضيق مقدرتش اطلع زبي وكملت نيك فيها لحد ما نزلت تاني مرة ، حسيت انها فرهدت مني لأنها نزلت حوالي 4 مرات ، قلت لها : قومي يا غالية اتشطفي عشان نتعشى على ما ادي القماشة لأهلك
لبست جلابية ، وقمت اديت القماشة لأهلها ، ورجعت قلعت الجلابية ودخلت الحمام ، لقيت جسمها بيلمع تحت الدش ، مقدرتش اقاوم منظرها نزلت معاها ، وتقفيشة مع بوسة كان زبي وقف ودخلته فيها تحت الدش وفضلت ارزع فيها لحد ما نزلت تالت مرة ، كنت بصراحة مبسوط جدا وحاسس إني اقدر انيك فيها لحد الصبح ، لأنها فعلا عرفت تعوضني عن جوازة عدلات ، بعد ما اتعشينا اخدتها على السرير وعملت معايا مرتين كمان ، لحد ما حسيت انها تعبت فقلت لها : انا النهاردة اتولدت من جديد ، أهو ده الجواز ولا بلاش
زنوبة : ميحرمنيش منك يا سي كارم
كانت بتتكلم وباين من صوتها أنها اتهلكت ، فقلت لها : ايه يا فرس ، تعبتي ولا ايه ؟
زنوبة : لا يا خويا براحتك ، إن مكنتش تلاقي غرضك عندي ، هتلاقيه فين
كلامها خلاني مبسوط بزيادة ، وكنت على استعداد اعمل معاها تاني واعوض حرماني ، لكن صعبت عليا ، روحت مميل عليها وبايسها وقلت لها : لا ، انا عايزك تنامي وتريحي ، عشان لما تفوقي نكمل
ونمت وانا في قمة سعادتي ، بصراحة زنوبة قدرت تمتعني متعة عمري ما أنساها ، مهما طولت ومهما كان عدد المرات اللي عايز أنيكها فيها ما كنتش بترفض
وبعد الجواز بأسبوع لاقيتها بتقولي : بقولك ايه يا سي كارم
كارم : قولي يا عيون كارم
زنوبة : في حاجة كدة مضايقاني ونفسي اقولك عليها
كارم : وايه هي بقا ؟
زنوبة : نفسي أبويا غندور وأمي الحاجة وخالد ابنك يعيشوا معانا في الشقة
كارم : أمي عايزة تبقى جنب طيورها اللي على السطوح ، وأبويا رافض وعايز يبقى براحته
زنوبة : وهو انا هكتفه
كارم : يا بت أبويا لسة بخيره وبيحب ينام مع أمي كل ليلة تقريبا ، فمحرج ينزل ونسمعه
زنوبة : يوه ، يا كسوفي ، طب طالما الوضع كدة يبقى خالد ينزل يقعد معايا ، وطالما هو ابنك يبقى ابني أنا كمان واهو على الأقل يخلا لهم الجو ☺️
كارم : طب ما تطلعي انتي تخلي بالك منهم وتنزلي لي آخر اليوم لما أرجع
زنوبة : أخاف أمي الحاجة تستتقلني
كارم : طب قومي وأنا أطلعك ليهم ، ده أمي بتحبك وبتتشكر فيكي
وفعلا بقت زنوبة تطلع تخلي بالها من أمي وتهزر معاها وبقت تراعي خالد وكأنه ابنها اللي مع الوقت مبقاش جده برعي يجيله ياخده يشوف أمه كتير زي الأول ، وبكدة زنوبة قدرت تعوض خالد عن حرمانه من أمه ، وبقى يحبها جدا ويقولها يامه ، حتى أبويا كانت ساعات تكبس له جسمه لما تحس أنه تعبان ، وده خلا أبويا وأمي يتعلقوا بيها ويحبوها جدا
بعد شهر من الجواز طلعت من الورشة اتغدى لقيت زنوبة باين عليها انها متضايقة ، ولما سألتها عن السبب قالت لي إن الدورة نزلت عليها وكانت عشمانة أنها تحمل مني وتجيب لي أخ لخالد ، راضيتها وقلت لها إني مش مستعجل على الخلفة ، لاني عايز أتمتع بيها قبل ما تخلف وتنشغل بالخلفة
وبحكم أنها كان عندها الدورة لقيتها قعدت على ركبها وفكت لي البنطلون وطلعت زبي وحطته في بوقها ، انا اترعشت من الحركة وقلت لها : انتي مفيش منك اتنين
وقعدت تمصه وتمتعني لحد ما حسيت اني هنزل ، عرفتها لقيتها جابت قماشة وخليتني نزلتهم عليها ، وعشان كان زبي لسة واقف لقيتها قلعت وحطت زبي بين بزازها وبقيت أنيكهم في متعة جديدة وعمري ما جربتها قبل كدة ، وكانت بتتفنن ازاي تمتعني لدرجة انها قالت لي : بقولك ايه يا حبيبي ، بما أن قدام مش هينفع تحب تجرب من ورا
بصراحة الفكرة عجبتني ورغم انها تعبت واتوجعت جامد إلا أنها قدرت تمتعني وتعوضني عن نيكة كسها
وبعد ما خلصنا وقعدنا وهدينا استغربت من اللي عملته زنوبة ، لان اللي عملته مفيش ست تعمله الا لو كانت خبرة ولها تجارب مع رجالة قبل كدة ، فقلت لها : إلا يا بت يا زنوبة ، انتي اتعلمتي الحاجات دي فين ؟
زنوبة : عايز الحق يا سي كارم
كارم : خليكي دوغري يا بت
زنوبة : مانا خايفة أحكي لك تزعق لي
كارم : لا قولي ومش هزعق لك
زنوبة : بصراحة يا اخويا البت علوية بنت عم سلامة هي اللي علمتني الحاجات دي
(علوية دي سمعتها بطالة ومعروف عنها إنها بتاعة دعارة)
كارم اتخض وقالها : انتي اتهبلتي يا بت مالقتيش غير علوية اللي مدوراها وكل شوية مع راجل شكل
زنوبة : حقك عليا يا اخويا ، بس اقسم لك إني سألتها عشان خاطرك
كارم : وانا دخلي ايه يا وسخة
زنوبة : لما لقيتك مش بتستكفى بأنك تنزل مرة واحدة ، واني بحرمك مني لما تنزلي الدورة ، كان كل اللي شاغل بالي إني ازاي اخليك تتمتع وبكذا طريقة بدل ما يبقى المتعة بطريقة واحدة ، وبصراحة لما فكرت مالقيتش غير البت علوية هي اللي ممكن تفيدني عشان هي خبرة في الحاجات دي ، بس قالت لي انها بتشرب اللبن بتاع الرجالة ، لكن انا يا أخويا بصراحة قرفت اعمل كدة
كارم : اه منك ومن تفكيرك ، وما خوفتيش تفكر فيكي بطريقة وحشة
زنوبة : يا خوفي ليكون انت اللي فكرت فيا بطريقة وحشة
كارم : إن جيتي للحق أنا فعلا فكري راح لبعيد ، بس انتي عرفتي ازاي تمتعيني وتخليني ابقى مبسوط ، عشان كدة انا مش هزعل منك
زنوبة : يخليك ليا يا حبيبي
وعشت مع زنوبة احلى متعة وبعد سنة ونص من الجواز كانت البشارة بالحمل وكان البيت كله فرحان والحمل ما نساش زنوبة خالد ابني ، كانت بتقوله : أخوك الصغير جي ابقى خلي بالك منه وخليه يسمع كلامك
عشان كدة خالد كان مبسوط جدا ومحسش يوم أن زنوبة تبقى مرات أبوه ، حتى بعد ما ولدت عزام كانت بردو بتعامل خالد بطريقة متخليهوش يغير من أخوه
وفي فترة النفاس كنت أنا بتعذب لان مصها لزبي مكانش كفاية وكان صعب انيك صدرها لانه كان بيوجعها من الرضاعة وبسبب ددمم النفاس كان صعب تقلع وتخليني أنيكها في طيزها ، لحد ما في يوم لقيت زنوبة بتقولي : بقولك ايه يا ابو خالد ، انا في موضوع عايزة اكلمك فيه وخايفة
كارم : ليه في حاجة حصلت تخليكي تخافي ؟!
زنوبة : أصل الموضوع مش سهل الكلام فيه
كارم : لا قولي متخافيش
زنوبة : بص هو الهدف من الكلام اللي هقوله هو اني ارضيك واخليك مش ناقصك حاجة
كارم : تمام يبقى كتر خيرك
زنوبة : انت عارف انا لسة ما ربعنتش ، عشان كدة أنا مش قادرة اكفيك وامتعك و ... و....
كارم : ما تتكلمي يا بت وتجيبي من الآخر
زنوبة : بصراحة انا شايفة انك لو لقيت واحدة تكفيك على ما أربعن ، دي حاجة متزعلنيش
رغم اني كنت مستغرب كلام زنوبة بس كنت حاسس إن وراها حاجة فكلمتها بهدوء عشان اعرف اجيب آخرها فقلت لها : ها وبعدين
زنوبة : مفيش بعدين ، القرار قرارك ، لو وافقت مش هزعل
كارم : طب ومين دي اللي هتقبلي إني أنيكها من غير ما تزعلي ؟
زنوبة : يا اخويا الستات المحرومة اكتر من الهم ع القلب
كارم : طب ما تختاري لي واحدة
زنوبة : موجودة يا حبيبي بس انت تقبل
كارم : ودي مين دي ؟ ، اوعي تكون البت علوية
زنوبة قالت وهي مرعوبة : أمي
وحطت ايديها على بوقها وهي مرعوبة
فزيت فيها وقلت لها : انتي بتقولي ايه وسخة
زنوبة بدأت تعيط وهي بتقوله : اعذرني يا اخويا ، أمي هي اللي طلبت مني وبتقولي أن ابويا مبقاش يكفيها وأنها بقت محرومة ، ونفسها في راجل يريحها ، وانك انت اكتر واحد نفسها فيه
كارم : يا بت دي حماتي ، يعني في مقام أمي
زنوبة : يعني تروح للغريب ونتفضح ، هي شايفة انك لما تعمل كدة معاها هتسترها مش هتفضحها
ساعتها شيطاني لعب بيا فقلت لها : طب ودي تحصل ازاي ؟
زنوبة : هتيجي تقعد معايا يومين بحكم اني نفسه (في فترة النفاس) هتجهز لك نفسها وابقى أنت ريح نفسك معاها
افتكرت شكل حماتي في جلاليب البيت وان عودها مش مرهل ومالهاش حل ، ولقيتها فرصة أعوض حرماني من مراتي فترة النفاس
قعدت افكر واقلب الموضوع في دماغي وفي الاخر وافقت
وفعلا تاني يوم حماتي جت ودخلت أوضتي ونامت بقميص النوم على اللحم ، واول ما دخلت وشوفت جسمها زبي شد على الآخر ، روحت قالع وداخل رافع رجليها ودخلت بينهم ونمت عليها وبدأت أبوس رقبتها وأمص حلمات بزازها وهي بتطلع آهات ولما صوتها بدأ يعلا لقيتها كتمت صويتها بكف ايدها
وبعد البوس واللحس والتهييج بدأت ادخل زبي ، وكان كسها ضيق ولا كس البكر ، وده خلاني مستمتع جدا ، واشتغلت فيها لحد ما حسيت أني هيجيب لقيتها قفشت عليا برجليها وما سابتنيش إلا لما نزلت لبني كله جواها
كنت بينيك حماتي كل يوم تقريبا ، وبعد حوالي سنة لقيت عبير أخت مراتي بتطلب مني أنيكها في طيزها ، بدل ما تفضحني وتقول لابوها إني بينيك أمها
وطبعا ما صدقت ، فرصة والبنت لسة صغيرة بنت 17 ، أخدتها وطلعت على السطوح وقلعتها وقعدت أبوس فيها والعب لها في بزازها لما ساحت مني ، وراحت مفلقسة قدام مني وقالت لي : دخله وريحني
لسة بحطة على فتحة كسها اتنفضت وقالت لي : لا يا اخويا انا لسة بنت ، أنا عايزاك تدخله في طيزي
روحت حاطه على خرم طيزها اللي كانت داهناه زيت ومجهزاه وضغطت راح داخل رشق ، لقيتها اتوجعت وحطت أيدها على بوقها ، قلت لها : يعني طيزك مفتوحة يا شرموطة
عبير : ده واد دخل عليا بالحب والكلام ده ، ولما طلب يدوق خليته دخله من ورا ، خوفت يخلا بيا وأضيع أنا ، وشكي كان في محله بعد ما داق طيزي خلع وسابني
وبصراحة متعتني بطيزها وبزازها وكمان كانت بتمص لي
وبقيت أنيك زنوبة واختها وكمان امهم ، بس مكتنش بجمع بينهم ، يعني كنت لما أحب أنيك واحدة فيهم كنت بنيكها لوحدها ، لحد ما في يوم زنوبة حملت وحصلت لها مشاكل في الحمل وللاسف العيل نزل ونزفت ووديتها لدكتورة للاسف عملت لها تهتك في جدار الرحم اتسبب في أنها ما تحملش تاني ، اتحجزت في المستشفى ولما خرجت كانت حزينة وزعلانة انها مش هتخلف تاني ، راضيت خاطرها وانا بصراحة مكانش فارق معايا موضوع الخلفة مانا عندي عيال ، كان كل همي حضنها اللي بيمتعني
جريت الايام والعيال بدأوا يكبروا خالد بقى عنده 12 سنة وعزام عنده 8 سنين ، وفي يوم زنوبة كانت طالعة لأمي عشان تشوف طلباتها وقعدت تخبط عليها بس أمي ما فتحتش ، نزلت بسرعة وهي مخضوضة جابت مفتاح الشقة وفتحت الباب ودخلت لقت أمي نايمة على سريرها ، فكرتها نايمة ومش دريانة ، بس المفاجأة أنها لقيتها ماتت راحت راقعة بالصوت ، أنا طلعت جري وورايا أبويا وكانت الصدمة اللي أبويا ما استحملهاش وتعب جامد بعدها ، وكانت فترة صعبة عليا جدا ، بس كنت بحاول أداري واتحمل عشان خاطر أبويا ، لحد ما لقيته بعدها بفترة فاق وبدا يبقى كويس ، وأنا كمان بدأت ارجع لحياتي ورجعت امتع نفسي بحماتي وبناتها واتفاجأت بعبير بتقولي أن في واحد فتحها بمقابل مادي كويس ، وطبعا كانت فرصة اني امتع نفسي بكسها
بعد وفاة أمي بحوالي سنتين أبويا حصلها وده خلاني تعبت جدا لدرجة إن زنوبة لما كانت تيجي تتمسح فيا عشان تخليني أفك وأروق ، كنت بتضايق واديها ضهري وانام ، والورشة اتقفلت أسبوع ، ولما العمال طلبوا المفاتيح زنوبة قالت لخالد : بقولك إيه يا خالد يا حبيبي !
خالد : نعم يامه
زنوبة : الورشة اللي تحت دي مال أبوك اللي لازم تحافظ عليه ، انزل يا حبيبي وخلي عينك وقلبك على الشغل انت كبرت وبقا عندك 14 سنة
خالد : ينفع آخد عزام اخويا معايا
زنوبة : مفيش مشكلة بس هيلخمك وانا عايزاك تبقى سند لابوك انت ابنه الكبير
خالد : حاضر يامه
زنوبة : خد يا حبيبي المفاتيح اهي وانزل اقعد في الورشة ولو عوزت حاجة اطلع لي
وفعلا خالد نزل وقعد في الورشة وبقا كل يوم يتعلم من العمال ويشتغل بإيديه
ولما عرفت بعد كدة اللي عملته زنوبة ، افتكرت أمي لما خلت أبويا يشغلني عشان عضمي ينشف واقدر اعتمد على نفسي ، والموقف ده فوقني وخلاني رجعت تاني للورشة ولحياتي
ورجعت تاني لحضن زنوبة حبيبة قلبي ، اللي كانت فنانة وفاهمة يعني ايه متعة صح وحبة بحبة حماتي بدأت تجيني ومعاها عبير بنتها اللي لقيتها بقت مفتوحة ، وكنت اول مرة أجمع ما بينهم ، ورفضت أن زنوبة تكون معانا وبعدها بكام شهر لقيت عبير بتبلغني إنها جالها عريس وعايزة تعمل ترقيع بدل ما تتفضح ، وفعلا خدتها وعملت لها العملية ، واتجوزت واحد من برة الحتة وراحت عاشت معاه وبعد حوالي سنة ونص ولا سنتين اتطلقت لأنها طلعت عاقر ومش بتخلف ورغم أن جوزها كان راضي يكمل معاها إلا أنها رفضت وقررت تديله فرصة يلاقي بنت الحلال اللي تخلف له عيل ، ورجعت لحضني تاني تمتعني وامتعها
مرت الايام بحلوها ومرها بس للاسف سنة 1999 الزايدة انفجرت في بطن زنوبة ومالحقنهاش وماتت
وأنا حزنت عليها جدا ، وقعدت فترة طويلة حزين عليها ولما حسيت بالحرمان الجنسي مالقيتش حد يعوضني غير حماتي وعبير بنتها

الجزء الثالث
ونكمل حكاياتنا مع بيت الحداد ومع بطل اول قصة كارم الحداد هنعرف إيه اللي حصل

حكاية كارم 2

الجوازة التالتة 2001 :-


بعد حوالي سنة من موت زنوبة ، سكن في الحتة واحد موظف حكومي اسمه فتحي وكان عنده بنت زي البدر اسمها بدرية ، كنت في مرة قاعد على القهوة لمحتها واقفة بتنشر هدوم في البلكونة بتاعتهم ، لابسة جلابية حمالات ووشها منور من كتر البياض وشعرها ناعم حرير ، عجبتني اوي وهيجتني
في يوم لقيتها واقفة في البلكونة وعمالة تبص لي نظرة فـ ابتسامة فـ غمزة لقيتها ضحكت ودخلت بقيت كل يوم اقعد على القهوة قدام البلكونة ابصبص لها واعاكسها لحد ما في يوم لقيتها شايلة شنطة السوق وخارجة من البيت استنيت لما بعدت شوية وقومت مشيت وراها ، لقيتها وقفت وقالت لي : مالك كدة ماشي ورايا يا عم كارم ؟
قلت لها : عجباني ونفسي فيكي
اتحمقت وقالت لي : يوه ايه نفسي فيكي دي ، انتي فاكرني واحدة من أياهم ولا ايه يا عم كارم
كارم : يا بت عيب ده انا غرضي حلال
بدرية : ما ينفعش يا عم كارم
كارم : ليه بس ؟
بدرية : أنا لسة متطلقة مبقاليش أسبوع ، لما تخلص شهور العدة
كارم : وازاي الأعمى ده جاله قلب يطلقك ؟
بدرية : بختي كدة ، اتجوزنا سنتين وبطني ما شالتش منه
كارم : خلاص وانا عايزك وراضي كمان
بدرية : ده انت عيالك قريبين مني في السن
كارم : ليه بس ، ده الواد خالد يا دوب ابن 18 وعزام ابن 14
بدرية : طب ما انا عندي 23 سنة
كارم : قولي موافقة وليكي عليا اول ما تخلصي عدتك اجي واتجوزك
بدرية بدلع : مقدرش أقولك
كارم : ليه بس ؟
بدرية بخجل : يوه بقا ، أتكسف يا سي كارم
وجريت وسابتني ، وفرحت جدا وبقيت انتظر اليوم اللي هتجوزها فيه
أول ما خلصت شهور العدة قابلت أبوها وفاتحته في الموضوع ، وطلبت أيدها بس أبوها قالي : انت بتقول ايه يا كارم ، ده البت يا دوب خلصت شهور العدة ، انت عايز الناس تجيب في سيرتنا ، اصطبر يا غالي كم شهر كدة وساعتها ربنــا يتمم بخير
كارم : والناس تجيب سيرتكم ليه بس ؟!
فتحي : اخاف يقولوا البت ما صدقت خلصت عدتها ، واتجوزت
كارم : وفيها ايه بس ؟
فتحي : معلش اصبر عليا
كارم : طب نقرا الفاتحة كربط كلام
فتحي : يا عمنا اصبر ، أقله اخد راي البت الأول
كارم : زي ما تحب يا ابو صبري
قمت من عنده وانا مستغرب ، وكنت فاكره هيوافق ، بس معداش كم يوم ولقيته بعت لي وبلغني أنهم موافقين ، بس بعد جوازة اختها
فتحي عنده بنتين وولد ، صبري ده ابنه الكبير عنده 27 سنة ، وبعد منه بدرية ، واصغرهم نادرة عندها 20 سنة ، أمهم ماتت من خمس سنين ، لما سألته عن سبب نقلهم للحتة عندنا ، قالي أنهم كانوا عايزين يغيروا جيرانهم لأن الجيران القدام مكانوش سايبينهم في حالهم
وفي يوم قلت أروح أزورهم واطمن على بدرية ، طلعت خبطت سمعت صوت بدرية بتقول : مين ؟
رديت : أنا كارم يا بدرية
غابت على ما فتحت ، ولما فتحت كان اخوها صبري قاعد بالملابس الداخلية هو واخته نادرة وبدرية لابسة جلابية بيتي خفيفة ، كان منظرها يهيج ولولا اخوها كنت هجمت عليها ونيكتها
لقيت صبري بيقولي : في حاجة يا عم كارم ؟
كارم : أومال أبوكم فين ؟
صبري : في الشغل
كارم : طب لما يرجع إبقى قوله اني سألت عليه
صبري : طب ما تيجي تشرب حاجة
كارم : شكرا يا ابني
بدرية قالت لي بدلع : ينفع تيجي وتمشي من على الباب كدة
زبي شد من منظرها ومن طريقة كلامها وخفت ادخل معرفش أداري نفسي فقلت لها : معلش أبقا أجيلكم وقت تاني
نزلت وانا هتجنن عليها وكان نفسي أركبها ، بس أخوها قاعد وصعب أعمل حاجة ، المهم بعد كم أسبوع أختها اتجوزت وبعد الفرح باسبوع طلعت عشان اكلم أبوها في جوازي منها لقيت أخوها فتح لي الباب وهو بينهج وعرقان ، ولا اللي كان بينيك واحدة ، ولما استغربت من شكله قلت له : مالك كدة ولا اللي طالع الجبل
قالي وهو بينهج : لا ابدا ، ده انا كنت بلعب رياضة
كارم : أومال أبوك فين ؟
صبري : زمانه راجع من الشغل
وسمعت صوت فتحي على السلم بيقول : يا اهلا يا أهلا ، اتفضل يا كارم
بصيت له وقلت : اهلا ازيك يا ابو صبري
فتحي دخل شقته ووقف على الباب وقالي : ادخل يا ابو خالد
دخلت وقعدت ، وقلت له : هتجوزني بنتك ولا لاء يا ابو صبري
فتحي : يا ابو خالد انا لسة ما فوقتش من جوازة البت نادرة
كارم : يا عمنا ما نقرا الفاتحة كربط كلام ، وبدرية انا عايزها بشنطة هدومها
فتحي : ماشي زي ما تحب ........ يا صبري
صبري رد من جوة وقال : نعم يابا
فتحي : عمك كارم هيقرا فاتحة اختك بدرية
صبري كان صوته فيه نهجان وهو بيقول : الف مبروك يابا ، الف مبروك يا حبيبة قلب اخوكي
بعد ما قريت الفاتحة بحوالي أسبوع قلت أروح أزور بدرية ، ومن حظي اني لما طلعت كانت وحدها ، وبصراحة أنا ما صدقت ، دخلت وقفلت باب الشقة وهجمت عليها أخدتها في حضني وهي كانت بتقاوم بس مش أوي فقلت لها : نفسي أدوق شفايفك دي
بدرية : عيب يا سي كارم
روحت ماسك رأسها بايديا الاتنين وبوستها ولقيتها سايبة لي نفسها ، روحت قالع ومقلعها ونايم بيها على الأرض وفي ثواني كان زبي بيدخل فيها ورغم أن كسها مش ضيق أوي وكأنه متعود على النيك لكن كنت مبسوط وأنا بنيكها ولأني متطمن إنها ما بتخلفش فنزلت لبني في كسها عادي من غير أي قلق ، قمت من عليها ودخلت الحمام غسلت زبي ولبست وقبل ما أنزل قلت لها : على آخر الاسبوع لازم تكوني مراتي ونعمل اللي عملناه بمزاج
في الوقت ده كنت بنيت الدور التالت عشان خالد وعزام يقعدوا فيه وبعد حوالي 3 أسابيع كنت اتجوزت بدرية ورغم انها كانت بتمتعني بس بصراحة مقدرتش تعوضني عن زنوبة ، وفي يوم لقيتها بتطلب مني أنيكها من طيزها لان جوزها الاولاني كان معودها على نيك الطيز ، ورغم كل اللي كانت بدرية بتعمله من متعة معايا ، إلا إني كنت حاسس إن اللي بتعمله معايا بيدل على إنها خبرة في الجنس ، ومكنتش مصدق ان جوزها الاولاني هو اللي معلمها كل الحاجات الجنسية دي ، لان واحدة بالكفاءة الجنسية دي وبالخبرة العالية دي ليه جوزها يسيبها ، لحد ما في يوم لقيتها فاتحة لي الباب وهي بتزغرد ، بصراحة استغربت وقلت لها : مالك يابت ، حصل حاجة ولا إيه ؟
زنوبة : عندي لك خبر حلو أوي
كارم : خير ، خبر إيه ؟
زنوبة : أنا حامل
بصراحة استغربت وقلت لها : حامل ازاي ، مش انتي قلتي أن جوزك الاولاني طلقك عشان مبتخلفيش
لوت بوزها وقالت لي : يوه انت زعلت اني حامل ولا ايه ؟
ابتسمت وحضنتها وقلت لها : لا يا غالية بس اتفاجأت ، واستغربت
بدرية : اصل المنيل اللي كنت متجوزاه هو اللي فهمني إني ماليش في الخلفة ، الظاهر كدة العيب كان منه
كارم : يا ستي انسيه ، المهم تخلي بالك من نفسك
كانت نادرة بتيجي تخلي بالها من أختها وساعات صبري وساعات فتحي ، ده غير أم زنوبة وعبير بنتها اللي كانوا على طول بيجوا يزوروا خالد وعزام ويطمنوا عليهم ، وبصراحة ما كانوش بيفرقوا في المعاملة بين الاتنين وكأن خالد هو كمان ابن زنوبة بنتهم ، عشان كدة ساعات كانت بدرية بتلجأ لأم زنوبة بحكم انها يتيمة الأم ، وبصراحة كانت بتقف جنبها وتساعدها .
عدت الشهور وبدرية خلفت لي رمزي ، وعشان هي في فترة النفاس كنت بلجأ لعبير وأمها عشان يمتعوني وبعد ولادة بدرية بكام يوم عم عزمي البقال أبو زنوبة مات وطبعا وقفت جنب مراته وبنته ، وعزام طلب مني يقعد مع جدته وخالته عشان يخلي باله منهم
بعد حوالي 3 سنين لقيت خالد بيقولي : أنا يابا عايز اتجوز
كنت فرحان جدا فقلت له : ده يوم المنى يا قلب أبوك ، في عروسة معينة ولا لسة هتدور
خالد : لا يابا ، مفيش
قلت له على كم عروسة ، بس مفيش ولا واحدة منهم عجبته ، فقلت له : خلاص هقول لبدرية يمكن تكون عارفة واحدة تعجبك
خالد : ماشي يابا
وفعلا كلمت بدرية ، ولقيتها بتقولي : إيه رأيك في البت قمر بنت خالتي
فكرت شوية وبعد كدة قلت لها : هي اسم على مسمى ، هقوله يمكن يوافق
بدرية بزعل : يوه ، ايه يمكن دي ، هي بنت خالتي تترفض
كارم : أنا ابني يختار على مزاجه يا ام رمزي
بدرية : ماشي يا اخويا براحتك
ولما قعدت مع خالد كلمته عن قمر ، وفكرته بيها لأنها كانت بتيجي لبدرية ، ده غير إنها حضرت فرحنا وكمان سبوع رمزي ، ولقيت خالد وافق عليها ، وروحنا طلبنا ايديها وأبوها وافق ورحب بنسبنا ، وبدأنا في توضيب شقة الدور التالت ، ورجع عزام يبات معايا في الشقة .
ويوم الفرح عملت لخالد فرح يتحاكى بيه أهل الحتة وطبعا بلغت أمه اللي حضرت زيها زي الضيوف ، وخالد مكانش مهتم بيها أساسا ، واتجوز خالد وبعد فترة مراته حملت وعدت الشهور وخلفت بنت سماها نورا .
نورا كانت كل يوم بتحلو عن اليوم اللي قبله ، وكنت مدلعها آخر دلع ، ما هو أعز الولد ولد الولد ، ودي اللي خليتني جد وانا لسة ابن 43 سنة ، دارت الأيام ونورا بقا عندها 5 سنين
وفي يوم كنت طالع من الورشة أريح شوية ، وأول ما فتحت باب الشقة سمعت عزام بيقول : لو ما وافقتيش ، أنا هقول لأبويا على كل حاجة
لقيت بدرية بترد عليه وتقوله : لو اتكلمت هتفضح نفسك قبل ما تفضحني
عزام : لا مانا هحكي له على اخوكي وابوكي واختك كمان
حسيت نبرة صوتها زي اللي اتخضت لأنها شهقت وسكتت ثواني وبعد كدة ردت عليه وقالت له : ايه ... مالهم أبويا واخويا ... هتقوله ايه عنهم
لقيته ضحك وقالها : إنتي فكراني معرفش إن أخوكي لما كان بيجيلك هنا إنه بينام معاكي ، وابوكي كمان ، أومال انا اتجرأت وعملت معاكي اللي عملته ليه ؟
روحت فاتح باب أوضة نومي ، لقيت عزام واقف ملط وبدرية على السرير بقميص النوم وحاطة أيدها على صدرها ، وأول ما شافتني راحت معيطة وقالت لي : إلحقني يا سي كارم ، ابنك عايز يعتدي على شرفك
لقيت عزام حط أيده على زبه وميل جاب جلابية ولبسها ، روحت داخل رازعه كف ، وقلت له : أقعد واحكي لي كل اللي تعرفه يا خول يا معرص
حط أيده على خده وقالي : حاضر يابا
عزام : بعد ما انت اتجوزت أم رمزي بفترة كدة ، كنت في الورشة ولقيت صبري اخوها على باب البيت وبيبص علينا بطريقة غريبة ، مخدتش في بالي ، لكن بعد ما طلع بشوية خدت بالي أن شبابيك الشقة كلها اتقفلت ، غبت شوية واتسحبت وطلعت ولأني مكانش معايا مفتاح فاتصنت وسمعت آهاتها ، واتأكدت أنه بيعمل معاها حاجة لما سمعتها بتقوله : خلص يا صبري وما تطولش ، وهاتهم بسرعة قبل ما حد يطلع
صبري : جرى ايه يا بت انتي ما وحشكيش زبي ولا ايه
بدرية : يا اخويا بقولك اخلص قبل ما حد يطلع
صبرى : شكلك حلو أوي يا شرموطة وانتي بتتناكي في شقة جوزك وخايفة يقفشك
بدرية : تصدق أنا غلطانة اني طاوعتك ، اوعى كدة
عزام : هو ده اللي سمعته وعرفني أن اخوها بيعمل معاها
كارم : بس انت قلت لها أن ابوها كمان مش اخوها بس
عزام : أيوة ده انا شوفته بعيني
كارم : احكي لي
عزام : في يوم كنت نازل من فوق ، ولمحت عم فتحي واقف قدام باب شقتك ومعاه نادرة بنته وكان بيخبط على الباب ، واول ما ام رمزي فتحت خدها بالحضن وباسها من بوقها ، بس بوسة عاشق لعشيقته ، ولما حسوا بيا وانا نازل دخلوا الشقة بسرعة
كارم بص لبدرية وقالها : ايه اللي عزام بيقوله ده
بدرية : أيوة يا كارم أبويا واخويا بينيكوني
لقيت أبويا راح رازعها كف حدادين على وشها خلا بوقها جاب ددمم ، وقالها : انا هعمل تحاليل وأشوف رمزي يبقا ابني ولا لا ، لو طلع ابني هطلقك وانتي وابوكي وعيلتك تختفوا من الحتة ، والا هخلي كلاب السكك يطلعوا ينيكوكوا ، ولو طلع مش ابني تاخديه وبردوا تغوري من هنا
في اللحظة دي الباب خبط وقولت لعزام روح شوف مين ع الباب ، خرج عزام وبعد ما فتح الباب لقيته بيقولي : ده فتحي ابو صبري يابا
بصيت لبدرية وقلت لها : لو عملتي اي صوت هتبقى نهايتك النهاردة
خرجت واول ما شوفت فتحي قلت له بنرفزة : اهلا بالخول المعرص النجس
فتحي اتخض وبص وقالي : انت بتكلمني كدة ليه يا كارم ؟
كارم : أكلمك زي مانا عايز طالما استحليت لحم بنتك انت وابنك ، اللي هي مراتي
فتحي اتصدم وسكت ، فكملت كلامي وقلت له : من اللحظة دي بنتك طالق ، وهتقعد هنا على ما اتأكد إذا كان رمزي يبقى ابني ولا لاء ، يلا امشي انجر من هنا ، وجهز نفسك وشوف حتة تانية روح عيش فيها عشان مش عايز اشوف وشك لا انت ولا اي حد من طرفك
بعدها طلعت على السطوح وعزام بعد شوية طلع لي وقالي : حقك عليا يابا
بصيت له وقلت له : كدة يا عزام تستحل لحم مرات أبوك
عزام : ما انت يابا بتنام مع خالتي وستي
اتخضيت لما سمعت كلام عزام فقلت له : انت جبت الكلام ده منين
عزام : كنت بشوفك وانا صغير بس مكنتش ببقى فاهم حاجة ، ولما كبرت ترجمت واستوعبت اللي كنت بشوفه
كارم : بس مش مرات أبوك ، وبعدين أنت مش صغير ولو عايز تتجوز ما تقولي
عزام : لا يابا ده انا لسة 25 سنة ، أربط نفسي من دلوقت ليه ؟
كارم : شكلك كدة مقضيها مع النسوان
عزام : ما انا ابن كارم الحداد
ضحكت وضربته على قفاه وقلت له : ماشي يا ابن الكلب
عزام : ممكن اسألك سؤال يابا
كارم : اسأل
عزام : إنت ليه كان رد فعلك هادي ، لا قتلتنا ولا عملت اي فعل فيه عصبية ، رغم انك كنت متعصب جدا
كارم : اولا عشان ما اعملش فضيحة وبيتنا سمعته تتنجس ، ثانيا عشان رمزي لانه لو عرف عن أمه وخاله وجده الكلام ده هعيش مكسور ، ثالثا عشان قمر مرات أخوك ماتنساش انها بنت خالتها ، رابعا انت ابني ومن ريحة الغالية حبيبة قلبي أمك زنوبة
عزام : للدرجادي كنت بتحب أمي
كارم : وعمري ما هحب واحدة قد ما حبيتها
راح عزام مميل مسك ايدي باسها وباس راسي وقالي : أنا بحبك اوي يابا
روحت حاضنه وقلت له : أومال رمزي فين كل ده
عزام : بيلعب قدام الورشة تحت
كارم : طب انزل أنت شوف شغلك ، وانا شوية ونازل
بعد ما عزام نزل سرحت مع نفسي وافتكرت لما كنت بروح ازورهم إن الواد صبري كان دايما بالملابس الداخلية وعرقان وأوقات بينهج وكان مفهمني أنه بيلعب رياضة ، وافتكرت لما فتحي كان بيأجل الجوازة اتاريه كان عايز يتمتع بلحم بنته هو وابنه
من تاني يوم مشيت في التحاليل وطلع رمزي ابني ، وبعدها مضيت بدرية على تنازل عن كل حقوقها ورميت صفحتها ورا ضهري
وبالنسبة للأكل والطبيخ ‏بعد ما طلقت بدرية بكام شهر كانت عبير اتفقت لنا مع واحدة اسمها أم عمرو ست غلبانة وأرملة عندها عيلين بتشتغل عشان تصرف عليهم ، لقيتها فرصة إنها تطبخ لنا وتبعت لنا الأكل على البيت عشان منشيلش قمر مرات خالد هم أكلنا ، وبالمرة اساعدها
بعد ما طلقت بدرية بحوالي خمس سنين سمعت خالد بيتخانق مع مراته ، خبطت عليهم وفتح لي الباب فقلت له : ايه يا ابني مالك بتتخانقوا ليه ده صوتكوا مسمع في الحتة كلها
خالد : مفيش يابا ده مشكلة بيني وبينها
كارم : طب اهدا يا ابني واستخدم عقلك ومالهاش لازمة العصبية دي
قعدت فترة اسمع خناقات بين خالد وقمر لحد ما في يوم لقيت خالد جاني وبيقولي : انا تعبت يابا ومش لاقي حل
أخدته تحت باطي وقلت له : ليه يا حبيب أبوك
خالد : بقالي أكتر من سنة نفسي في حتة عيل يبقى أخ ولا أخت لنورا ، وبنت الكلب اللي أنا متجوزها دي مش راضية ، وبقت بتمنع نفسها مني كمان
كارم : خلاص طلقها واتجوز غيرها
خالد : يابا انا عندي منها بنت عمرها بقى 10 سنين
كارم : خلاص نقى العروسة اللي تعجبك وأنا اجوزهالك وتكيد بيها الشرموطة اللي معاك
خالد : أصل بصراحة يابا لما قلت لها الكلام ده ، قالت لي قبل ما تجيب لي ضرة تطلقني
كارم : ما تنشف يا خول كدة ومتخليش مرة تلعب بيك ، انت ابن كارم غندور الحداد ، ده انا لو خلفت من كل اللي نمت معاهم كان زماني مش عارف عدد اللي خلفتهم ، ما تخليش قلبك في ايدين حرمة يا خول
خالد بصلي وقالي : قشطة يا عم كارم يا مقضيها
كارم : اتلم ياض
خالد ضحك وراح مزغزغني وقالي : انت يا كارم يا حداد بتلعب بديلك
ضحكت وحضنته وقلت له : أنا يا وله صعب أعيش من غير حرمة
خالد : بس انت مطلق أم رمزي بقالك 5 سنين
كارم : اتلم وبلاش تقلب في أسراري
خالد : اللي تشوفه يا كارم يا حداد
وللاسف بعد أسبوع كان خالد طلق قمر ، وهي سابت بنتها نورا وقالت له : انا مش هطلق وألزم نفسي بتربية البت ، انت ابوها وانت أولى بيها

جواز عزام
بعد ما خالد طلق قمر بحوالي شهرين لقيت عزام جاي يقولي : أنا عايز اتجوز يابا
فرحت وقلت له : يااااااااه أخيرا هتعملها وتتجوز ، وحاطط عينك على واحدة ولا لسة هندورلك ؟
عزام : بصراحة يابا في
كارم : من الحتة هنا ولا منين ؟
عزام : لا هي مش من هنا ، بس مش غريبة عننا
كارم : ده اللي هو ازاي يعني ؟
عزام : دي تبقى أخت جوز خالتي عبير
كارم : ودي عرفتها ازاي
عزام : خالتي عبير هي اللي كلمتني عليها وبصراحة البت فقلة قمر ، وعجباني
كارم : تمام ، هتصل أنا بعبير وأشوف هتعمل ايه
وفعلا كلمت عبير ولما حصل قبول بنيت دور كمان لعزام يتجوز فيه والجوازة تمت وعدى كم شهر حصلت خناقة بينهم وطلقها
بعد 5 شهور من الطلاق قالي أنه مش هيقدر يقعد من غير جواز ، جدته أم زنوبة جابت له بنت كويسة بردو قعد معاها كام شهر وطلقها ومعداش 3 شهور واتجوز واحدة أكبر من بـ3 سنين قعد معاها إسبوع وطلقها وبعدها قرر إنه مش هيتجوز تاني

لحظة شهوة :-
خالد بعد الطلاق كان على طول مخلي باله من نورا بنته ، ده غير إن عبير أخت زنوبة كانت بتيجي تزورنا عشان تطمن على عزام ابن اختها وكمان خالد اللي بتعبره هو كمان ابن اختها ، كانت بتشوف نورا وتواليها ، ‏وكان رمزي ابني قريب من نورا بنت أخوه بحكم أنه أكبر منها بـ4 بس ، وكنت بشوفهم كتير قاعدين مع بعض ، وبالنسبة لي انا ولأني مش بشبع من النيك ده خلاني اتعلمت ازاي ادخل على النت واشقط نسوان وكنت شاري شقة باخد فيها اللي تعجبني واروح اريح نفسي معاها
وعدت السنين والبت نورا احلوت وبقت جميلة جدا ، وبقت بنت 17 وكان عودها جميل جدا ، وبصراحة كنت أوقات بنسى انها بنت ابني وعيني بتسرح في تقاسيم جسمها لدرجة اني زبي كان بيوقف عليها
وفي يوم كنت طالع أجيب حاجة ولقيت خالد نازل على السلم وحاله متلخبط لدرجة اني حسيت انه مخدش باله مني وانا طالع ، وقفت ثواني أفكر ، بصيت من بير السلم لفوق على شقته لقيت باب الشقة مفتوح ، قلقت على البت نورا ، طلعت وزقيت باب الشقة ودخلت ادور في الأوض ، لقيت نورا نايمة على سرير أبوها عريانة ملط ، ومغطية عينيها بدراعها الشمال ، وعمال تلعب في كسها بايديها اليمين ، وعمالة تطلع آهات تدل على أنها في قمة هيجانها
أنا بصراحة في اللحظة دي زبي وقف على آخره ، وفي ثواني كنت قلعت ودخلت بين رجليها وقعدت أحك زبي في كسها ، لقيتها شالت أيدها من على كسها فحطيت زبي على باب كسها وبدأت أدخله وهي بتنهج وانا بضغط لحد ما دخلته كله ولقيت الدم نازل من كسها فعرفت أنها مكانتش مفتوحة ، بس خلاص فات الأوان ، كملت رزع في كسها الضيق البكر لحد ما نزلت في كسها ، وانا خارج بهدومي من الأوضة لقيت عزام داخل من باب الشقة ، سيبته ودخلت الحمام واتشطفت وانا خارج شوفته بينيك في نورا بنت أخوه ، مقدرتش اتكلم ولا حتى أقوله اللي انت بتعمله ده غلط وما ينفعش
نزلت كان خالد قاعد في المكتب بتاع الورشة ، دخلت له وقلت : ايه اللي حصل يا خالد ؟
خالد : مفيش يابا
كارم : انتي هتخبي عليا يا خالد
خالد وهو بيعيط : أصل بصراحة يابا ضعفت والبت نورا بنتي خارجة من الحمام ، وخدتها في حضني وفجأة لقيتها تحت مني وبتاعي واقف في البنطلون على جسمها وانا نازل بوس في شفايفها ودعك بين رجليها ، فجأة فوقت لنفسي وهي بتقولي : ايدك بتوجعني يا بابا
أول ما سمعت كلمة يا بابا فوقت لنفسي ورجعت لنفسي وقومت جري نزلت على الورشة
كارم : طب اعذرني انت يا ابني ، انا طلعت وشوفتها نايمة ملط ، مادريتش إلا وانا فوقها واخدت شرفها
خالد : انت بتقول ايه يابا
كارم : يا ابني إذا كان انت ابوها وضعفت ، مستغرب ليه دلوقت
خالد خد بعضه وطلع جري على الشقة ، طلعت وراه لايقتل البت ولما دخلت كان فوقيها بينيكها ، والغريبة ان نورا شالت دراعها من على عينيها وحاضنة أبوها وبتبوسه من شفايفه ، وواضح انها متمتعة جامد ، عكس لما كنت بنيكها أنا ولا عمها ، كانت حاطة دراعها على عينيها ومسلمة نفسها
بس اتأكدت ان نورا هتبقى مصدر المتعة لرجالة بيت الحداد

بعد ما كارم حكى حكايته مع جنس المحارم ، دلوقت هيبدأ خالد ابنه حكايته

الجزء الرابع

حكاية خالد 1

البداية :-


انا خالد ابن كارم الحداد من مواليد عام 1982 ، أمي اتطلقت من أبويا وانا عندي سنتين ، عشت مع جدي غندور وجدتي اللي كانت مدلعاني ومش مخلية في نفسي حاجة .
كان جدي برعي ابو أمي بيجي ياخدني كل فترة أقضي معاهم اليوم ، والمفروض إنه كان بيجي كل أسبوع مرة ، بس اللي حصل بعد كدة في خلال سنة المرة دي بقت في الشهر ، لحد ما بقت فيما ندر (وده اللي عرفته من أبويا بعد كدة)
أبويا ما قعدش كتير بعد ما طلق أمي من غير جواز واتجوز أمي اللي بجد وحبيبة قلبي اللي كانت أقرب لي من أمي الحقيقية ، ماما زنوبة اللي ربيتني وراعتني واهتمت بيا ، وعرفت منها انها راحت لأمي عدلات لما لاقيتها مش مدياني أي اهتمام ، واللي فهمته منها إن أمي معندهاش اي قابلية للرجالة ، مش بتطيق الرجالة لا من سما ولا من عما ، وانها رافضة الجواز واتجوزت أبويا غصب .
لما أبويا طلق أمي واتجوز ماما زنوبة ، قعدت كم يوم مع جدي وجدتي في الدور التالت وبعد كدة بقت ماما زنوبة تطلع تقعد مع جدتي وتراعيني وتشوف طلبات البيت كله ، لحد ما حملت وخلفت عزام ، وعمر ماما زنوبة ما فرقت بينا في المعاملة ، وكانت بتقرب دايما بيني وبين عزام ، ولما كبرنا كانت دايما تقول لعزام ، اسمع كلام أخوك الكبير انتم مالكوش غير بعض
وفي مرة كنا بنلعب في الشارع ومن غير قصد كسرت ازاز شباك بتاع واحد جارنا ، وكانت النتيجة أنه افترى عليا وضربني ، وروحت البيت معيط لأمي زنوبة ، كنت ساعتها عندي 7 سنين ، لقيتها لبست ونزلت على الورشة مالقيتش أبويا ، راحت واخداني من ايدي وراحت لجارنا اتخانقت معاه وبهدلته ، وقالت له : انت فاكر أنه مالوش أهل ، ده أبوه وجده يقطعوك وياكلوك
ساعتها جارنا قالها : ومالك كدة بتتكلمي كأنه ابن بطنك
زنوبة : أيوة خالد يبقى ابني ، وعمري ما هسمح لحد يلمسه ولا يمد إيده عليه ، ولو على فلوس الازاز نرميهالك على الجزمة
وروحت البيت خدتني في حضنها وقعدت تعيط ، وأنا اللي بقيت أهديها وأبوس دماغها ، شوية ولقينا أبويا داخل وبيقول وهو مخضوض : ايه اللي حصل في ايه ؟
زنوبة : الراجل الرمة يمد أيده على الواد ، هو قده ولا له عنده حاجة عشان يمد أيده عليه
حكيت لابويا اللي حصل ، وابويا راضى ماما زنوبة ونزل راح لجارنا هو وجدي وجارنا اتأسف لهم ، وسمعت أن أهل الحتة كلها كانت بتتكلم على اللي عملته ماما زنوبة ، وقد ايه انها بنت أصول وجدعة
من أسوأ الحاجات اللي حصلت لي وأنا عندي 12 سنة جدتي جميلة أم أبويا ماتت وكان يوم حزين جدا والبيت كله كان حزين ، وجدي كان بيبكي ودي اول مرة أشوف دموعه .
بعد وفاة جدتي بكام شهر كنت راجع من المدرسة وطلعت مالقيتش ماما زنوبة ، قلت اطلع أطمن على جدي ، فسمعته بيقول : يااااه يا بت يا زوزو ، انا مش عارف من غيرك كنت هعمل ايه ؟
زنوبة : يابا متقولش كدة ، ده أنت حبيبي
كان الباب مفتوح خبطت ودخلت لقيت جدي نايم باللباس على بطنه وماما زنوبة بتدلك له جسمه ، وبعد الموضوع ده بفترة كنا في الإجازة وأبويا كان في مشوار ، وانا وعزام كنا قاعدين نتفرج على التليفزيون ، ولما استعوقت ماما ، قولت أطلع اطمن عليها وبالمرة اشوف جدي سمعت جدي بيطلع آهات وأمي بتقوله : خلص بقا يابا
جدي : اعذريني يا بنتي الحرمان وحش
بصيت عليهم من خرم الباب ، لقيت جدي قالع وماما زنوبة ماسكة زبه الكبير وبتدلكه
لقيت جدي بيقولها : ما هو لو دخلته في حاجة مش هطول كدة ، انا مش واخد على الدعك ده
زنوبة : ما هو يابا صعب تدخله عندي ، اللي عندي بتاع ابنك وبس
جدي : طب عندي حل كويس
زنوبة : ايه هو ؟
جدي : حطهولي بين بزازك
زنوبة سكتت شوية وبعد كدة قالت له : مش عارفة بقا
جدي : يلا يا بنتي ، أنا تعبان وعلى آخري
لقيت زنوبة طلعت بزازها وحطت زب جدي بينهم ، أنا في اللحظة دي حسيت برجل على السلم ، بصيت لقيته عزام ، نزلت له وقلت له : رايح فين ؟
عزام : ما انت غبت عليا
أنا : طب انا معاك أهو ، يلا ننزل
كان نفسي اقعد واتفرج بس عزام بقا بوظ عليها الفرجة
بعد فترة طلعت واتسحبت ولقيت جدة عزام (ام زنوبة) عريانة ملط وجدي بيمارس معاها اتكسفت وأخدت بعضي ونزلت وبقيت اوقات اطلع اشوف لو في حاحة جديدة ، لحد ما في يوم لقيت عبير مع جدي هي وزنوبة وأمها ، وجدي بيقولها : تاخدي عشر تلاف جنيه وافتحك
ام زنوبة : اتخضت وقالت له : انت بتقول ايه يا عم غندور ، وشرف البت
جدي ضحك وقالها : ما أنا هدفع لك تمنه ، تحبي نخليهم خمستاشر
عبير قالت : موافقة
لقيت جدي طلع فلوس وقالها : آدي عشرة وخمسة هيكونوا عندك بكرة ، بس بشرط مفيش حمل
زنوبة : انا معايا حبوب منع الحمل ، خدي منها يا عبير
خدت عبير الحبوب ، وسلمت نفسها لجدي ، وكنت كتير بطلع اتفرج على مغامرات جدي الجنسية لحد ما مات ، وبعد موته بقيت أنا اللي بفتح الورشة وماما زنوبة هي اللي شجعتني

أول حكاية :-

وانا في أولى ثانوي صنايع اتعرفت على واحد معايا في الفصل اسمه حاتم ومع الوقت بقا هو أقرب صديق ليا ، وقتها كنت 16 سنة ، وفي يوم لقيت حاتم بيقولي : أما أنا ياد يا خالد قضيت ليلة امبارح مالهاش زي
خالد : ازاي يعني ؟
حاتم : بنت خالتي عايشة معانا ، وعرفت امبارح انيكها ومتعتني جامد
خالد : يا عم بطل نخع
حاتم : طب وانا ايه اللي جابرني انخع عليك
خالد : طب وانت بتحكي لي ليه اساسا ؟
حاتم : يا عم بعتبرك اقرب واحد ليا فبقولك
خالد : طب وبنت خالتك عايشة معاكم ليه ؟
حاتم : بص يا سيدي اللي اعرفه ان خالتي ماتت في حادثة وأمي أخدت سناء بنت خالتي تعيش معانا ، وكان أبوها بيبعت لها مصاريفها وبيسأل عليها ، بس مرة واحدة بطل يسأل عليها ، ولأن هو وأبويا أصحاب ، فأبويا راح له ويشوف ماله ورجع من عنده متغير ومعاملته بقت وحشة مع سناء
خالد : وايه السبب ؟
حاتم : صدقني مكنتش اعرف وقتها
خالد : طب احكي لي اللي عملته مع سناء
حاتم : اللي حصل اني من كام يوم صحيت بالليل ادخل الحمام ، فسمعت صوت السرير عند سناء بنت خالتي بيزيق وفي آهات ورزع ، قلقت فقربت من باب أوضتها اللي كان موارب لقيتها نايمة على بطنها وأبويا بينيكها ونازل رزع فيها
خالد : ايه أبوك ، وأمك كانت فين ؟
حاتم : كانت في أوضتها
خالد : وأبوك مش خايف يتقفش
حاتم : يا عم اصبر بس وانت هتعرف كل حاجة
خالد : طب قول
حاتم : انا اتخضيت من المنظر ، فرجعت على أوضتي وقعدت افكر شوية لحد ما غلبني النوم ، لما صحيت وقعدت افكر قلت صحيح البت سناء أكبر مني بست سنين ، بس ايه المانع ان انا كمان أنيكها وامتع نفسي بيها ، امبارح بقا كنا انا وهي لوحدنا في الشقة ، دخلت لها وقلت لها : عاملة ايه يا سناء ؟
سناء : بخير يا حاتم
حاتم : كان في موضوع كدة كنت عايز أسألك عليه
سناء : خير موضوع إيه ؟
حاتم : هو أبويا بيجيلك بالليل ليه ؟
بكل جرأة لقيتها بتقولي : عشان ينيكني ويذلني
وبعدها فتحت في العياط ، بصراحة صعبت عليا فطبطبت على كتفها وقلت لها : طب اهدي بس واحكي لي ايه الموضوع عشان انا مش فاهم حاجة
هديت وقالت لي : أبوك كان كويس معايا جدا ، بس فجأة من حوالي 3 سنين لقيته جاي من برة متضايق وزعلان واللي عرفته أن أبويا قاله إنه اكتشف أنه عقيم ومش بيخلف واني مش بنته وأبوك بهدل أمك جامد في اليوم ده ، بعد الحكاية دي بكام شهر لقيته دخل عليا أوضتي وصحاني وطلب مني اقلع الأندر واحط مخده تحت وسطي ، ولما سألته ليه يا عمي إنت هتعمل إيه ؟ قالي واحدة مش معروف أبوها مين يبقى تستاهل إنها تتناك وتتشرمط ، وهددني لو ما قلعتش بمزاجي هيغتصبني ويضيع شرفي
خوفت وقلعت ونمت واغتصب طيزي بكل عنف وبدون اي رحمة ، واكتشفت ان خالتي عارفة ومش قادرة تتكلم ومكسور عينها ، وأبوك من ساعتها وهو كل كام يوم يدخل عليا وينيكني وهو بيذلني
حاتم : طب ممكن اشوف هو عمل فيكي إيه ؟
ضحكت وقالت لي : هات من الاخر يا حاتم ، انت عايز تعمل زي أبوك
حاتم : هه ، ااااا ، بصراحة آه
سناء : طب ما تخليك دوغري
حاتم : معلش بقا ، ماكنتش عارف اجيبهالك ازاي
سناء : طب بص ، انا موافقة ، بس عايزاك تمتعني وتخليني أنبسط ، لأن أبوك بحس انه عايزني اتوجع وخلاص عشان كدة مش بنبسط معاه خالص
حاتم : انا خام ومعرفش حاجة في حاجة ، اللي انتي هتقولي لي عليه هعمله
ولقيتها طلبت مني أبوسها من شفايفها ، وخليتني لعبت لها في كسها بصوابعي لما بقت تطلع آهات بصوت عالي ، بعد كدة خليتني نزلت لحست لها كسها وهي بتصوت لحد ما جابت شهوتها ، بعد كدة لحست لها خرم طيزها وبدأت أدخل زبي ، بس واضح أن زب أبويا حجمه أكبر لان خرمها بلع زبي من غير أي مجهود ، وحبة بحبة لحد ما جبتهم في طيزها
خالد : حرام عليك ، هيجتني
حاتم : معلش يا صاحبي ، أبقا فكها بأيديك
خالد : ما تخلي سناء تفكهم لي
حاتم : انت هتستهبل ، اسيبك تنيك بنت خالتي
خالد : يا عمنا بنت خالتك مش هترفض هي كل اللي يهمها أنها تنبسط وتلاقي اللي يعوضها قسوة أبوك ، قولها انت بس ولو واقفت يبقى خير وبركة
حاتم : انت كدة دماغك طقت منك ، عايزني اقولها واحد صاحبي عايز ينيكك
خالد : خلاص أجيلكم زيارة واحاول انا معاها
حاتم : معلش يا صاحبي مش سهل اطاوعك ، هشوف كدة ادورها في دماغي الأول
مكانش غريب عليا نيك المحارم لما سمعت حكاية سناء مانا شوفت مرات أبويا وهي بتريح حماها وتدلك له زبه ، وشوفت أبويا وهو بينيك حماته وأخت مراته ، عشان كدة مكنتش مستغرب اللي عمله أبو حاتم في سناء
عدت سنة أولى ومتكلمناش تاني في موضوع سناء لدرجة اني تقريبا نسيته ، واحنا في سنة تانية ثانوي لقيت حاتم في يوم بيقولي : شوفت اللي حصل امبارح
خالد : خير في إيه ؟
حاتم : مش أبويا طب عليا وأنا بنيك سناء
خالد بخضة : يا خبر أسود ، وعمل إيه ؟
حاتم : لقيته داخل الأوضة وبيقول : آه يا شرموطة بتخلي ابني ينيكك ، أنا بقا هعرفك النيك على حق
أنا بصراحة اترعبت ، وقمت من عليها وببص على أبويا لقيته بيقلع هدومه ، أنا بصراحة اتكسفت ، بس لقيته مسك زبه بيدلكه عشان يوقف ويا خرابي على حجمه ، كبير جدا ، وراح طالع على السرير وماسك سناء منيمها على ضهرها وراح فاتح رجلها وتف على أيده ودلك زبه وراح راشقه مرة واحدة في كسها وفتحها ، لقيت بقعة ددمم نزلت منها ، وهو نازل فيها نيك حوالي ربع ساعة لحد ما لقيته اترعش وفهمت إنه نزل لبنه في كسها ، ومن غير ما يطلع زبه لقيته بيقولها : صبرت على كسك كتير ، بس دلوقت لازم يمتعني خلاص كدة الطريق سلك
وزي ما يكون ضيق كسها البكر كان هيجه لقيته كمل دق في كسها وانا واقف بتفرج عليهم ومستمع بالمنظر
بعد شوية أبويا افتكر اني أنا واقف ، قام طلب منها تمص لي على ما ينيكها ، وبصراحة كنت مبسوط جدا إني بعمل كدة قدام أبويا ، والغريبة إنها كانت مستسلمة وسايبة أبويا يعمل اللي هو عاوزه ، وطبعا بعد اللي حصل ده بقا أبويا متحرر في لبسه جدا في البيت ومبقاش يتكسف من وجودي وبقيت عادي اني أشوفه ماشي عريان ملط في البيت ، الحاجة الوحيدة اللي لها خصوصية لما يكون مع أمي
خالد : وانت مش صعبانة عليك سناء أنه يحصلها كدة
حاتم : هي قابلة على نفسها ، وانا اعملها ايه
خالد : لا حرام عليك يا حاتم ، هي ذنبها ايه أبوك يبهدلها كدة ، افرض حملت هيعمل ايه ساعتها
حاتم : خلاص بقا قفل قفل ، يا ريتني ما حكيت لك
خالد : يا عم براحتك ، انت حر وأنا مالي
كنت لما أسمع اللي عم جميل أبو حاتم صاحبي بيعمله في سناء كانت بتصعب عليا جدا ، وكنت أسأل نفسي وهي ذنبها إيه ؟ وكنت ساعات بحس إن عم جميل مستمتع باللي بيعمله ، لأنه مش قادر يعمله مع مراته
واحنا في إجازة تانية حاتم غاب عني فترة طويلة ما شوفتوش فيها ، قلت أروح له أتطمن عليه ، طلعت خبطت على الباب ، سمعت صوت والدته بتقول : مين بيخبط ؟
خالد : أنا خالد صاحب حاتم يا خالتي
فتحت الباب وقالت لي : ازيك يا ابني ، معلش يا حبيبي ده هو نزل راح مشوار مع أبوه
خالد : طب ابقي قولي له اني جيت سألت عليه
بعد حوالي 3 أيام حاتم جالي الورشة وقعد معايا ، وبعد شوية قالي : عايز اتكلم معاك في موضوع
خالد : طب ثواني هستأذن من أبويا ، ونطلع على السطح ناخد راحتنا في الكلام
استأذنت من أبويا وطلعنا انا حاتم وبعد ما قعدنا قالي : شوفت اللي حصل ، سناء طلعت بنت أبوها ، وأبوها بيخلف
اتفاجأت وقلت له : إنت بتقول إيه ، وده حصل ازاي ؟
حاتم : هحكي لك اللي حصل
من فترة كدة عم عرفة أبو سناء عمل حادثة وكان محتاج نقل ددمم ، سناء قالت لهم يشوفوا لو ينفع ياخدوا منها ، ولما حللوا لها ، طلع دمها نفس فصيلة ددمم عم عرفة ، أبويا استغرب وتقريبا حط الموضوع في دماغه وفي الفترة دي أبويا بعد عن سناء ومكانش بيقرب لها خالص ، وانا شكيت أنه بعد عنها بسبب حزنه على صاحبه عم عرفة
بس في يوم أبويا طلب من سناء تلبس عشان هيروحوا مشوار ، أتاريه عملها تحليل DNA والمفاجأة إنها طلعت بنت عم عرفة وخالتي طلعت شريفة
خالد : أومال عمك عرفة ليه قال إنه ما بيخلفش
حاتم : مراته هي اللي قالت له كدة
خالد : هو اتجوز
حاتم : بص يا سيدي أنا هحكي لك اللي حصل ، بعد ما ماتت خالتي بفترة ، عم عرفة قال لأبويا إنه هيتجوز ، وبعد الجواز بفترة مراته ما حملتش ، فقالت له إنها هتعمل تحاليل ، وبعدها فهمته إنها بتخلف وإن هو ما بيخلفش ، وشككته في خالتي إنها مخلفة من حد غيره ، والغريبة إنه صدقها وقال لأبويا إن سناء مش بنته لأنه ما بيخلفش
أتاريها من زمان وهي بتحب جوز خالتي وكانت بتغير من خالتي ، عشان كدة قررت إنها تتجوزه وتشككه في إن سناء مش بنته
خالد : طب وإيه اللي حصل بعد كدة ؟
حاتم : عم عرفة طلقها بعد ما مضاها تتازل عن كل حقوقها ، وللاسف هي انتحرت
خالد : ايه يا عم الجنان ده ، يلا غارت في داهية ، وسناء فين دلوقت
حاتم : رجعت عاشت مع أبوها ، بس أبويا هيتجنن عليها ، اتعود إنه يمتع نفسه بكسها وهي كمان اتعودت وبيروح لها من ورا أمي ومن ورا أبوها ، بس أبوها عرف وهي قدرت تقنعه إنها اتعودت على كدة وإن أبويا بقاله كم سنة بينام معاها ومحملتش وطلبت من أبوها ما يحرمهاش من المتعة دي ، وحبة بحبة جرت رجل أبوها وبقا هو كمان بينام معاها
خالد : إيه يا عم اللي جرى لسناء ، كل ده من تحت راس مرات أبوها ، حولتها لوحش جنس
حاتم : يلا بقا نصيبها
كانت سناء فعلا صعبانة عليا ، حياتها اتدمرت من غير أي ذنب

دوامة الحياة :-

بعد وفاة جدي بـ3 سنين وصلني تالت أسوأ خبر في حياتي بعد خبر وفاة جدتي ومن بعدها خبر وفاة جدي ، وهو خبر وفاة ماما زنوبة اللي بموتها حسيت إن أمي اللي بجد راحت مني وهي فعلا أمي ، بس أمي اللي ربتني ، أمي اللي شربتني من حنانها ، أخدت عزام في حضني وقعدنا نبكي ، حتى أبويا كان حزين جدا عليها ، بس بعد وفاتها بحوالي سنتين أبويا ما استحملش يعيش اكتر من كدة من غير ست في حياته فاتجوز بدرية ، وبصراحة ماكنتش مرتاح لها من اول ما شوفتها لدرجة اني كنت بتهرب منها ومش بحب اتعامل معاها ، لحد ما حملت وجابت اخويا التالت رمزي
ورغم اني كان نفسي اتجوز بس كنت خايف أدخل دوامة المحارم زي أبويا
بس وانا عندي 20 سنة حاتم صاحبي عزمني على فرحه ، وده خلاني افكر في الجواز بس أبو زنوبة مات (جد عزام أخويا) وده خلاني ارمي الموضوع ورا ضهري شوية ، وبعدها بحوالي سنة حاتم خلف ولد ، وده خلاني أغير رأي وأفكر في الموضوع من تاني بس للاسف بردو ما خدتش قرار

تاني حكاية :

وفي يوم كنت ماشي في الشارع ولقيت واحد وقف جنبي بالعربية وسألني على عنوان كان قريب من الحتة اللي احنا فيها ، قومت وصفتهوله ، لقيته طلب مني أركب معاه أوصله لو كنت فاضي وهيرجعني تاني ، معرفش ليه ركبت معاه ولما ركبت قالي : اعرفك بنفسي ، أنا سامح منير شغال في الاستيراد والتصدير
خالد : تشرفنا ، وانا خالد كارم ، شغال في ورشة أبويا حداد
لقيته صفر وقالي : يا سيدي ده على كدة جسمك معضل طبيعي
ضحكت وقلت له : ده بحكم شغلي
سامح : أومال إنت رايح فين كدة ؟
خالد : مش في حتة ، كل الحكاية إني زهقان ، فقلت أخرج أتمشى شوية
سامح : طب إيه رأيك ، تيجي معايا أدلعك
قلقت فقلت له : لا معلش ، اصل انا معرفتهومش إني هتأخر
سامح : طب أحب أقولك إني ارتحت لك واتمنى يبقى في بينا صداقة
خالد : يشرفني طبعا
وصلته للمكان اللي هو رايحه ، واحنا راجعين أصر إنه يوصلني لحد البيت لكني خليته نزلني على ناصية الشارع ، وبعد حوالي أسبوع لقيت صبي القهوة جايلي يقولي : يا اسطى خالد في واحد اسمه سامح منير بيسأل عليك
خالد باستغراب : وده مين ده ؟
بصراحة كنت نسيته
صبي القهوة : معرفش يا اسطى ، عموما هو على القهوة مستنظرك
خالد : طب قوله هو في أيده شغلانة كدة هيخلصها ويجيلك
صبي القهوة (وهو ماشي) : ماشي يا اسطى
خلصت اللي في أيدي وغسلت ايدي وروحت ولما شوفته افتكرته ، سلمت عليه لقيته شدني وخدني بالحضن وسلم عليا بغلاوة جامدة ، ندهت على صبي القهوة وعرفته ان المشاريب عندي ، طبعا سامح رفض بس أنا فهمته أنه عيب يكون في حتتي ويحاسب ، بعد شوية لقيته بيقولي : فاضي النهاردة
خالد : خير في حاجة ؟
سامح : كنت عايزك تيجي معايا أسهرك سهرة حلوة
خالد : معلش يا استاذ سامح ، انا بعد ما بخلص شغل بكون خلصت ومش قادر أقف على حيلي
سامح : خلاص أنا عندي فكرة
خالد : خير ، إيه هي ؟
سامح : إنت أجازتك الحد صح ؟
خالد : آه
سامح : تمام ، معادنا الحد هعدي عليك المغربية كدة ، وأسهرك سهرة متحلمش بيها
رغم إني كنت مستغرب أصراره على إنه يقرب مني للدرجة دي إلا إني وافقت وقولت أشوف آخره إيه
ويوم الحد في المعاد لقيته واقف مستنيني بالعربية ، ركبت معاه وطلع بينا على فيلا في الطريق الصحراوي ، كان في أغاني ورقص وهيصة وناس مش كتيرة ، بس لقيته عرفني على واحدة وقالي إنها مراته وعلى بنتين وعرفني إنهم بناته ، وكانوا لابسين لبس مكشوف جدا ، وواقفين يهزروا ويضحكوا ويشربوا ودرمغة
أنا بصراحة مكنتش لاقي نفسي في الجو ده لأنه جديد عليا ، بس حاولت أجاريهم وأشوف إيه العالم ده ، سامح جابلي خمرة وعرفته إني ماليش في الشرب ، شوية ولقيت بنته جت قربت مني وخدتني بالحضن وقالت لي : إنت بقا يا سيدي خالد اللي بابا مش مبطل كلام عنك
خالد : طب مش نتعرف الأول
البنت : أنا اسمي أميرة ، وتقدر تقولي يا ميرو
خالد : تشرفنا
أميرة : واضح إنك مالكش في الجو ده
خالد : بصراحة دي اول مرة في حياتي
أميرة : طب بقولك إيه ، تعالى معايا
خدتني ودخلنا الفيلا ، وطلعنا الدور الفوقاني ، ودخلنا أوضة نوم وكان في كرسيين قعدت هي على واحد وأنا قعدت على التاني ، وبعد ما قعدت لقيتها بتقولي : اقعد وخد راحتك
كنت مستغرب جدا ، وهي شافت ده في عينيا لاقيتها بتقولي : بقولك إيه يا خالد
خالد : نعم
أميرة : يا ريتك تبعد عن سامح ، لأن ده أحسن لك
خالد : قصدك إيه ؟
أميرة : بص يا سيدي ، سامح ده خول وبيتناك ، وعلى فكرة هو ما يبقاش أبويا هو عمي وجوز ماما ، وهو جابك هنا عشان معجب بيك وعايزك تنيكه
خالد (باستغراب) : طب وأنتي صارحتيني ليه ؟
أميرة : إنت عندك 20 سنة مش كدة
خالد : ده حقيقي
أميرة : انا بقا عندي 28 سنة ، ومن نظرة عينيك فهمت إنك غلبان ومالكش في الجو ده ، ورغم إنك عجبتني إلا إني استخسرتك في العالم الوسخة اللي هنا دول
خالد ( باستغراب) : قصدك إيه ؟
أميرة : بص يا سيدي المفروض أن احنا هنا مع بعض عشان أختبرك واعرف ميولك وأشوف قدراتك الجنسية ، واعرف سامح عشان يلف عليك حباله
كنت متفاجيء فقلت لها : ليه كل ده ؟
أميرة : مش بقولك عجبته
خالد : بس أنا ماليش في الخشن
أميرة : هو بقا ليه طريقته
خالد : إزاي ؟
أميرة : هو انت عايزني أحكي لك كل حاجة ، أظن كفاية عليك كدة
خالد : طب واحنا ورانا إيه ، أدينا بندردش
لقيتها وقفت وفكت سوستة الفستان اللي مرة واحدة بقا في الأرض وهي واقفة ملط مفيش حاجة على جسمها ، صفرت من جمال عودها وبرقت ومبقيتش عارف أعمل إيه ، الحاجة الوحيدة اللي اتحركت فيا هو زبي اللي وقف
لفيت لي راسها وهي رايحة ناحية السرير وقالت لي : ما تيجي نعمل حاجة أحسن
أنا لأن دي أول مرة ، كنت خايف أتغاشم أو أعمل أي حاجة تطلعني عيل قدامها ، كانت هي نامت على السرير وفاتحة لي رجليها وبتقولي : قاعد مكانك ليه ؟ هو انا معجبتكش ؟
خالد : عايزة الحق ، أنا عمري ما نكت قبل كدة ، وده مخليني قلقان
أميرة : يا عم تعالى ، وخليك على طبيعتك
قمت قلعت ، وروحت ناحية السرير ونمت جنبها ، مسكت بزازها الناعمين الطريين ونزلت فيهم رضع ومديت إيدي حطيتها على كسها ألاعبه وهي بتطلع آهات تحرك الحجر فضلت ألاعبها لحد ما نزلت 3 مرات ، بعدها رفعت رجلها وحطيت زبي على كسها وروحت مدخله رشق ، لقيتها بتقولي : لا فعلا غشيم ، حد يرشقه كدة ، وجعتني
خالد : حقك عليا
وبدأت أحرك وسطي وأنيكها ومش عارف ليه الموضوع طول رغم إنها أول مرة ، وفضلت أرزع فيها يجي نص ساعة ، وهي عمالة تبدل في أوضاع وتعصر في زبي بكسها ، لحد ما قالت : أرجوك يا خالد هاتهم بقا ، أنا تعبت وفرهدت
روحت مسرع جامد لحد ما نزلت في كسها وهي بتتنفض وتصرخ
بعدها نمت جنبها شوية وقمت ، لقيتها بتقولي بصوت تعبان : رايح فين ؟
خالد : هلبس وأروح
أميرة : ما تبات معايا
خالد : لا مينفعش ، أنا ماليش في البيات برة البيت ، أو لسة مش متعود
أميرة : طب ادخل استحمى ، على ما أعرف سامح عشان يوصلك
شاورت لي على الحمام ، دخلت اتشطفت ، وخرجت لبست ، وكانت هي لابسة فستانها ، ونزلنا سوا لقيت سامح ، بياخدني بالحضن جامد ويقولي : إوعى تكون أميرة قصرت معاك في الواجب
ضحكت وقلت له : بالعكس ، ده قدمت واجب الضيافة وبزيادة ، عقبالك
ضحك ومد أيده مسك زبي وقالي : أكيد قريب
وراح منادي وقال : يا رفعت
جاله واحد وقاله : أيوة يا أفندم
سامح : وصل البيه للمكان اللي هو عاوزه
بعدها سلم عليا وقالي : معلش بقا يا خالد كان نفسي أوصلك بس عشان الضيوف
خالد : ولا يهمك ، سلام
بعد الحفلة دي قررت أبقى صديق العيلة ، وفعلا كنت كل فترة أروح لهم واقضي معاهم وقت ممتع ، وكانت أميرة بتمتعني وتعلمني إزاي أمتعها وأمتع نفسي ، وطبعا كنت كل فترة لازم أظبط سامح واروقه ، عشان مقطعش علاقتي بيهم
وعرفت إن سامح هو وأخوه سمير كانوا شركاء في شركة الاستيراد والتصدير ، وبعد ما سمير اتجوز رحمة وخلف منها أميرة مات وأميرة عندها 8 سنين ، ساعتها سامح اقترح على رحمة أنهم يتجوزوا ، وخلف منها ريم
سامح معندوش مشكلة إن رحمة تدخل في علاقة جنسية مقابل الخدمات اللي ممكن يطولها ، هو نفسه كان سبب إنه بيتناك إن واحد كان معجب بيه طلب منه إنه ينيكه وبعدها هيعمله اللي هو عايزه ، ولما أميرة بقى عندها 20 سنة واحد طلبها في نظير صفقة استيراد كويسة ، وبردو ريم حصل معاها نفس الموضوع
وبعد ما بقت أميرة مفتوحة وبقا سامح بينيكها عادي وكذلك ريم بنته ، معندوش أي مشكلة طالما إن العلاقة الغرض منها المتعة

إلى اللقاء في الجزء الخامس

حكاية خالد 2

جوازة خالد :


لما بقا عندي 23 سنة قررت اتجوز وبدرية مرات أبويا رشحت لي قمر بنت خالتها ، وقبل الدخلة بيوم سامح عملي حفلة توديع العزوبية ، نيكت فيها سامح ومراته وبناته وكانت ليلة ما تتنسيش
وأبويا عملي فرح يتحاكى بيه أهل الحتة ، وليلة الدخلة كانت قمر ولا بدر التمام ، لما حاولت أدخل عليها خافت مني وقعدت تعيط وحاولت أهديها وأخدها بالراحة وفين وفين على ما قدرت أتمكن منها وأدخله بالعافية وآخد شرفها
بصراحة فرق جامد بينها وبين أميرة ، مخلتنيش أتمتع قفلتني منها ، لدرجة إني بعد ما فتحتها قمت من غير ما أكمل ، وتاني يوم جم أهلها يباركوا وأمها خدت القماشة وقعدت تزعرط ، وبعد ما مشيوا أبويا طلع لي عشان يبارك لي هو ومراته واخواتي ، والخول اللي اسمه عزام ظرفني ببعوص وقالي وهو بيضحك : أنا حافظت عليها امبارح من اصحابك ، بس دي بقا تحيتي لك هههه
كان الكل مبسوط وفرحان ، بس أبويا حس بيا إني متضايق ، لقيته بيقولي : تعالى نشرب سيجارة في البلكونة
قعدنا في البلكونة وابويا ولع سيجارة وادهاني وقالي : مالك متضايق
ابتسمت وقلت له : لا يابا مفيش حاجة
ميل عليا وقالي : يا خالد انت ابن عمري وابن قلبي ، أحس بيك وافهمك من اول ما أبص في وشك
ضحكت وقلت له : للدرجة دي يابا
كارم : عندك شك
خالد : لا طبعا يابا
كارم : طب احكي لي بقا ، ايه اللي مضايقك ؟
حكيت لابويا اللي حصل وبعد ما خلصت قعد ساكت شويا ، وبعد كدة قالي : مكنتش أعرف إنك غشيم كدة
استغربت وقلت له : مش فاهم
كارم : يا واد دي كانت خايفة ، وبدل ما أنت تطمنها خوفتها منك بزيادة
خالد : وتخاف ليه ؟
كارم : لأنها متعرفكش ، ولا انت كمان تعرفها ، كل واحد منكم من بيت غير التاني وكل بيت له طباعه ، وانت الراجل لازم تحسسها معاك بالآمان
كنت مبسوط جدا بكلام أبويا ، وفعلا عملت بكلام أبويا وحاولت أقرب من قمر وأحسسها إنها في بيتها مش واحدة غريبة وحبة بحبة قدرت احتويها ولما ارتاحت واطمنت وجيت اخد حقوقي منها حسيت باختلاف وعملت معاها واحد بصراحة مالوش زي ، الفرق الوحيد اللي بينها وبين أميرة ، إن أميرة محترفة ومتمرسة وفاهمة اللي بتعمله لكن قمر على طبيعتها وخام وده اللي أنا مكنتش فاهمه
عدت الأيام وقمر خلفت لي نورا ، وأبويا عملها سبوع ولا الفرح ، كانت فرحته ما تتوصفش ، لدرجة إني حسيت إنه فرحان أكتر مني ، ونورا شافت كل ألوان الدلع من أبويا
بعد فترة حصلت مشكلة بدرية اللي اكتشفت فيها أن مش بس عيلة سامح اللي مقضينها محارم ، لا ده في ناس شعبية وعادية ومقضينها بس الفرق إن دول هدفهم المتعة ، لكن عيلة سامح هدفهم المصالح
عدت الأيام وعلاقتي بعيلة سامح مستمرة ، بس علاقتي بقمر كانت وحشة ، كنت لما آجي أنام معاها مكانتش بتكيفني ، كنت بحس إنها بتقضي واجب رغم إني محسستهاش إن اللي عملته بنت خالتها بدرية ممكن يأثر على بيتنا إلا إنها فعلا اتغيرت ، ومبقيتش أطيق أقعد معاها في البيت ، كنت بهرب من قعدة البيت بإني اروح عند سامح اقضي وقت حلو وأريح أعصابي ، لحد ما في يوم لقيت سامح بيبلغني إنهم هيهاجروا لأوروبا ومش ناويين يرجعوا تاني ، طبعا ودعنا بعض بالعياط وقضينا ليلة متعت فيها نفسي بأميرة بس

تالت حكاية :

كان في الوقت ده نورا عندها 8 سنين ، وكانت قمر بتزيد بعد عني يوم عن يوم ، فدورت على النت على واحدة أرتاح معاها ، لحد ما لقيت واحد باعت لي يقولي : عندك استعداد تمتعني أنا ومراتي
مستغربتش بصراحة مانا كنت بنام مع رحمة مرات سامح وهو عارف ومعندوش مشكلة
عشان كدة طلبت منه يفرجني على صور مراته ، لقيته فتح الفيديو وشوفت واحدة لابسة قميص نوم أحمر وجسمها مربرب شوية وبزازها تملأ الكف ، ثواني وقفل الفيديو وقالي : إيه رأيك ؟
قلت له : دي مالهاش حل ، إيه طلباتكم ؟
قالي : تمتعني أنا وهي
قلت له : موافق ، بس خلي بالك أنا ماليش في الخشن ، ووافقت بس عشان هي تستاهل
قالي : ولا يهمك يا جميل ، مش تورينا بقا زبك
فتحت الفيديو على زبي وهو نائم ، وقلت له : ده شكله وهو نايم
صفر وقالي : ده جميل جدا ، عموما احنا ارتاحنالك وموافقين نتقابل
وفعلا اتفقنا على المعاد وروحت لهم كانوا قاعدين في منطقة راقية واول ما طلعت وخبطت فتح لي لقيته أبيض وشعره طويل لحد كتافه وحاطط مكياج خفيف قالي : خالد ؟
قلت له : أيوة
قالي : اتفضل
كان حاطط برفان حريمي ريحته جميلة جدا ، ولابس روب ورجله باينه بيضا وناعمه شمع ، شكله يقول إنه في الأربعينات لكن اكتشفت أن عمره 56 سنة ، دخلت لقيت مراته لابسة روب حريمي حرير نبيتي مخلي منظرها مثير جدا ، سلمت عليها وسألتني أشرب إيه
قلت لها : يا ريت فنجان قهوة مظبوط
قالت لي : من عينيا
قامت وجوزها قرب مني وقالي : مش تقلع كدة وتاخد راحتك
ابتسمت وقلت له : طب ما تقلعيني انتي يا قمر
وشه احمر واتكسف ومد أيده قلعني التيشيرت ، وبعدها فك البنطلون ووقفت قلعهولي ، وبقيت بالفانلة الداخلية والبوكسر ، مد أيده وحسس على زبي وقرب منه باسه من فوق البوكسر ، في اللحظة دي مراته لقيتها جايبة القهوة وأول ما شافته قالت له : إخص عليكي يا سامية كدة تبدأي من غيري ، طب سيبي الراجل ياخد نفسه ويشرب القهوة
استغربت وقلت لها : ايه سامية دي ؟
ردت وقالت لي : ما هو اسمه سامي ، ولما بيكون معانا دكر بقوله يا سامية
قلت لها : طب وانتي اسمك ايه ؟
قالت لي : اسمي ريهام
ابتسمت وقلت لها : عاشت الأسامي يا ريري
ابتسمت وقالت : تسلم وتعيش
مديت ايدي مسكت فنجان القهوة وقلت لها : أما أدوق بقا القهوة من ايديكي الحلوين
حسيت انها انبسطت ، وبعد ما خدت شفطة قلت لها : ايه الجمال ده ، ده فنجان قهوة مالوش مثيل
سامي : وهي قهوة ريهام في زيها ، دي تعدل الدماغ
ضحكت وقلت لهم : اوعى تكون زي قهوة عدلات اللي شربتها لعادل إمام
ضحكوا وريهام قالت : ده انت دمك زي العسل
خالد : تعيشي يا قمر
ريهام : لو عايز تاخد دش ، الحمام جاهز
خالد : ياريت
سامي : طب اتفضل
دخلت اتشطفت وسيبت الملابس الداخلية في الحمام ولفيت بشكير على وسطي كان موجود في الحمام وخرجت لقيت سامي برق وسكت ، وريهام صفرت وقالت : يا سلام على سيد الرجالة
خالد : شكرا لذوقك
أنا جسمي مشعر وعندي عضلات بحكم شغلي في الحدادة ده غير اني بروح جيم ألعب فيه عشان احافظ على جسمي
سامي : تحب نقعد هنا ولا ندخل على السرير
خالد : بيتهيألي على السرير هنكون براحتنا أكتر
راح مقرب مني ومحسس على شعر صدري وقالي : شكلها هتبقى ليلة عسل
اول ما دخلنا فكيت البشكير وظهر زبي اللي طوله 18 سم لقيت ريهام مسكته وقالت لي : ده إيه الجمال ده
خالد : طب مش تبوسيه وتدوقيه
نزلت على ركبها هي وسامي وبقوا يبدلوا على مص بيضاني وزبي اللي وقف وشد على آخره
بعد شوية طلبت من ريهام تطلع على السرير عشان أدوق كسها ، سامي قالي : طب نام انت على ضهرك
خالد : اشمعنا
ريهام : يا حبيبي خليك ورانا وانت تنبسط
خالد : حاضر
نمت ورفعت راسي على مخدة ، لقيت ريهام نزلت بكسها على بوقي ، وسامي بيمص في زبي وبعد شوية حسيت بسخونة عرفت إنه قعد على زبي وبينيك نفسه ، بعد ما ريهام اترعشت ونزلت شهوتها مرتين ، وقبلها بشوية كان سامي تعب ، وقاموا هما الاتنين وريهام قالت لسامي : قومي انتي يا سامية خليني أخد التاني في كسي
سامي : ده لحد دلوقت ما نزلش
شهقت وقالت : ايه ده معقولة
خالد : معلش أنا بطول شوية
ريهام : طب أجرب انا يمكن يكون تأثيري أعلى
واول ما قعدت بكسها على زبي قالت : زبك جميل أوي
وحسيتها بتقولها بمتعة ، بدأت أحرك وسطي وأدق كسها بزبي وانا ماسكها من وسطها ، وبعد شوية حسيت إني هجيب فطلعت مني آهات المتعة بعد ما رويت كسها بلبني
قامت وهي حاسة إنها مفشوخة وفردت جسمها على السرير ، لقيت سامي ميل على زبي وقعد يمصه ، وكان بيمص باحترافية ، لقيت زبي ما نامش وشد من تاني فرفع رأسه وقالها : إلحقي ياريري ده وقف تاني
ريهام : لا انا تعبت وحاسة إني اتفشخت ، أنا محدش عمل فيا كدة
قمت اتعدلت وقلت : يلا يا شرموطة إنتي وهي اتعدلوا كدة عشان اقدر افشخكم صح
ريهام : لا أنا خلاص أنا اتفشخت على الآخر
خالد : قومي يا متناكة عشان تمتعي سيدك ، أنا سيبتكم مع زبي تمتعوا نفسكم بيه ، دوري أنا بقا عشان أتمتع بطريقتي
وقفت على الأرض وخليتهم يناموا على ضهرهم ويرفعوا رجليهم وبقيت أنيك في كل واحدة شوية انقل من كس ريري على طيز سامية وأنا نازل تلطيش في طيازهم وريهام كان واضح عليها انها فرهدت فبقيت اقرصها في بزها عشان تفوق
شوية وخليت ريهام تاخد وضع الدوجي وسامية طلعت فوقيها وبقيت أطلعه من طيز سامية لكس ريهام وبقيت أغير في أوضاع لحد ما حسيت إني جبت آخري فقلت لهم : أنا خلاص هجيب
وكان زبي وقتها في كس ريهام فسامية قالت لي : عشان خاطري هاتهم فيا وبرد ناري
روحت مطلع زبي وراشقه مرة واحدة في طيز سامية وحركة في التانية كنت عبيتها لبن
فردت جسمي وتقريبا كلنا غلبنا النوم ، صحيت على حركة ريهام وهي بتقوم من على السرير ، لقيتها بتقولي : معلش أنا آسفة إني قلقتك
خالد : أنا اللي آسف إني نمت ومدريتش بنفسي
ريهام : تصدقني لو قلت لك إني حبيتك
استغربت وقلت لها : استأذنك ادخل الحمام واخرج افهم قصدك إيه
ريهام : اتفضل البيت بيتك
خرجت من الأوضة مكانش سامي موجود ، دخلت أنا الحمام ، عملت حمام واتشطفت وخدت دش ، وندهت على ريهام تجيب لي فوطة ، لقيتها جايبة لي بورنس وفوطة وقلت لي : خد اتنشف والبس ده
بعد ما خرجت قالت لي : استأذنك اتشطف وارجع لك
بعد ما هي اشطفت خرجت لبست لبس بيتي وعليه الروب النبيتي ، وقعدت معايا فقلت لها : أومال سامي فين ، مش شايفه
ريهام : راح يجيب عشا
خالد : طب تسمحي لي بفنجان قهوة اشربه مع سيجارة عشان اقوم أمشي
ريهام : من عيني ، بس خلي بالك مفيش مشيان قبل ما تتعشى معانا
خالد : لا معلش اعفيني ، انا يا دوب أمشي
ريهام : لا طبعا ، مفيش الكلام ده
خالد : طب ممكن تقولي لي قصدك إيه بالكلام اللي قلتهولي جوة
ريهام : أصل انت بصراحة اول واحد يعاملنا كبشر ، أغلب اللي كانوا بيجونا كان بيعمولنا كعبيد وبيذلونا ويهينونا ، لكن انت عاملتنا معاملة جميلة أوي ، عشان كدة قلت لك إني حبيتك
في اللحظة دي لقيت الباب بيتفتح وفي شاب دخل شكله في العشرينات ، سلم على أمه ، وقالت لي : ده مدحت ابني
وقدمتني له وقالت له : ده خالد ، صديقنا انا وأبوك
سلم عليا وقالي : أهلا وسهلا
بص لأمه وقالها : أنا داخل أنام ، مش عايزة حاجة
ريهام : لا يا حبيبي تصبح على خير
استغربت جدا وقلت لها : هو ابنك عادي كدة
ريهام : ما هو عارف كل حاجة
لقينا الباب اتفتح وسامي داخل شايل العشا ، وفاجئني بشكله الرجولي وكأنه شخص تاني ، عزموا عليا جامد عشان اتعشى معاهم ، وفعلا اتعشينا ونزلت وانا مبسوط جدا ، وركبت تاكسي وروحت

حكاية ريهام :-
اتكررت الزيارات ومرة فمرة ريهام حكيت لي حكايتها وقالت لي :
أنا أبويا مات وأنا عندي 15 سنة وماليش أخوات وعشت مع أمي اللي أغلب الوقت كانت بتبقى في بيت جدي أبوها
وفي يوم وأنا عندي 22 سنة ، مرات خالي الكبير أمجد ماتت فالكل سافر عشان يدفنوها في البلد ويعملوا العزاء هناك ، والوحيد اللي مسافرش هو خالي الصغير محرم بسبب ظروف شغله عشان كدة قعد معايا في بيت جدي أبو أمي
محرم في الوقت ده كان عنده 36 سنة وكان مطلق مراته بقاله كم شهر ومحروم ، فكان شايف فيا الفريسة الحلوة اللي ممكن يتمتع بيها ، فبدأ يتحرش بيا ، وللاسف أنا ماقدرتش أقاومه وده لإني كنت على علاقة بشاب كنا بنعمل كل حاجة حتى النيك في الطيز ، بس كان محافظ على شرفي ومالمسش كسي
وخالي محرم لما لقاني مستجيبة لتحرشاته اتجرأ ومسك بزازي ولما لمحت زبه واقف في بنطلون الترينج اللي هو لابسه نسيت خالص أنه خالي وافتكرت المتعة اللي كنت بعيشها مع الشاب اللي كنت اعرفه ومديت إيدي ومسكت زبه ، وفوقت على صوته وهو بيقولي : قشطة ده احنا ليلتنا فل
سحبت ايدي بسرعة وقلت له : أنا آسفة
شد إيدي تاني وحطها على زبه وقالي : ليه كدة يا ريري ، ده خالك تعبان وبقاله فترة ما داقش حريم
وراح مطلع زبه اللي طلع أكبر من زب حبيبي اللي سيبته ، وأول ما شوفته نزلت على ركبي ومسكت زبه قعدت أمصه بشهوة جامدة ، وهو كان مبسوط جدا ، وبعد شوية شدني وقفني وقالي : الحلوة بقا اتعلمت المص ده فين ؟
اتخضيت ومبقيتش عارفة أقوله إيه ، ولما شاف تعبيرات وشي لفني وشد وسطي عليه وزنق زبه في طيزي وقالي : طيزك سليمة ولا متفوتة ، ومن غير كدب لأني هجربها وأعرف
بصراحة كنت ناوية أكدب عليه ، بس لما قالي كدة قلت له : لا مفتوحة بس زبك كبير عليها
محرم : طب وكسك أخباره إيه ؟
اتخضيت وسحبت نفسي منه وقلت له : لا طبعا ، ده سليم ومحدش لمسه
محرم : طب اقلعي يلا ، عشان ابرد طيزك بلبني
قلعت هدومي واول ما شاف جسمي صفر وقالي ، لو مكنتيش بنت أختي كنت أتجوزتك
ضحكت بكسوف وقلت له : يا ريت
محرم : طب يلا يا لبوة على أوضة النوم عشان أطفي نارك
ريهام : يلا
بعد ما دخلنا قالي : هحط لك چل عشان يسهل دخول زبي
وبدأ يحط چل على خرم طيزي ، وطلع على السرير وبدأ يدخل زبه في طيزي واشتغل نيك ، وبعد شوية قالي : نامي على ضهرك وحطي مخدة تحت منك
اتعدلت ورفعت رجلي وبدأ يلعب لي في زنبوري خلاني هيجت جامد ، وبدأ يحك زبه في كسي ويفرش لي ، واللي مكنتش أعرفه إنه غرق كسي وزبه بالچل واتفاجأت بيه رشق زبه في كسي وفتحني
اتخضيت وقلت له : يخرب بيتك ، ايه اللي أنت عملته ده ، حرام عليك ضيعتني (وقعدت تعيط)
لقيته شغال دق في كسي وهو بيقولي : بقولك إيه أنا ماليش في نيك الطيز ، عايزاني اول ما الاقي واحدة تريحني اسيب كسها وانيك طيزها
قلت له وانا بعيط : انا بنت أختك
محرم : يعني لو نيكتك من طيزك مش هتبقي بنت أختي ، بقولك إيه اللي حصل حصل ، خلينا نتمتع ولما يجي العريس أنا هتصرف
وبعد شوية لقيته اترعش وحسيت بزبه بينبض في كسي فقلت له وأنا مخضوصة : إنت نزلت فيا ؟
قالي : اه نزلت فيكي ومتخافيش مش هتحملي ، أنا ما بخلفش وده سبب طلاقي انا ومراتي
وعليها قضينا الـ3 أيام اللي أمي وعيلتها قعدوها في البلد في السرير بينيكني ويمتعني
ولأنه كان عادي جدا إني أكون في بيت جدي ، فكنت أروح مع أمي واسيبها واطلع لخالي شقته يمتعني وأمتعه ، لحد ما في يوم خالي محرم نسي المفتاح في باب الشقة من برة ، وكان خالي أمجد طالع شقته فلمح المفتاح في الباب ، قام فاتح وداخل فشافني نايمة عريانة ملط على السرير ، كنا لسة مخلصين وخالي محرم قام يتشطف ، اللي حصل إن خالي أمجد لما شافني هاج على جسمي وخصوصا إنه اتحرم من الجنس بعد وفاة مراته ، قام قافل الباب بالراحة وقلع هدومه ودخل رفع رجلي فأنا فكرته خالي محرم فقلت له : جرى إيه يا خالو إنت مشبعتش ولا إيه ؟
وهو من سكات راح مدخل زبه ، فحسيت إنه أطول وأعرض من زب خالو محرم ، فتحت عيني لقيت خالي أمجد هو اللي بينيكني
اتخضيت وشهقت وقلت له : إيه اللي بتعمله ده يا خالو ؟
أمجد : بنيكك يا شرموطة يا لبوة
ريهام : ما ينفعش يا خالو ، أنا بنت أختك
أمجد : ولبن محرم اللي على كسك ده عادي
في اللحظة دي محرم كان خلص حمامه وداخل الأوضة لافف بشكير على وسطه وبيدندن ، واول ما أمجد شاف محرم قدامه ضحك بسخرية وقالي : هو محرم ده مش يبقى خالك بردو يا لبوة ، ولا خالك محرم عادي وخالك أمجد لاء
وراح رازع زبه فيا جامد خلاني اتنفضت وطلعت صرخة كتمتها عشان محدش يسمعها ، فاضطريت استسلم وأهي فرصة أتمتع بزبه الكبير ، وخالي محرم طبعا فضل ساكت ، وخالي أمجد ما سابنيش إلا لما نزل في كسي مرة وفي طيزي مرتين ، لأنه بيعشق نيك الطيز أكتر من الكس
بعد حوالي سنة ، أمجد قالي : بقولك إيه ياريري في واحد صاحبي اسمه سامي ، أنا شايف إنه مناسب اوي ليكي
ريهام باستغراب : مناسب ليا ازاي يعني يا خالو
أمجد : بصي بصراحة أنا بنيكه وهو خايف يتجوز واحدة تعرف إنه بيتناك تفضحه وتسيبه ، فأنا قلت إنكم مناسبين لبعض ، لانه لو عرف انك مش بنت بنوت وإني على علاقة بيكي ، مش هيقدر يتكلم وهيقبل بوضعك زي ما انتي قبلتي بوضعه
زعلت وقلت له : يعني دي اخرتها اتجوز واحد أكبر مني بكتير وكمان خول
أمجد : مين قالك أنه أكبر منك بكتير
ريهام : مش بتقول أنه صاحبك ، يعني قدك وعنده 42 سنة أو أصغر منك بحاجة بسيطة
ضحك وقالي : لا هو مش قدي ، وأصغر مني بكتير وعنده 31 سنة
ريهام : بصراحة مش عارفة اقولك ايه يا خالو
أمجد : طب إيه رأيك ، تتقابلوا وتتكلموا ولو عجبك هكلم أمك واخده عشان يتقدم لك
ريهام : فكرة حلوة بردو
وفعلا اتقابلنا ورغم إني كنت رايحة وفي نيتي أرفضه إلا إنه عجبني ، وعشان كدة أمجد خده وخلاه قعد قعدة تعارف مع الأسرة ولما اتقبل جاب أهله واتقدموا لي رسمي واكتشفت إنه من عيلة غنية ، واتفاجأت بيه يوم الدخلة خدني لدكتور عملي ترقيع بكارة ، عشان ما اتفضحش قدام أهلي ، وده خلاني حبيته أكتر ، وخدني وسافرنا قضينا شهر العسل في الغردقة ورجعنا بعد شهر وأنا حامل في أول أولادي اللي هو مدحت (عمره وقت ما بتحكي كان 23 سنة) ، وكنت باستخدم زب صناعي عشان أمتعه ويعرف ينيكني
وبعد الخلفة بقينا نروح لأمجد ومحرم ينيكوني ويمتعوني وساعات كان سامي يجي معايا لأمجد عشان ينيكه
بعد ما خلفت مدحت بحوالي سنتين سامي طلب مني إننا نسافر في أي حتة عشان نفسه يخلف تاني ، وفعلا سافرنا مرسى مطروح وقعدنا حوالي شهر ونص ونزلنا وأنا حامل في ابننا التاني بهجت (عمره وقت ما بتحكي 21 سنة) والسبب إن سامي بيخلينا نسافر عشان بكون مركبة وسيلة منع الحمل وأنا مش عايزة أخلف من حد غيره .
بالنسبة لأهل سامي فأنا كانت علاقتي حلوة بيهم وكنت كل فترة أروح أتطمن على حمايا وحماتي ، وفي يوم حمايا اللي اسمه دياب عزمنا على رحلة في مرسى علم ولما روحنا هناك وشوفت حمايا بالمايوه عجبني جدا واشتهيته بصراحة ، وفي مرة كنت طالعة أصحيه عشان كان نايم ولما خبطت عليه ودخلت لقيته نايم بالبوكسر بس (حمايا كان في أواخر الخمسينات وقتها وشعره فضي وجسمه معضل خفيف وعليه شعر فضي خفيف ، وشكله سكسي جدا) فقربت منه وخبطت خفيف على كتفه وقلت له : بابا ، يا بابا
فتح عينيه لقاني لابسة البرا والاندر وعليهم روب مفتوح وكنت قاعدة جنبه فبص لي بشهوة وزبه بدأ يتنفخ في البوكسر ، وفهمت بعد كدة إن حماتي بقت في سن اليأس ومبقيتش تحب تمارس الجنس عشان كدة راح اتجوز بنت في العشرينات عشان ميبقاش محروم ، فقلت له : بابا ، يا بابا
فاق على صوتي وقالي : نعم يا حبيبة بابا
ريهام : تحب أجيب لك العشا هنا ، ولا هتنزل تتعشى معانا تحت
دياب : طب ما تجيبي العشا هنا ونتعشى أنا وانتي سوا
ريهام : ازاي وسامي قاعد مستنينا تحت
سكت شوية وبعد كدة قالي : أصل أنا جسمي واجعني ومش قادر أنزل ، اقولك خلاص مش مشكلة انا هنام
ريهام : ودي تيجي ، تبقى ريري هنا وما تدلكلكش جسمك كدة وتفكه
دياب : إنتي بتعرفي تعملي مساچ
ريهام : جربني وبعد كدة أحكم
دياب : طب انزلي عشي جوزك ونيميه وتعالي دلكيلي جسمي على رواقة
حسيت إن حمايا بيقولي نيمي جوزك وافضي لي ، وده خلاني مبسوطة وحسيت إنه عايز ينيكني ، فضحكت بمياعة وقلت له : من عيني يا حبيبي
نزلت وسيبته فعينه راحت في النوم لحد ما حس بيا وأنا بصحيه وجايباله صينية العشا وبقوله : يلا يا حبيبي عشان أعشيك بأيديا
دياب : كمان هتعشيني بايديكي
ضحكت بمياعة وقلت له : هو انا اطول
دياب : طب ثواني أدخل الحمام ، واجيلك
لما قام وقف لقيته بيتمطع وحسيت إنه بيبين لي زبه اللي واقف في البوكسر فركزت مع زبه وعضيت شفايفي واتنهدت ، راح داخل الحمام وبعد شوية رجع وقعد على السرير جنبي وبدأت أأكله بإيديا وأنا بهزر معاه ونضحك ، ولما خلصنا العشا ، عملت أن في حاجة وقعت مني وميلت أشوفها عشان أستعرض كسي وطيازي له ، فحسيت إنه عايز ينط من على السرير ويركبني ، فاتعدلت ونزلت صينية الأكل ، وجبت عصير وطلعت له وبعد ما شربه قلت له : يلا بينا يا دودي عشان افك لك جسمك وادلكهولك
دياب : يلا يا قلب دودي
نام على بطنه وأنا طلعت قعدت على طيزه وبدأت أحك كسي في طيزه وأنا بدلكله جسمه ، بعد شوية نام على ضهره وأنا قعدت بكسي على زبه اللي واقف وشادد على آخره فقلت له : بتاعك واجعني يا دودي ، مش عارفة ادلك لك جسمك منه
من غير ما يتكلم لقيته شد البوكسر وقلعه ، فرفعت وسطي عشان يقلع براحته وقعدت وحسيت إن زبه تخين ، فضلت ادلك له جسمه وأنا بتحرك بكسي على زب حمايا لحد ما جبتهم ، لقيته رفع وسطي وجاي الأندر بتاعي على جنب ودخل زبه في كسي اللي كان تخين لدرجة إنه وجعني ، وفضل ينيكني ويعمل أوضاع ونزل فيا 3 مرات
حمايا لما انبسط معايا طول مدة المصيف ومكانش بيشبع نيك فيا ، حتى بعد ما رجعنا من المصيف كان بيجي لي وينيكني
لحد ما في يوم دياب حمايا عرف إن سامي ابنه بيتناك وعرف اني لما بكون معاه بيكون سامي عارف
لقيته بيقولي : بما إن سامي عارف ، أنا بقا عايز منك طلب لو نفذتيه هبسطك آخر انبساط
ريهام : وايه هو ؟
دياب : عايزك تحملي مني ، ولو خلفتي بنت هكتبها باسمي
ريهام : وليه تكتبها باسمك ؟
دياب : عشان لو سامي كتبها باسمه هتبقى قدام الكل بنته ، ولو حد من ولاد ولادي حب يتقدم لها على أنها تبقى بنت عمهم هتبقى كارثة لأنها عمتهم ، عشان كدة هكتبها باسمي
ريهام : مقدرش أعمل كدة من غير موافقة سامي
اتصلت على سامي اسأله هو فين ، عرفت إنه في الطريق راجع من الشغل ، ولما وصل كان أبوه في سريري عريان ومغطي جسمه بملاية ، فعرضت عليه طلب أبوه ، سكت شوية وبعد كدة قال : موافق ومقدرش أرفض لبابا طلب
دياب : يبقى من بكرة تروحي تشيلي الوسيلة عشان تحملي
سامي : طب ممكن طلب يا بابا
دياب : خير
سامي : ممكن تنيكني ، نفسي أدوق زبك
دياب : لا طبعا مش ممكن ، لأني ماليش في الخشن
سامي : يعني أنا وافقت إن مراتي تحمل منك ، وتقولي ماليش في الخشن
دياب : جرى إيه يا خول ، ما هي ممكن تحمل من أي دكر من اللي تجيبهوملها
ريهام : لا من الناحية دي متخافش ، لأني متابعة أول بأول مع دكتور ، عشان مش عايزة أخلف غير من سمسمتي ، عشان كدة ما وافقتش إلا لما سألته الأول
دياب : ما هو حتى لو وافقت ، مش هيوقف عليك
ريهام : ما يوقفش ازاي وانا موجودة
دياب : إن كان كدة ماشي
وفعلا ساعدت سامي إنه يتمتع بزب أبوه ، وساعدت دياب إنه يكون هايج عشان يعرف ينيك سامي ، وشيلت الوسيلة وحملت فعلا من حمايا وخلاني سافرت لحد ما ولدت عشان محدش يعرف إني كنت حامل ، وسجل البنت باسمه واسم مراته التانية
ومن بعدها عشنا في نعيم أنا وسامي وحمايا مكانش مخلي في نفسي حاجة
ولما مدحت كبر وفهم اللي بيحصل من حفلات جنسية زعل مننا وقاطعنا فترة وقعد مع جده
حمايا لما عرف قدر يغير تفكير مدحت ابني ورجعه وأول ما رجع طلب ينيك سامي ، لكن بهجت للاسف وقع تحت ايد عمه اللي في الأساس هو السبب في إن سامي يبقى كدة
ولما سألتها : قصدك إيه ؟
قالت لي : بص دياب حمايا اتجوز كتير خلف من أول واحدة ولدين إلهامي ، ورامي ، وسامي خلفه من واحدة تانية بس للاسف ماتت وهي بتولده ، اللي ربت سامي جدته أم أمه ، ولما جدته ماتت كان عنده 19 سنة ، اضطر أبوه ياخده يعيش مع أخواته ، إلهامي في الوقت ده كان عنده 34 سنة و
للاسف بيعشق نيك الشباب ، وده السبب اللي أخر جوازه ، لما سامي راح يعيش معاهم حلي في عين إلهامي أخوه ، وإلهامي ما سابوش إلا لما فتحه وبقى ينيكه كل يوم تقريبا
إلهامي يبقى صاحب خالي أمجد وده سبب معرفتهم ببعض

إلى اللقاء في الجزء السادس
كمل يا برنس ويا ريت ما تتاخر
 
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: Simon3 و smsm samo
الجديد امتى ياسمسم
 
فين الجديد ياسمسم
 
كمل يا غالي ومتتاخرش
 
  • حبيته
التفاعلات: smsm samo
الجزء الاول

حكاية غندور الحداد

في ستينات القرن الماضي وفي إحدى المناطق الشعبية كان في واحد اسمه غندور اشترى حتة أرض بنى عليها بيت من دورين فتح في الدور الأول ورشة حدادة واتجوز بنت عمه وخلف منها كارم وللاسف مراته جالها مرض كان مخليها بتسقط كل ما تحمل ولأن الطب مكانش متقدم أيامها وكان الاعتماد الأكبر على الوصفات الشعبية والدايات ، عشان كدة غندور مخلفش غير كارم
ولأن كارم هو الابن الوحيد لغندور ، فكان أبوه مدلعه ع الآخر ، وعشان أمه كانت خايفة عليه إن دلع أبوه يبوظه ، فكانت قاعدة له بالمرصاد ومخلية بالها منه وواقفة له على الواحدة ، لحد ما بقى عنده 12 سنة ساعتها أصرت أنه يشتغل مع أبوه في الورشة عشان عضمه ينشف وما يطلعش خيخة (شاب سيس زي ما بيقولوا الايام دي) وفعلا وجهة نظر ام كارم كانت صح ، لأن دلع أبوه له كان هيبوظه عشان مكانش بيرفض له طلب وأي حاجة نفسه فيها كان بيعملها له ، لحد ما في يوم أم كارم لاحظت أن لباس كارم في بقعة أول ما مسكت اللباس وشافتاها عرفت ان دي بقعة لبن وفهمت أن ابنها بقى راجل ولاحظت أن الموضوع بيتكرر كتير كان ساعتها كارم عنده 15 سنة
وفي يوم وهي قاعدة تشرب شاي مع جوزها قالت له : بقولك ايه يا ابو كارم
غندور : نعمين يا ام الغالي
أم كارم : بص أنا ليا طلب ، بس هو طلب مجنون شوية
غندور : قولي يا مجنناني
أم كارم : هو ينفع نجوز الواد كارم
ابو كارم ضحك وقالها : انتي اتخبلتي يا ولية ، الواد لسة صغار ، اشغله بالجواز والخلفة من دلوقت ، يا ستي خليه يتمتع بحياته وشبابه ، ده غير اني عايزه يكمل علامه وياخد الدبلون (زمان ناس كتير كانت بتقول على الدبلوم بالنون عن جهل طبعا)
أم كارم : طب عشان خاطري بلاش دلعك فيه ده ، عشان يقوى وميبقاش عضمه طري
غندور : أن جيتي للحق ، أنا اللي كنت غلط ، بس احلف لك إني كنت بدلعه بس عشان هو الحيلة
أم كارم : ربنـا يبارك لنا فيه ويخليهولنا
المهم كارم كان بيشتغل في الورشة ويدرس في نفس الوقت لحد ما خلص وخد دبلوم الصنايع ، واول ما خلص راح لابوه وقاله : بقولك إيه يابا ، عايز أطلب منك طلب
غندور : خير يا ابني ، قول
كارم : بصراحة يابا انا عايز أتجوز
غندور : ومستعجل ع الجواز ليه ، متعيش لك يومين من غير مسئولية
كارم : يابا أنا عندي 18 سنة
غندور : طب وانت يا واد قد الجواز ولا لاء
كارم : قده يابا متقلقش
غندور : طب تعالى طمني عليك
كارم اتخض وقال لابوه : قصدك إيه يابا
غندور : تعالى اعملك كشف حمامة عشان اطمن عليك ، ليكون لسة مانبتش
ولأن غندور كان قريب من كارم ومصاحبه عشان كدة كارم ضحك ورفع الجلابية وطلع زبه لأبوه وقاله : أهو يابا إيه رأيك ؟
أبوه ضحك وقاله : لا تمام كدة أنا موافق ، في واحدة عينك منها
كارم : لا يابا ، أنا ما بلفش ولا أعرف حد ، يا ريت أمي تشوف لي واحدة من توبي وتناسبني
غندور : ماشي يا ابني هكلمها ونشوف
وفعلا غندور بلغ مراته اللي فرحت جدا ، وبعتت للخاطبة عشان تشوف مين في الجيران عنده بنت تناسب ابنهم ، ومن البنت دي للبنت دي لحد ما اختارت عدلات بنت الحاج برعي المنجد ، وفعلا الجوازة تمت وكم شهر وخلفت له خالد ، بس كانت مش مريحاه وحاول كتير معاها واشتكى لابوه ياما ، وابوه رجع لابوها ، اللي طبعا خلى أمها تكلمها وكانت النتيجة الطلاق ، وكان وقتها خالد عنده سنتين وكام شهر وبالاتفاق قعد مع جدته أم كارم وكان بيروح يزور أمه بالود والمحبة
بعد ما كارم طلق عدلات قال لأبوه إنه ميقدرش يقعد من غير جواز وأنه المرة دي حاطط عينه على واحدة اسمها زنوبة ، البنت نغشة وحلوة شافها في مرة واقفة في محل أبوها المعلم عزمي البقال ، وفعلا الجوازة تمت وكانت بتعامل خالد ابن جوزها كويس جدا ، بس للاسف غابت على ما حملت ، قعدت لها حوالي سنة ونص بعد الجواز وخلفت عزام وكانت بتعامل جوزها وعيلته معاملة كويسة جدا وعمرها ما اتأخرت على طلب لأي حد فيهم لدرجة انهم كلهم حبوها ، لحد ما في يوم أم كارم ماتت وكانت زنوبة حزينة عليها كأنها أمها ، ومفيش سنتين وغندور هو كمان مات ، وكان كارم حزين جدا وحالته النفسية شبه متدمرة ، لولا زنوبة كان جراله حاجة ، كانت بتهون عليه ومخلية بالها منه
وفي يوم عزام نزل مخضوض ينده على أبوه ويقوله : أمي تعبانة أوي يابا
كارم طلع لقى زنوبة تعبانة وعمالة تصوت وخالد قاعد جنبها بيعيط ويقولها : مالك ياما فيكي أيه
كارم نزل جاب عربية وطلع شال مراته وطلع بيها على المستشفى واكتشفوا أن الزايدة انفجرت وللاسف مالحقوهاش ، وماتت زنوبة وكانت قطمة ضهر لكارم وأولاده لأنهم كانوا بيحبوها جدا
كان في الوقت ده خالد عنده 17 سنة وعزام عنده 13 سنة وكارم بقى عنده 36 سنة
بعد حوالي سنتين من وفاة زنوبة كارم قال لخالد : بقولك إيه يا واد يا خالد
خالد : نعم يابا
كارم : مش شايف إنه آن الأوان اني اتجوز بدل ما أنا قاعد من غير حرمة كدة
خالد زعل وقال لابوه : وهانت عليك أما زنوبة تتجوز بعدها
كارم : يا واد افهمني ، انا عمري ما هلاقي واحدة زي زنوبة أحبها وتحبني ، بس الرجل بيحتاج الست في حاجات مهما كبر بيبقى محتاجها وانا لسة شباب ماعجزتش
خالد قاله بزعل : اللي تشوفه يابا إنت حر
كارم : يا واد افهم ، أنا بقولك انت عشان انت البكري بتاعي ده غير أن خالد ممكن يزعل عشان أمه
خالد وهو بيبكي : ما هي أمي أنا كمان يابا ، الأم اللي ربت مش اللي خلفت ، أنا أمي اللي خلفتني رغم أنها عايشة إلا أنها لا تعرف عني حاجة ولا بتسأل عني ، مفيش غير أما زنوبة هي اللي كانت مخلية بالها مني وعمرها ما حسستني إنها مرات أبويا ، وفاكرني عشان هي مش أمي مش هيفرق معايا ، لا يا أبا هي أمي اللي ربيتني وعمرها ما قصرت في تربيتي
كارم اتأثر بكلام خالد وعيونه دمعت فحضن ابنه وقعد يطبطب عليه وقاله : معلش يا خالد يا ابني حقك عليا
خالد : مفيش حاجة يابا خلاص حصل خير
كارم : طب بص أنا ليا عندك طلب
خالد : أؤمرني يابا
كارم : بصراحة أنا دخلتي الخميس الجاي ، وحبيت أقولك عشان ما تتفاجأش إنت وأخوك
خالد بص لأبوه باستغراب وقاله : كتر خيرك يابا ، ودي مين سعيدة الحظ
كارم : البت بدرية بنت عمك فتحي جارنا
خالد اتفاجيء وقال لأبوه : بس دي مطلقة
كارم : جوزها طلقها عشان ما بتخلفش ، وانا لقيتها فرصة إني اتجوزها وانا ضامن أنها مش هتخلف ، عشان مش عايز اجيب لكم أخ كمان
خالد : أومال هتتجوزها ليه ؟
كارم كح وسكت شوية وبعد كدة قال لابنه : بص يا خالد يا ابني انت مبقيتش صغير وانا لازم اكلمك بوضوح
خالد : اتفضل يابا
كارم : بص يا ابني أنا لسة بخيري ، عشان كدة محتاج حرمة تكون مراتي تمتعني في السرير
خالد حس بإحراج ووشه احمر وقال لابوه : مبروك يابا
وفعلا الجوازة تمت وكارم طلع بالدور التالت عشان ولاده يقعدوا فيه ، ومفيش كم شهر وكارم اتفاجيء أن بدرية حامل وده خلاها فرحت جدا وعدت الشهور وبدرية جابت ولد وسموه رمزي
وبدأت حياة خالد وعزام تاخد منحنى مختلف ، كانت بدرية متحررة في لبسها ومش بتراعي أن ولاد جوزها في سن المراهقة ، بس خالد كان محترم وقرر أنه يتجوز وعرض على أبوه ، وتم اختيار بنت الحلال كان وقتها رمزي عنده 3 سنين
خالد جهز الشقة اللي في التالت واتجوز فيها ، وعزام رجع يعيش في شقة أبوه ، وبعد كم شهر قمر مرات خالد حملت وخلفت بنت سموها نوارة
وبعد فترة حصل خلاف بين كارم ومراته وطلقها
وبعدها بفترة بردو حصل خلاف بين خالد ومراته وانفصلوا ونورا كان عندها 10 سنين ودارت بيهم الحياة ونوارة كبرت وبقت عروسة زي بدر التمام وبقت مطمع لكل اللي يشوفها
وبكدة نكون عرفنا شخصيات القصة ، وكل واحد في بيت الحداد هيحكي لنا حكايته لوحده ومن وجهة نظره

الجزء الثاني

بعد ما اتعرفنا على عيلة الحداد ، هتعرف حكاية كل واحد من العيلة ،واول واحد هيحكي حكايته هو كارم ابن غندور الحداد

حكاية كارم 1

البداية :-

أنا كارم ابن غندور الحداد من مواليد 1963 ، كبرت ولقيت نفسي مقطوع من شجرة ولما سألت أبويا عن أهالينا ، عرفت إن جدودي ماتوا من قبل ما يتجوز أمي وأنه مالوش اخوات ، وان ابويا بعد وفاة أمه وبعد منها أبوه ساب بلدنا ونزل يدور على شغل في مصر ، وفعلا اشتغل حداد عند واحد ولما شرب الصنعة واتمكن منها قرر يتجوز ، ورجع البلد واتجوز بنت عمه اللي هي أمي ورجع مصر اشترى أرض وبنى عليها بيته اللي الناس قالوا عليه بعد كدة بيت الحداد
أمي كان ليها أخين ، الاتنين هاجروا واتقطعت أخبارهم وخصوصا بعد وفاة ابوهم وأمهم ، عشان كدة أمي استقرت مع أبويا في مصر ، وكان ابويا نفسه يخلف أورطة عيال ، لكن أمي صابها داء بعد ما ولدتني خلاها كل ما تحمل تسقط ، وده خلا أبويا يدلعني وما يرفضليش طلب
لكن أمي كانت خايفة عليا إن دلع ابويا ليا يبوظ أخلاقي ، عشان كدة كانت متبعة كل افعالي وتصرفاتي وكانت شديدة عليا جدا
لما عودي شد ، أمي أصرت اني اشتغل مع أبويا واتعلم صنعتة ، وفعلا اشتغلت مع ابويا وكانت الحياة ماشية عادي جدا وعلى أيامنا مكانش في مجال للكلام في الجنس وكان عيب إن حد يتكلم فيه ، لحد ما في يوم كنت في الحمام وشباك حمامنا بيطل على حمام الجيران ، بفتح الشباك لمحت جارتنا بتستحمى وفاتحة شباك الحمام حسيت ساعتها بأن جسمي سخن وزبي وقف ، بصراحة اتخضيت وقفلت الشباك ونزلت وأنا مرعوب ولهيت نفسي في الشغل واخر الليل نمت وصحيت لقيت نفسي مغرق هدومي ، خفت اكون عملتها على نفسي وانا نايم ، لكن الهدوم كان فيها بقعة ولها ريحة غريبة ، دخلت رميت هدومي في سبت الغسيل وغيرت ونزلت ، والموضوع بقا يتكرر وطبعا كنت بشوف أحلام وانا في حضن جارتي بس مكنتش فاهم حاجة من اللي بحلم بيه
لحد ما في يوم سألت واحد صاحبي وفهمني ان دي شهوة وعلمني ضرب العشرات
المهم بعد ما أخدت الدبلوم طلبت من أبويا اني اتجوز كنت ساعتها عندي 18 سنة ، ابويا فرح وخلا أمي تشوف لي عروسة
واستعدادا لجوازي ابويا نقل هو وأمي في الشقة الصغيرة اللي بانيها على السطوح ، وساب لي الشقة اللي في الدور التاني فوق الورشة عشان اتجوز فيها

الجوازة الأولى 1981 :-

اتجوزت اول بختي عدلات بنت عم برعي المنجد ، وفي ليلة الدخلة مكانتش راضية تقلع هدومها ولولا أني قلعتها بالعافية كانت قعدت بلبسها ، ولما قربت منها وحاولت ألمس جسمها كانت بتضايق وتزوق إيدي ولما قلعت لقيتها غمضت عينها وكشت رجلها ، ولما قربت زبي من كسها اتنفضت وخافت ، ولما اتمكنت منها وجيت أدخل زبي عشان آخد شرفها كان كسها ناشف وزبي دخل بالعافية لدرجة اني حسيت انها اتجرحت ، واللي اكتشفته بعد كدة إنها كانت باردة ومش بتحب الجنس عشان كدة لما كنت اطلبها في السرير كانت بتتحجج وتحاول إني ما نيكهاش ، ولو أجبرتها ‏كنت أحس إني بنيك في تمثال ده غير إنها كانت بتزهق لما تلاقيني أطول ، ولو أنا حبيت أعمل كذا واحد كانت تضايق وما تريحنيش فكنت تعبان ومش مرتاح جنسيا .
‏زادت الطين بلة لما حملت كنت كل ما أقرب منها كانت تقولي تعبانة وإنها مش طيقاني أقرب منها ، وعشان أنا مش بشبع من مرة وعندي استعداد اجيب بالخمس مرات ويمكن أكتر ، ده خلاني تعبان ومش مرتاح في جوازي من عدلات وخصوصا بعد ما ولدت أكبر أولادي خالد
من كتر ما انا مبقيتش لاقي حل لجأت لابويا وقعد معايا يستفهم مني وحاول ينصحني اني اخدها باللين ومش كل حاجة بالقفش ، ومن كتر الشكوى ابويا قالي أنه هيتفاهم مع ابوها ويحاولوا يلاقوا حل ، ولما ابوها كلم أمها ، أمها قعدت معاها وحاولت تفهم منها إذا كنت انا بعاملها وحش ولا بضايقها ، لكنها نكرت وقالت اني كويس معاها بس بتزهق من كتر ما بنام معاها ، فأمها قالت لها إنه بالطريقة دي من حقي أتجوز عليها واحدة تكفيني طالما إنها مش مكفياني ، بس طبعا بنتها رفضت
ومكانش قدامي غير اني اصبر بس لما صبري نفد
أبوها جالي وقالي : بص يا ابني انت راجل ما تتعايبش ، والعيب في بنتي ، وعشان كدة انا بقولك طلقها واتجوز وبلاش تعذب نفسك وعيش حياتك
وفعلا اتطلقنا وخالد عاش مع أمي وكان عم برعي بيجي ياخد خالد لأمه شوية وبعدين يرجعه

الجوازة التانية 1984 :-

بعد ما طلقت عدلات كنت رايح أجيب حاجة من محل عم عزمي البقال ولقيت بنته زنوبة واقفة زي البدر في المحل فعجبتني جدا وروحت لابويا قلت له : بقولك يابا انا صعب مايكونش في حياتي حرمة ، وبصراحة أنا المرة دي عايز اتجوز زنوبة بنت عم عزمي البقال ، وانت عارف عم عزمي راجل كل الحتة بتحبه
غندور : وماله يا ابني ، أنا هكلم أبوها وأشوف رده وابلغك
كارم : متحرمش منك يابا
ولما ابويا راح لابوها وكلمه ، عم عزمي وافق ورحب بنسبنا جدا ، وتمت الجوازة ، ويوم الدخلة كنت كأني اول مرة اتجوز
أول ما دخلنا أوضة النوم زنوبة طلبت مني أديها فرصة تغير هدومها وخصوصا إنها مكسوفة مني ، سيبتها وخرجت واستنيتها في الصالة لحد ما ندهت عليا ، دخلت لقيتها قاعدة ومكسوفة ولابسة قميص نوم أسود ينطق الحجر ، منظرها هيجني جامد ، قلعت هدومي بسرعة وقعدت جنبها وخدتها في حضني ومسكت شفايفها بوستها لقيتها متجاوبة معايا وسايباني أعمل فيها اللي أنا عايزه ومسلمالي نفسها ع الآخر ، نمت بيها على السرير وبدأت أقفش في بزازها الملبن وهي آهاتها مخلية زبي واقف حجر ، قلت لنفسي لازم أمتعها الأول ، مديت ايدي جوة الكلوت ولمست كسها المنتوف واول ما لمست زنبورها لقيتها اتنفضت وقالت لي بمحنة ولعتني : أييييي بالراحة عليا يا سي كارم
صوت هيجانها ولعني ، روحت قايم مقلعها الكلوت ، وقلت لها : فين القماشة
مدت أيدها تحت المخدة واديتني قماشة بيضا ، ورفعت وسطها وفرشت القماشة تحت منها ، وحطيت راس زبي على فتحة كسها اللي كان غرقان بسوايلها واول ما ضغطت حسيت إن سوايل كسها مساعدة زبي اني يدخل ، مش زي عدلات خالص ، وبدأت اضغط زبي لحد ما حسيت اني فتحتها والدم نزل على القماشة البيضا ، ولما حسيت بكسها ضيق ماسك على زبي ، بقيت ارزع فيها وهي سايبة لي نفسها خالص ، لحد ما نزلت فيها ، ومن سخونة كسها الضيق مقدرتش اطلع زبي وكملت نيك فيها لحد ما نزلت تاني مرة ، حسيت انها فرهدت مني لأنها نزلت حوالي 4 مرات ، قلت لها : قومي يا غالية اتشطفي عشان نتعشى على ما ادي القماشة لأهلك
لبست جلابية ، وقمت اديت القماشة لأهلها ، ورجعت قلعت الجلابية ودخلت الحمام ، لقيت جسمها بيلمع تحت الدش ، مقدرتش اقاوم منظرها نزلت معاها ، وتقفيشة مع بوسة كان زبي وقف ودخلته فيها تحت الدش وفضلت ارزع فيها لحد ما نزلت تالت مرة ، كنت بصراحة مبسوط جدا وحاسس إني اقدر انيك فيها لحد الصبح ، لأنها فعلا عرفت تعوضني عن جوازة عدلات ، بعد ما اتعشينا اخدتها على السرير وعملت معايا مرتين كمان ، لحد ما حسيت انها تعبت فقلت لها : انا النهاردة اتولدت من جديد ، أهو ده الجواز ولا بلاش
زنوبة : ميحرمنيش منك يا سي كارم
كانت بتتكلم وباين من صوتها أنها اتهلكت ، فقلت لها : ايه يا فرس ، تعبتي ولا ايه ؟
زنوبة : لا يا خويا براحتك ، إن مكنتش تلاقي غرضك عندي ، هتلاقيه فين
كلامها خلاني مبسوط بزيادة ، وكنت على استعداد اعمل معاها تاني واعوض حرماني ، لكن صعبت عليا ، روحت مميل عليها وبايسها وقلت لها : لا ، انا عايزك تنامي وتريحي ، عشان لما تفوقي نكمل
ونمت وانا في قمة سعادتي ، بصراحة زنوبة قدرت تمتعني متعة عمري ما أنساها ، مهما طولت ومهما كان عدد المرات اللي عايز أنيكها فيها ما كنتش بترفض
وبعد الجواز بأسبوع لاقيتها بتقولي : بقولك ايه يا سي كارم
كارم : قولي يا عيون كارم
زنوبة : في حاجة كدة مضايقاني ونفسي اقولك عليها
كارم : وايه هي بقا ؟
زنوبة : نفسي أبويا غندور وأمي الحاجة وخالد ابنك يعيشوا معانا في الشقة
كارم : أمي عايزة تبقى جنب طيورها اللي على السطوح ، وأبويا رافض وعايز يبقى براحته
زنوبة : وهو انا هكتفه
كارم : يا بت أبويا لسة بخيره وبيحب ينام مع أمي كل ليلة تقريبا ، فمحرج ينزل ونسمعه
زنوبة : يوه ، يا كسوفي ، طب طالما الوضع كدة يبقى خالد ينزل يقعد معايا ، وطالما هو ابنك يبقى ابني أنا كمان واهو على الأقل يخلا لهم الجو ☺️
كارم : طب ما تطلعي انتي تخلي بالك منهم وتنزلي لي آخر اليوم لما أرجع
زنوبة : أخاف أمي الحاجة تستتقلني
كارم : طب قومي وأنا أطلعك ليهم ، ده أمي بتحبك وبتتشكر فيكي
وفعلا بقت زنوبة تطلع تخلي بالها من أمي وتهزر معاها وبقت تراعي خالد وكأنه ابنها اللي مع الوقت مبقاش جده برعي يجيله ياخده يشوف أمه كتير زي الأول ، وبكدة زنوبة قدرت تعوض خالد عن حرمانه من أمه ، وبقى يحبها جدا ويقولها يامه ، حتى أبويا كانت ساعات تكبس له جسمه لما تحس أنه تعبان ، وده خلا أبويا وأمي يتعلقوا بيها ويحبوها جدا
بعد شهر من الجواز طلعت من الورشة اتغدى لقيت زنوبة باين عليها انها متضايقة ، ولما سألتها عن السبب قالت لي إن الدورة نزلت عليها وكانت عشمانة أنها تحمل مني وتجيب لي أخ لخالد ، راضيتها وقلت لها إني مش مستعجل على الخلفة ، لاني عايز أتمتع بيها قبل ما تخلف وتنشغل بالخلفة
وبحكم أنها كان عندها الدورة لقيتها قعدت على ركبها وفكت لي البنطلون وطلعت زبي وحطته في بوقها ، انا اترعشت من الحركة وقلت لها : انتي مفيش منك اتنين
وقعدت تمصه وتمتعني لحد ما حسيت اني هنزل ، عرفتها لقيتها جابت قماشة وخليتني نزلتهم عليها ، وعشان كان زبي لسة واقف لقيتها قلعت وحطت زبي بين بزازها وبقيت أنيكهم في متعة جديدة وعمري ما جربتها قبل كدة ، وكانت بتتفنن ازاي تمتعني لدرجة انها قالت لي : بقولك ايه يا حبيبي ، بما أن قدام مش هينفع تحب تجرب من ورا
بصراحة الفكرة عجبتني ورغم انها تعبت واتوجعت جامد إلا أنها قدرت تمتعني وتعوضني عن نيكة كسها
وبعد ما خلصنا وقعدنا وهدينا استغربت من اللي عملته زنوبة ، لان اللي عملته مفيش ست تعمله الا لو كانت خبرة ولها تجارب مع رجالة قبل كدة ، فقلت لها : إلا يا بت يا زنوبة ، انتي اتعلمتي الحاجات دي فين ؟
زنوبة : عايز الحق يا سي كارم
كارم : خليكي دوغري يا بت
زنوبة : مانا خايفة أحكي لك تزعق لي
كارم : لا قولي ومش هزعق لك
زنوبة : بصراحة يا اخويا البت علوية بنت عم سلامة هي اللي علمتني الحاجات دي
(علوية دي سمعتها بطالة ومعروف عنها إنها بتاعة دعارة)
كارم اتخض وقالها : انتي اتهبلتي يا بت مالقتيش غير علوية اللي مدوراها وكل شوية مع راجل شكل
زنوبة : حقك عليا يا اخويا ، بس اقسم لك إني سألتها عشان خاطرك
كارم : وانا دخلي ايه يا وسخة
زنوبة : لما لقيتك مش بتستكفى بأنك تنزل مرة واحدة ، واني بحرمك مني لما تنزلي الدورة ، كان كل اللي شاغل بالي إني ازاي اخليك تتمتع وبكذا طريقة بدل ما يبقى المتعة بطريقة واحدة ، وبصراحة لما فكرت مالقيتش غير البت علوية هي اللي ممكن تفيدني عشان هي خبرة في الحاجات دي ، بس قالت لي انها بتشرب اللبن بتاع الرجالة ، لكن انا يا أخويا بصراحة قرفت اعمل كدة
كارم : اه منك ومن تفكيرك ، وما خوفتيش تفكر فيكي بطريقة وحشة
زنوبة : يا خوفي ليكون انت اللي فكرت فيا بطريقة وحشة
كارم : إن جيتي للحق أنا فعلا فكري راح لبعيد ، بس انتي عرفتي ازاي تمتعيني وتخليني ابقى مبسوط ، عشان كدة انا مش هزعل منك
زنوبة : يخليك ليا يا حبيبي
وعشت مع زنوبة احلى متعة وبعد سنة ونص من الجواز كانت البشارة بالحمل وكان البيت كله فرحان والحمل ما نساش زنوبة خالد ابني ، كانت بتقوله : أخوك الصغير جي ابقى خلي بالك منه وخليه يسمع كلامك
عشان كدة خالد كان مبسوط جدا ومحسش يوم أن زنوبة تبقى مرات أبوه ، حتى بعد ما ولدت عزام كانت بردو بتعامل خالد بطريقة متخليهوش يغير من أخوه
وفي فترة النفاس كنت أنا بتعذب لان مصها لزبي مكانش كفاية وكان صعب انيك صدرها لانه كان بيوجعها من الرضاعة وبسبب ددمم النفاس كان صعب تقلع وتخليني أنيكها في طيزها ، لحد ما في يوم لقيت زنوبة بتقولي : بقولك ايه يا ابو خالد ، انا في موضوع عايزة اكلمك فيه وخايفة
كارم : ليه في حاجة حصلت تخليكي تخافي ؟!
زنوبة : أصل الموضوع مش سهل الكلام فيه
كارم : لا قولي متخافيش
زنوبة : بص هو الهدف من الكلام اللي هقوله هو اني ارضيك واخليك مش ناقصك حاجة
كارم : تمام يبقى كتر خيرك
زنوبة : انت عارف انا لسة ما ربعنتش ، عشان كدة أنا مش قادرة اكفيك وامتعك و ... و....
كارم : ما تتكلمي يا بت وتجيبي من الآخر
زنوبة : بصراحة انا شايفة انك لو لقيت واحدة تكفيك على ما أربعن ، دي حاجة متزعلنيش
رغم اني كنت مستغرب كلام زنوبة بس كنت حاسس إن وراها حاجة فكلمتها بهدوء عشان اعرف اجيب آخرها فقلت لها : ها وبعدين
زنوبة : مفيش بعدين ، القرار قرارك ، لو وافقت مش هزعل
كارم : طب ومين دي اللي هتقبلي إني أنيكها من غير ما تزعلي ؟
زنوبة : يا اخويا الستات المحرومة اكتر من الهم ع القلب
كارم : طب ما تختاري لي واحدة
زنوبة : موجودة يا حبيبي بس انت تقبل
كارم : ودي مين دي ؟ ، اوعي تكون البت علوية
زنوبة قالت وهي مرعوبة : أمي
وحطت ايديها على بوقها وهي مرعوبة
فزيت فيها وقلت لها : انتي بتقولي ايه وسخة
زنوبة بدأت تعيط وهي بتقوله : اعذرني يا اخويا ، أمي هي اللي طلبت مني وبتقولي أن ابويا مبقاش يكفيها وأنها بقت محرومة ، ونفسها في راجل يريحها ، وانك انت اكتر واحد نفسها فيه
كارم : يا بت دي حماتي ، يعني في مقام أمي
زنوبة : يعني تروح للغريب ونتفضح ، هي شايفة انك لما تعمل كدة معاها هتسترها مش هتفضحها
ساعتها شيطاني لعب بيا فقلت لها : طب ودي تحصل ازاي ؟
زنوبة : هتيجي تقعد معايا يومين بحكم اني نفسه (في فترة النفاس) هتجهز لك نفسها وابقى أنت ريح نفسك معاها
افتكرت شكل حماتي في جلاليب البيت وان عودها مش مرهل ومالهاش حل ، ولقيتها فرصة أعوض حرماني من مراتي فترة النفاس
قعدت افكر واقلب الموضوع في دماغي وفي الاخر وافقت
وفعلا تاني يوم حماتي جت ودخلت أوضتي ونامت بقميص النوم على اللحم ، واول ما دخلت وشوفت جسمها زبي شد على الآخر ، روحت قالع وداخل رافع رجليها ودخلت بينهم ونمت عليها وبدأت أبوس رقبتها وأمص حلمات بزازها وهي بتطلع آهات ولما صوتها بدأ يعلا لقيتها كتمت صويتها بكف ايدها
وبعد البوس واللحس والتهييج بدأت ادخل زبي ، وكان كسها ضيق ولا كس البكر ، وده خلاني مستمتع جدا ، واشتغلت فيها لحد ما حسيت أني هيجيب لقيتها قفشت عليا برجليها وما سابتنيش إلا لما نزلت لبني كله جواها
كنت بينيك حماتي كل يوم تقريبا ، وبعد حوالي سنة لقيت عبير أخت مراتي بتطلب مني أنيكها في طيزها ، بدل ما تفضحني وتقول لابوها إني بينيك أمها
وطبعا ما صدقت ، فرصة والبنت لسة صغيرة بنت 17 ، أخدتها وطلعت على السطوح وقلعتها وقعدت أبوس فيها والعب لها في بزازها لما ساحت مني ، وراحت مفلقسة قدام مني وقالت لي : دخله وريحني
لسة بحطة على فتحة كسها اتنفضت وقالت لي : لا يا اخويا انا لسة بنت ، أنا عايزاك تدخله في طيزي
روحت حاطه على خرم طيزها اللي كانت داهناه زيت ومجهزاه وضغطت راح داخل رشق ، لقيتها اتوجعت وحطت أيدها على بوقها ، قلت لها : يعني طيزك مفتوحة يا شرموطة
عبير : ده واد دخل عليا بالحب والكلام ده ، ولما طلب يدوق خليته دخله من ورا ، خوفت يخلا بيا وأضيع أنا ، وشكي كان في محله بعد ما داق طيزي خلع وسابني
وبصراحة متعتني بطيزها وبزازها وكمان كانت بتمص لي
وبقيت أنيك زنوبة واختها وكمان امهم ، بس مكتنش بجمع بينهم ، يعني كنت لما أحب أنيك واحدة فيهم كنت بنيكها لوحدها ، لحد ما في يوم زنوبة حملت وحصلت لها مشاكل في الحمل وللاسف العيل نزل ونزفت ووديتها لدكتورة للاسف عملت لها تهتك في جدار الرحم اتسبب في أنها ما تحملش تاني ، اتحجزت في المستشفى ولما خرجت كانت حزينة وزعلانة انها مش هتخلف تاني ، راضيت خاطرها وانا بصراحة مكانش فارق معايا موضوع الخلفة مانا عندي عيال ، كان كل همي حضنها اللي بيمتعني
جريت الايام والعيال بدأوا يكبروا خالد بقى عنده 12 سنة وعزام عنده 8 سنين ، وفي يوم زنوبة كانت طالعة لأمي عشان تشوف طلباتها وقعدت تخبط عليها بس أمي ما فتحتش ، نزلت بسرعة وهي مخضوضة جابت مفتاح الشقة وفتحت الباب ودخلت لقت أمي نايمة على سريرها ، فكرتها نايمة ومش دريانة ، بس المفاجأة أنها لقيتها ماتت راحت راقعة بالصوت ، أنا طلعت جري وورايا أبويا وكانت الصدمة اللي أبويا ما استحملهاش وتعب جامد بعدها ، وكانت فترة صعبة عليا جدا ، بس كنت بحاول أداري واتحمل عشان خاطر أبويا ، لحد ما لقيته بعدها بفترة فاق وبدا يبقى كويس ، وأنا كمان بدأت ارجع لحياتي ورجعت امتع نفسي بحماتي وبناتها واتفاجأت بعبير بتقولي أن في واحد فتحها بمقابل مادي كويس ، وطبعا كانت فرصة اني امتع نفسي بكسها
بعد وفاة أمي بحوالي سنتين أبويا حصلها وده خلاني تعبت جدا لدرجة إن زنوبة لما كانت تيجي تتمسح فيا عشان تخليني أفك وأروق ، كنت بتضايق واديها ضهري وانام ، والورشة اتقفلت أسبوع ، ولما العمال طلبوا المفاتيح زنوبة قالت لخالد : بقولك إيه يا خالد يا حبيبي !
خالد : نعم يامه
زنوبة : الورشة اللي تحت دي مال أبوك اللي لازم تحافظ عليه ، انزل يا حبيبي وخلي عينك وقلبك على الشغل انت كبرت وبقا عندك 14 سنة
خالد : ينفع آخد عزام اخويا معايا
زنوبة : مفيش مشكلة بس هيلخمك وانا عايزاك تبقى سند لابوك انت ابنه الكبير
خالد : حاضر يامه
زنوبة : خد يا حبيبي المفاتيح اهي وانزل اقعد في الورشة ولو عوزت حاجة اطلع لي
وفعلا خالد نزل وقعد في الورشة وبقا كل يوم يتعلم من العمال ويشتغل بإيديه
ولما عرفت بعد كدة اللي عملته زنوبة ، افتكرت أمي لما خلت أبويا يشغلني عشان عضمي ينشف واقدر اعتمد على نفسي ، والموقف ده فوقني وخلاني رجعت تاني للورشة ولحياتي
ورجعت تاني لحضن زنوبة حبيبة قلبي ، اللي كانت فنانة وفاهمة يعني ايه متعة صح وحبة بحبة حماتي بدأت تجيني ومعاها عبير بنتها اللي لقيتها بقت مفتوحة ، وكنت اول مرة أجمع ما بينهم ، ورفضت أن زنوبة تكون معانا وبعدها بكام شهر لقيت عبير بتبلغني إنها جالها عريس وعايزة تعمل ترقيع بدل ما تتفضح ، وفعلا خدتها وعملت لها العملية ، واتجوزت واحد من برة الحتة وراحت عاشت معاه وبعد حوالي سنة ونص ولا سنتين اتطلقت لأنها طلعت عاقر ومش بتخلف ورغم أن جوزها كان راضي يكمل معاها إلا أنها رفضت وقررت تديله فرصة يلاقي بنت الحلال اللي تخلف له عيل ، ورجعت لحضني تاني تمتعني وامتعها
مرت الايام بحلوها ومرها بس للاسف سنة 1999 الزايدة انفجرت في بطن زنوبة ومالحقنهاش وماتت
وأنا حزنت عليها جدا ، وقعدت فترة طويلة حزين عليها ولما حسيت بالحرمان الجنسي مالقيتش حد يعوضني غير حماتي وعبير بنتها

الجزء الثالث
ونكمل حكاياتنا مع بيت الحداد ومع بطل اول قصة كارم الحداد هنعرف إيه اللي حصل

حكاية كارم 2

الجوازة التالتة 2001 :-


بعد حوالي سنة من موت زنوبة ، سكن في الحتة واحد موظف حكومي اسمه فتحي وكان عنده بنت زي البدر اسمها بدرية ، كنت في مرة قاعد على القهوة لمحتها واقفة بتنشر هدوم في البلكونة بتاعتهم ، لابسة جلابية حمالات ووشها منور من كتر البياض وشعرها ناعم حرير ، عجبتني اوي وهيجتني
في يوم لقيتها واقفة في البلكونة وعمالة تبص لي نظرة فـ ابتسامة فـ غمزة لقيتها ضحكت ودخلت بقيت كل يوم اقعد على القهوة قدام البلكونة ابصبص لها واعاكسها لحد ما في يوم لقيتها شايلة شنطة السوق وخارجة من البيت استنيت لما بعدت شوية وقومت مشيت وراها ، لقيتها وقفت وقالت لي : مالك كدة ماشي ورايا يا عم كارم ؟
قلت لها : عجباني ونفسي فيكي
اتحمقت وقالت لي : يوه ايه نفسي فيكي دي ، انتي فاكرني واحدة من أياهم ولا ايه يا عم كارم
كارم : يا بت عيب ده انا غرضي حلال
بدرية : ما ينفعش يا عم كارم
كارم : ليه بس ؟
بدرية : أنا لسة متطلقة مبقاليش أسبوع ، لما تخلص شهور العدة
كارم : وازاي الأعمى ده جاله قلب يطلقك ؟
بدرية : بختي كدة ، اتجوزنا سنتين وبطني ما شالتش منه
كارم : خلاص وانا عايزك وراضي كمان
بدرية : ده انت عيالك قريبين مني في السن
كارم : ليه بس ، ده الواد خالد يا دوب ابن 18 وعزام ابن 14
بدرية : طب ما انا عندي 23 سنة
كارم : قولي موافقة وليكي عليا اول ما تخلصي عدتك اجي واتجوزك
بدرية بدلع : مقدرش أقولك
كارم : ليه بس ؟
بدرية بخجل : يوه بقا ، أتكسف يا سي كارم
وجريت وسابتني ، وفرحت جدا وبقيت انتظر اليوم اللي هتجوزها فيه
أول ما خلصت شهور العدة قابلت أبوها وفاتحته في الموضوع ، وطلبت أيدها بس أبوها قالي : انت بتقول ايه يا كارم ، ده البت يا دوب خلصت شهور العدة ، انت عايز الناس تجيب في سيرتنا ، اصطبر يا غالي كم شهر كدة وساعتها ربنــا يتمم بخير
كارم : والناس تجيب سيرتكم ليه بس ؟!
فتحي : اخاف يقولوا البت ما صدقت خلصت عدتها ، واتجوزت
كارم : وفيها ايه بس ؟
فتحي : معلش اصبر عليا
كارم : طب نقرا الفاتحة كربط كلام
فتحي : يا عمنا اصبر ، أقله اخد راي البت الأول
كارم : زي ما تحب يا ابو صبري
قمت من عنده وانا مستغرب ، وكنت فاكره هيوافق ، بس معداش كم يوم ولقيته بعت لي وبلغني أنهم موافقين ، بس بعد جوازة اختها
فتحي عنده بنتين وولد ، صبري ده ابنه الكبير عنده 27 سنة ، وبعد منه بدرية ، واصغرهم نادرة عندها 20 سنة ، أمهم ماتت من خمس سنين ، لما سألته عن سبب نقلهم للحتة عندنا ، قالي أنهم كانوا عايزين يغيروا جيرانهم لأن الجيران القدام مكانوش سايبينهم في حالهم
وفي يوم قلت أروح أزورهم واطمن على بدرية ، طلعت خبطت سمعت صوت بدرية بتقول : مين ؟
رديت : أنا كارم يا بدرية
غابت على ما فتحت ، ولما فتحت كان اخوها صبري قاعد بالملابس الداخلية هو واخته نادرة وبدرية لابسة جلابية بيتي خفيفة ، كان منظرها يهيج ولولا اخوها كنت هجمت عليها ونيكتها
لقيت صبري بيقولي : في حاجة يا عم كارم ؟
كارم : أومال أبوكم فين ؟
صبري : في الشغل
كارم : طب لما يرجع إبقى قوله اني سألت عليه
صبري : طب ما تيجي تشرب حاجة
كارم : شكرا يا ابني
بدرية قالت لي بدلع : ينفع تيجي وتمشي من على الباب كدة
زبي شد من منظرها ومن طريقة كلامها وخفت ادخل معرفش أداري نفسي فقلت لها : معلش أبقا أجيلكم وقت تاني
نزلت وانا هتجنن عليها وكان نفسي أركبها ، بس أخوها قاعد وصعب أعمل حاجة ، المهم بعد كم أسبوع أختها اتجوزت وبعد الفرح باسبوع طلعت عشان اكلم أبوها في جوازي منها لقيت أخوها فتح لي الباب وهو بينهج وعرقان ، ولا اللي كان بينيك واحدة ، ولما استغربت من شكله قلت له : مالك كدة ولا اللي طالع الجبل
قالي وهو بينهج : لا ابدا ، ده انا كنت بلعب رياضة
كارم : أومال أبوك فين ؟
صبري : زمانه راجع من الشغل
وسمعت صوت فتحي على السلم بيقول : يا اهلا يا أهلا ، اتفضل يا كارم
بصيت له وقلت : اهلا ازيك يا ابو صبري
فتحي دخل شقته ووقف على الباب وقالي : ادخل يا ابو خالد
دخلت وقعدت ، وقلت له : هتجوزني بنتك ولا لاء يا ابو صبري
فتحي : يا ابو خالد انا لسة ما فوقتش من جوازة البت نادرة
كارم : يا عمنا ما نقرا الفاتحة كربط كلام ، وبدرية انا عايزها بشنطة هدومها
فتحي : ماشي زي ما تحب ........ يا صبري
صبري رد من جوة وقال : نعم يابا
فتحي : عمك كارم هيقرا فاتحة اختك بدرية
صبري كان صوته فيه نهجان وهو بيقول : الف مبروك يابا ، الف مبروك يا حبيبة قلب اخوكي
بعد ما قريت الفاتحة بحوالي أسبوع قلت أروح أزور بدرية ، ومن حظي اني لما طلعت كانت وحدها ، وبصراحة أنا ما صدقت ، دخلت وقفلت باب الشقة وهجمت عليها أخدتها في حضني وهي كانت بتقاوم بس مش أوي فقلت لها : نفسي أدوق شفايفك دي
بدرية : عيب يا سي كارم
روحت ماسك رأسها بايديا الاتنين وبوستها ولقيتها سايبة لي نفسها ، روحت قالع ومقلعها ونايم بيها على الأرض وفي ثواني كان زبي بيدخل فيها ورغم أن كسها مش ضيق أوي وكأنه متعود على النيك لكن كنت مبسوط وأنا بنيكها ولأني متطمن إنها ما بتخلفش فنزلت لبني في كسها عادي من غير أي قلق ، قمت من عليها ودخلت الحمام غسلت زبي ولبست وقبل ما أنزل قلت لها : على آخر الاسبوع لازم تكوني مراتي ونعمل اللي عملناه بمزاج
في الوقت ده كنت بنيت الدور التالت عشان خالد وعزام يقعدوا فيه وبعد حوالي 3 أسابيع كنت اتجوزت بدرية ورغم انها كانت بتمتعني بس بصراحة مقدرتش تعوضني عن زنوبة ، وفي يوم لقيتها بتطلب مني أنيكها من طيزها لان جوزها الاولاني كان معودها على نيك الطيز ، ورغم كل اللي كانت بدرية بتعمله من متعة معايا ، إلا إني كنت حاسس إن اللي بتعمله معايا بيدل على إنها خبرة في الجنس ، ومكنتش مصدق ان جوزها الاولاني هو اللي معلمها كل الحاجات الجنسية دي ، لان واحدة بالكفاءة الجنسية دي وبالخبرة العالية دي ليه جوزها يسيبها ، لحد ما في يوم لقيتها فاتحة لي الباب وهي بتزغرد ، بصراحة استغربت وقلت لها : مالك يابت ، حصل حاجة ولا إيه ؟
زنوبة : عندي لك خبر حلو أوي
كارم : خير ، خبر إيه ؟
زنوبة : أنا حامل
بصراحة استغربت وقلت لها : حامل ازاي ، مش انتي قلتي أن جوزك الاولاني طلقك عشان مبتخلفيش
لوت بوزها وقالت لي : يوه انت زعلت اني حامل ولا ايه ؟
ابتسمت وحضنتها وقلت لها : لا يا غالية بس اتفاجأت ، واستغربت
بدرية : اصل المنيل اللي كنت متجوزاه هو اللي فهمني إني ماليش في الخلفة ، الظاهر كدة العيب كان منه
كارم : يا ستي انسيه ، المهم تخلي بالك من نفسك
كانت نادرة بتيجي تخلي بالها من أختها وساعات صبري وساعات فتحي ، ده غير أم زنوبة وعبير بنتها اللي كانوا على طول بيجوا يزوروا خالد وعزام ويطمنوا عليهم ، وبصراحة ما كانوش بيفرقوا في المعاملة بين الاتنين وكأن خالد هو كمان ابن زنوبة بنتهم ، عشان كدة ساعات كانت بدرية بتلجأ لأم زنوبة بحكم انها يتيمة الأم ، وبصراحة كانت بتقف جنبها وتساعدها .
عدت الشهور وبدرية خلفت لي رمزي ، وعشان هي في فترة النفاس كنت بلجأ لعبير وأمها عشان يمتعوني وبعد ولادة بدرية بكام يوم عم عزمي البقال أبو زنوبة مات وطبعا وقفت جنب مراته وبنته ، وعزام طلب مني يقعد مع جدته وخالته عشان يخلي باله منهم
بعد حوالي 3 سنين لقيت خالد بيقولي : أنا يابا عايز اتجوز
كنت فرحان جدا فقلت له : ده يوم المنى يا قلب أبوك ، في عروسة معينة ولا لسة هتدور
خالد : لا يابا ، مفيش
قلت له على كم عروسة ، بس مفيش ولا واحدة منهم عجبته ، فقلت له : خلاص هقول لبدرية يمكن تكون عارفة واحدة تعجبك
خالد : ماشي يابا
وفعلا كلمت بدرية ، ولقيتها بتقولي : إيه رأيك في البت قمر بنت خالتي
فكرت شوية وبعد كدة قلت لها : هي اسم على مسمى ، هقوله يمكن يوافق
بدرية بزعل : يوه ، ايه يمكن دي ، هي بنت خالتي تترفض
كارم : أنا ابني يختار على مزاجه يا ام رمزي
بدرية : ماشي يا اخويا براحتك
ولما قعدت مع خالد كلمته عن قمر ، وفكرته بيها لأنها كانت بتيجي لبدرية ، ده غير إنها حضرت فرحنا وكمان سبوع رمزي ، ولقيت خالد وافق عليها ، وروحنا طلبنا ايديها وأبوها وافق ورحب بنسبنا ، وبدأنا في توضيب شقة الدور التالت ، ورجع عزام يبات معايا في الشقة .
ويوم الفرح عملت لخالد فرح يتحاكى بيه أهل الحتة وطبعا بلغت أمه اللي حضرت زيها زي الضيوف ، وخالد مكانش مهتم بيها أساسا ، واتجوز خالد وبعد فترة مراته حملت وعدت الشهور وخلفت بنت سماها نورا .
نورا كانت كل يوم بتحلو عن اليوم اللي قبله ، وكنت مدلعها آخر دلع ، ما هو أعز الولد ولد الولد ، ودي اللي خليتني جد وانا لسة ابن 43 سنة ، دارت الأيام ونورا بقا عندها 5 سنين
وفي يوم كنت طالع من الورشة أريح شوية ، وأول ما فتحت باب الشقة سمعت عزام بيقول : لو ما وافقتيش ، أنا هقول لأبويا على كل حاجة
لقيت بدرية بترد عليه وتقوله : لو اتكلمت هتفضح نفسك قبل ما تفضحني
عزام : لا مانا هحكي له على اخوكي وابوكي واختك كمان
حسيت نبرة صوتها زي اللي اتخضت لأنها شهقت وسكتت ثواني وبعد كدة ردت عليه وقالت له : ايه ... مالهم أبويا واخويا ... هتقوله ايه عنهم
لقيته ضحك وقالها : إنتي فكراني معرفش إن أخوكي لما كان بيجيلك هنا إنه بينام معاكي ، وابوكي كمان ، أومال انا اتجرأت وعملت معاكي اللي عملته ليه ؟
روحت فاتح باب أوضة نومي ، لقيت عزام واقف ملط وبدرية على السرير بقميص النوم وحاطة أيدها على صدرها ، وأول ما شافتني راحت معيطة وقالت لي : إلحقني يا سي كارم ، ابنك عايز يعتدي على شرفك
لقيت عزام حط أيده على زبه وميل جاب جلابية ولبسها ، روحت داخل رازعه كف ، وقلت له : أقعد واحكي لي كل اللي تعرفه يا خول يا معرص
حط أيده على خده وقالي : حاضر يابا
عزام : بعد ما انت اتجوزت أم رمزي بفترة كدة ، كنت في الورشة ولقيت صبري اخوها على باب البيت وبيبص علينا بطريقة غريبة ، مخدتش في بالي ، لكن بعد ما طلع بشوية خدت بالي أن شبابيك الشقة كلها اتقفلت ، غبت شوية واتسحبت وطلعت ولأني مكانش معايا مفتاح فاتصنت وسمعت آهاتها ، واتأكدت أنه بيعمل معاها حاجة لما سمعتها بتقوله : خلص يا صبري وما تطولش ، وهاتهم بسرعة قبل ما حد يطلع
صبري : جرى ايه يا بت انتي ما وحشكيش زبي ولا ايه
بدرية : يا اخويا بقولك اخلص قبل ما حد يطلع
صبرى : شكلك حلو أوي يا شرموطة وانتي بتتناكي في شقة جوزك وخايفة يقفشك
بدرية : تصدق أنا غلطانة اني طاوعتك ، اوعى كدة
عزام : هو ده اللي سمعته وعرفني أن اخوها بيعمل معاها
كارم : بس انت قلت لها أن ابوها كمان مش اخوها بس
عزام : أيوة ده انا شوفته بعيني
كارم : احكي لي
عزام : في يوم كنت نازل من فوق ، ولمحت عم فتحي واقف قدام باب شقتك ومعاه نادرة بنته وكان بيخبط على الباب ، واول ما ام رمزي فتحت خدها بالحضن وباسها من بوقها ، بس بوسة عاشق لعشيقته ، ولما حسوا بيا وانا نازل دخلوا الشقة بسرعة
كارم بص لبدرية وقالها : ايه اللي عزام بيقوله ده
بدرية : أيوة يا كارم أبويا واخويا بينيكوني
لقيت أبويا راح رازعها كف حدادين على وشها خلا بوقها جاب ددمم ، وقالها : انا هعمل تحاليل وأشوف رمزي يبقا ابني ولا لا ، لو طلع ابني هطلقك وانتي وابوكي وعيلتك تختفوا من الحتة ، والا هخلي كلاب السكك يطلعوا ينيكوكوا ، ولو طلع مش ابني تاخديه وبردوا تغوري من هنا
في اللحظة دي الباب خبط وقولت لعزام روح شوف مين ع الباب ، خرج عزام وبعد ما فتح الباب لقيته بيقولي : ده فتحي ابو صبري يابا
بصيت لبدرية وقلت لها : لو عملتي اي صوت هتبقى نهايتك النهاردة
خرجت واول ما شوفت فتحي قلت له بنرفزة : اهلا بالخول المعرص النجس
فتحي اتخض وبص وقالي : انت بتكلمني كدة ليه يا كارم ؟
كارم : أكلمك زي مانا عايز طالما استحليت لحم بنتك انت وابنك ، اللي هي مراتي
فتحي اتصدم وسكت ، فكملت كلامي وقلت له : من اللحظة دي بنتك طالق ، وهتقعد هنا على ما اتأكد إذا كان رمزي يبقى ابني ولا لاء ، يلا امشي انجر من هنا ، وجهز نفسك وشوف حتة تانية روح عيش فيها عشان مش عايز اشوف وشك لا انت ولا اي حد من طرفك
بعدها طلعت على السطوح وعزام بعد شوية طلع لي وقالي : حقك عليا يابا
بصيت له وقلت له : كدة يا عزام تستحل لحم مرات أبوك
عزام : ما انت يابا بتنام مع خالتي وستي
اتخضيت لما سمعت كلام عزام فقلت له : انت جبت الكلام ده منين
عزام : كنت بشوفك وانا صغير بس مكنتش ببقى فاهم حاجة ، ولما كبرت ترجمت واستوعبت اللي كنت بشوفه
كارم : بس مش مرات أبوك ، وبعدين أنت مش صغير ولو عايز تتجوز ما تقولي
عزام : لا يابا ده انا لسة 25 سنة ، أربط نفسي من دلوقت ليه ؟
كارم : شكلك كدة مقضيها مع النسوان
عزام : ما انا ابن كارم الحداد
ضحكت وضربته على قفاه وقلت له : ماشي يا ابن الكلب
عزام : ممكن اسألك سؤال يابا
كارم : اسأل
عزام : إنت ليه كان رد فعلك هادي ، لا قتلتنا ولا عملت اي فعل فيه عصبية ، رغم انك كنت متعصب جدا
كارم : اولا عشان ما اعملش فضيحة وبيتنا سمعته تتنجس ، ثانيا عشان رمزي لانه لو عرف عن أمه وخاله وجده الكلام ده هعيش مكسور ، ثالثا عشان قمر مرات أخوك ماتنساش انها بنت خالتها ، رابعا انت ابني ومن ريحة الغالية حبيبة قلبي أمك زنوبة
عزام : للدرجادي كنت بتحب أمي
كارم : وعمري ما هحب واحدة قد ما حبيتها
راح عزام مميل مسك ايدي باسها وباس راسي وقالي : أنا بحبك اوي يابا
روحت حاضنه وقلت له : أومال رمزي فين كل ده
عزام : بيلعب قدام الورشة تحت
كارم : طب انزل أنت شوف شغلك ، وانا شوية ونازل
بعد ما عزام نزل سرحت مع نفسي وافتكرت لما كنت بروح ازورهم إن الواد صبري كان دايما بالملابس الداخلية وعرقان وأوقات بينهج وكان مفهمني أنه بيلعب رياضة ، وافتكرت لما فتحي كان بيأجل الجوازة اتاريه كان عايز يتمتع بلحم بنته هو وابنه
من تاني يوم مشيت في التحاليل وطلع رمزي ابني ، وبعدها مضيت بدرية على تنازل عن كل حقوقها ورميت صفحتها ورا ضهري
وبالنسبة للأكل والطبيخ ‏بعد ما طلقت بدرية بكام شهر كانت عبير اتفقت لنا مع واحدة اسمها أم عمرو ست غلبانة وأرملة عندها عيلين بتشتغل عشان تصرف عليهم ، لقيتها فرصة إنها تطبخ لنا وتبعت لنا الأكل على البيت عشان منشيلش قمر مرات خالد هم أكلنا ، وبالمرة اساعدها
بعد ما طلقت بدرية بحوالي خمس سنين سمعت خالد بيتخانق مع مراته ، خبطت عليهم وفتح لي الباب فقلت له : ايه يا ابني مالك بتتخانقوا ليه ده صوتكوا مسمع في الحتة كلها
خالد : مفيش يابا ده مشكلة بيني وبينها
كارم : طب اهدا يا ابني واستخدم عقلك ومالهاش لازمة العصبية دي
قعدت فترة اسمع خناقات بين خالد وقمر لحد ما في يوم لقيت خالد جاني وبيقولي : انا تعبت يابا ومش لاقي حل
أخدته تحت باطي وقلت له : ليه يا حبيب أبوك
خالد : بقالي أكتر من سنة نفسي في حتة عيل يبقى أخ ولا أخت لنورا ، وبنت الكلب اللي أنا متجوزها دي مش راضية ، وبقت بتمنع نفسها مني كمان
كارم : خلاص طلقها واتجوز غيرها
خالد : يابا انا عندي منها بنت عمرها بقى 10 سنين
كارم : خلاص نقى العروسة اللي تعجبك وأنا اجوزهالك وتكيد بيها الشرموطة اللي معاك
خالد : أصل بصراحة يابا لما قلت لها الكلام ده ، قالت لي قبل ما تجيب لي ضرة تطلقني
كارم : ما تنشف يا خول كدة ومتخليش مرة تلعب بيك ، انت ابن كارم غندور الحداد ، ده انا لو خلفت من كل اللي نمت معاهم كان زماني مش عارف عدد اللي خلفتهم ، ما تخليش قلبك في ايدين حرمة يا خول
خالد بصلي وقالي : قشطة يا عم كارم يا مقضيها
كارم : اتلم ياض
خالد ضحك وراح مزغزغني وقالي : انت يا كارم يا حداد بتلعب بديلك
ضحكت وحضنته وقلت له : أنا يا وله صعب أعيش من غير حرمة
خالد : بس انت مطلق أم رمزي بقالك 5 سنين
كارم : اتلم وبلاش تقلب في أسراري
خالد : اللي تشوفه يا كارم يا حداد
وللاسف بعد أسبوع كان خالد طلق قمر ، وهي سابت بنتها نورا وقالت له : انا مش هطلق وألزم نفسي بتربية البت ، انت ابوها وانت أولى بيها

جواز عزام
بعد ما خالد طلق قمر بحوالي شهرين لقيت عزام جاي يقولي : أنا عايز اتجوز يابا
فرحت وقلت له : يااااااااه أخيرا هتعملها وتتجوز ، وحاطط عينك على واحدة ولا لسة هندورلك ؟
عزام : بصراحة يابا في
كارم : من الحتة هنا ولا منين ؟
عزام : لا هي مش من هنا ، بس مش غريبة عننا
كارم : ده اللي هو ازاي يعني ؟
عزام : دي تبقى أخت جوز خالتي عبير
كارم : ودي عرفتها ازاي
عزام : خالتي عبير هي اللي كلمتني عليها وبصراحة البت فقلة قمر ، وعجباني
كارم : تمام ، هتصل أنا بعبير وأشوف هتعمل ايه
وفعلا كلمت عبير ولما حصل قبول بنيت دور كمان لعزام يتجوز فيه والجوازة تمت وعدى كم شهر حصلت خناقة بينهم وطلقها
بعد 5 شهور من الطلاق قالي أنه مش هيقدر يقعد من غير جواز ، جدته أم زنوبة جابت له بنت كويسة بردو قعد معاها كام شهر وطلقها ومعداش 3 شهور واتجوز واحدة أكبر من بـ3 سنين قعد معاها إسبوع وطلقها وبعدها قرر إنه مش هيتجوز تاني

لحظة شهوة :-
خالد بعد الطلاق كان على طول مخلي باله من نورا بنته ، ده غير إن عبير أخت زنوبة كانت بتيجي تزورنا عشان تطمن على عزام ابن اختها وكمان خالد اللي بتعبره هو كمان ابن اختها ، كانت بتشوف نورا وتواليها ، ‏وكان رمزي ابني قريب من نورا بنت أخوه بحكم أنه أكبر منها بـ4 بس ، وكنت بشوفهم كتير قاعدين مع بعض ، وبالنسبة لي انا ولأني مش بشبع من النيك ده خلاني اتعلمت ازاي ادخل على النت واشقط نسوان وكنت شاري شقة باخد فيها اللي تعجبني واروح اريح نفسي معاها
وعدت السنين والبت نورا احلوت وبقت جميلة جدا ، وبقت بنت 17 وكان عودها جميل جدا ، وبصراحة كنت أوقات بنسى انها بنت ابني وعيني بتسرح في تقاسيم جسمها لدرجة اني زبي كان بيوقف عليها
وفي يوم كنت طالع أجيب حاجة ولقيت خالد نازل على السلم وحاله متلخبط لدرجة اني حسيت انه مخدش باله مني وانا طالع ، وقفت ثواني أفكر ، بصيت من بير السلم لفوق على شقته لقيت باب الشقة مفتوح ، قلقت على البت نورا ، طلعت وزقيت باب الشقة ودخلت ادور في الأوض ، لقيت نورا نايمة على سرير أبوها عريانة ملط ، ومغطية عينيها بدراعها الشمال ، وعمال تلعب في كسها بايديها اليمين ، وعمالة تطلع آهات تدل على أنها في قمة هيجانها
أنا بصراحة في اللحظة دي زبي وقف على آخره ، وفي ثواني كنت قلعت ودخلت بين رجليها وقعدت أحك زبي في كسها ، لقيتها شالت أيدها من على كسها فحطيت زبي على باب كسها وبدأت أدخله وهي بتنهج وانا بضغط لحد ما دخلته كله ولقيت الدم نازل من كسها فعرفت أنها مكانتش مفتوحة ، بس خلاص فات الأوان ، كملت رزع في كسها الضيق البكر لحد ما نزلت في كسها ، وانا خارج بهدومي من الأوضة لقيت عزام داخل من باب الشقة ، سيبته ودخلت الحمام واتشطفت وانا خارج شوفته بينيك في نورا بنت أخوه ، مقدرتش اتكلم ولا حتى أقوله اللي انت بتعمله ده غلط وما ينفعش
نزلت كان خالد قاعد في المكتب بتاع الورشة ، دخلت له وقلت : ايه اللي حصل يا خالد ؟
خالد : مفيش يابا
كارم : انتي هتخبي عليا يا خالد
خالد وهو بيعيط : أصل بصراحة يابا ضعفت والبت نورا بنتي خارجة من الحمام ، وخدتها في حضني وفجأة لقيتها تحت مني وبتاعي واقف في البنطلون على جسمها وانا نازل بوس في شفايفها ودعك بين رجليها ، فجأة فوقت لنفسي وهي بتقولي : ايدك بتوجعني يا بابا
أول ما سمعت كلمة يا بابا فوقت لنفسي ورجعت لنفسي وقومت جري نزلت على الورشة
كارم : طب اعذرني انت يا ابني ، انا طلعت وشوفتها نايمة ملط ، مادريتش إلا وانا فوقها واخدت شرفها
خالد : انت بتقول ايه يابا
كارم : يا ابني إذا كان انت ابوها وضعفت ، مستغرب ليه دلوقت
خالد خد بعضه وطلع جري على الشقة ، طلعت وراه لايقتل البت ولما دخلت كان فوقيها بينيكها ، والغريبة ان نورا شالت دراعها من على عينيها وحاضنة أبوها وبتبوسه من شفايفه ، وواضح انها متمتعة جامد ، عكس لما كنت بنيكها أنا ولا عمها ، كانت حاطة دراعها على عينيها ومسلمة نفسها
بس اتأكدت ان نورا هتبقى مصدر المتعة لرجالة بيت الحداد

بعد ما كارم حكى حكايته مع جنس المحارم ، دلوقت هيبدأ خالد ابنه حكايته

الجزء الرابع

حكاية خالد 1

البداية :-


انا خالد ابن كارم الحداد من مواليد عام 1982 ، أمي اتطلقت من أبويا وانا عندي سنتين ، عشت مع جدي غندور وجدتي اللي كانت مدلعاني ومش مخلية في نفسي حاجة .
كان جدي برعي ابو أمي بيجي ياخدني كل فترة أقضي معاهم اليوم ، والمفروض إنه كان بيجي كل أسبوع مرة ، بس اللي حصل بعد كدة في خلال سنة المرة دي بقت في الشهر ، لحد ما بقت فيما ندر (وده اللي عرفته من أبويا بعد كدة)
أبويا ما قعدش كتير بعد ما طلق أمي من غير جواز واتجوز أمي اللي بجد وحبيبة قلبي اللي كانت أقرب لي من أمي الحقيقية ، ماما زنوبة اللي ربيتني وراعتني واهتمت بيا ، وعرفت منها انها راحت لأمي عدلات لما لاقيتها مش مدياني أي اهتمام ، واللي فهمته منها إن أمي معندهاش اي قابلية للرجالة ، مش بتطيق الرجالة لا من سما ولا من عما ، وانها رافضة الجواز واتجوزت أبويا غصب .
لما أبويا طلق أمي واتجوز ماما زنوبة ، قعدت كم يوم مع جدي وجدتي في الدور التالت وبعد كدة بقت ماما زنوبة تطلع تقعد مع جدتي وتراعيني وتشوف طلبات البيت كله ، لحد ما حملت وخلفت عزام ، وعمر ماما زنوبة ما فرقت بينا في المعاملة ، وكانت بتقرب دايما بيني وبين عزام ، ولما كبرنا كانت دايما تقول لعزام ، اسمع كلام أخوك الكبير انتم مالكوش غير بعض
وفي مرة كنا بنلعب في الشارع ومن غير قصد كسرت ازاز شباك بتاع واحد جارنا ، وكانت النتيجة أنه افترى عليا وضربني ، وروحت البيت معيط لأمي زنوبة ، كنت ساعتها عندي 7 سنين ، لقيتها لبست ونزلت على الورشة مالقيتش أبويا ، راحت واخداني من ايدي وراحت لجارنا اتخانقت معاه وبهدلته ، وقالت له : انت فاكر أنه مالوش أهل ، ده أبوه وجده يقطعوك وياكلوك
ساعتها جارنا قالها : ومالك كدة بتتكلمي كأنه ابن بطنك
زنوبة : أيوة خالد يبقى ابني ، وعمري ما هسمح لحد يلمسه ولا يمد إيده عليه ، ولو على فلوس الازاز نرميهالك على الجزمة
وروحت البيت خدتني في حضنها وقعدت تعيط ، وأنا اللي بقيت أهديها وأبوس دماغها ، شوية ولقينا أبويا داخل وبيقول وهو مخضوض : ايه اللي حصل في ايه ؟
زنوبة : الراجل الرمة يمد أيده على الواد ، هو قده ولا له عنده حاجة عشان يمد أيده عليه
حكيت لابويا اللي حصل ، وابويا راضى ماما زنوبة ونزل راح لجارنا هو وجدي وجارنا اتأسف لهم ، وسمعت أن أهل الحتة كلها كانت بتتكلم على اللي عملته ماما زنوبة ، وقد ايه انها بنت أصول وجدعة
من أسوأ الحاجات اللي حصلت لي وأنا عندي 12 سنة جدتي جميلة أم أبويا ماتت وكان يوم حزين جدا والبيت كله كان حزين ، وجدي كان بيبكي ودي اول مرة أشوف دموعه .
بعد وفاة جدتي بكام شهر كنت راجع من المدرسة وطلعت مالقيتش ماما زنوبة ، قلت اطلع أطمن على جدي ، فسمعته بيقول : يااااه يا بت يا زوزو ، انا مش عارف من غيرك كنت هعمل ايه ؟
زنوبة : يابا متقولش كدة ، ده أنت حبيبي
كان الباب مفتوح خبطت ودخلت لقيت جدي نايم باللباس على بطنه وماما زنوبة بتدلك له جسمه ، وبعد الموضوع ده بفترة كنا في الإجازة وأبويا كان في مشوار ، وانا وعزام كنا قاعدين نتفرج على التليفزيون ، ولما استعوقت ماما ، قولت أطلع اطمن عليها وبالمرة اشوف جدي سمعت جدي بيطلع آهات وأمي بتقوله : خلص بقا يابا
جدي : اعذريني يا بنتي الحرمان وحش
بصيت عليهم من خرم الباب ، لقيت جدي قالع وماما زنوبة ماسكة زبه الكبير وبتدلكه
لقيت جدي بيقولها : ما هو لو دخلته في حاجة مش هطول كدة ، انا مش واخد على الدعك ده
زنوبة : ما هو يابا صعب تدخله عندي ، اللي عندي بتاع ابنك وبس
جدي : طب عندي حل كويس
زنوبة : ايه هو ؟
جدي : حطهولي بين بزازك
زنوبة سكتت شوية وبعد كدة قالت له : مش عارفة بقا
جدي : يلا يا بنتي ، أنا تعبان وعلى آخري
لقيت زنوبة طلعت بزازها وحطت زب جدي بينهم ، أنا في اللحظة دي حسيت برجل على السلم ، بصيت لقيته عزام ، نزلت له وقلت له : رايح فين ؟
عزام : ما انت غبت عليا
أنا : طب انا معاك أهو ، يلا ننزل
كان نفسي اقعد واتفرج بس عزام بقا بوظ عليها الفرجة
بعد فترة طلعت واتسحبت ولقيت جدة عزام (ام زنوبة) عريانة ملط وجدي بيمارس معاها اتكسفت وأخدت بعضي ونزلت وبقيت اوقات اطلع اشوف لو في حاحة جديدة ، لحد ما في يوم لقيت عبير مع جدي هي وزنوبة وأمها ، وجدي بيقولها : تاخدي عشر تلاف جنيه وافتحك
ام زنوبة : اتخضت وقالت له : انت بتقول ايه يا عم غندور ، وشرف البت
جدي ضحك وقالها : ما أنا هدفع لك تمنه ، تحبي نخليهم خمستاشر
عبير قالت : موافقة
لقيت جدي طلع فلوس وقالها : آدي عشرة وخمسة هيكونوا عندك بكرة ، بس بشرط مفيش حمل
زنوبة : انا معايا حبوب منع الحمل ، خدي منها يا عبير
خدت عبير الحبوب ، وسلمت نفسها لجدي ، وكنت كتير بطلع اتفرج على مغامرات جدي الجنسية لحد ما مات ، وبعد موته بقيت أنا اللي بفتح الورشة وماما زنوبة هي اللي شجعتني

أول حكاية :-

وانا في أولى ثانوي صنايع اتعرفت على واحد معايا في الفصل اسمه حاتم ومع الوقت بقا هو أقرب صديق ليا ، وقتها كنت 16 سنة ، وفي يوم لقيت حاتم بيقولي : أما أنا ياد يا خالد قضيت ليلة امبارح مالهاش زي
خالد : ازاي يعني ؟
حاتم : بنت خالتي عايشة معانا ، وعرفت امبارح انيكها ومتعتني جامد
خالد : يا عم بطل نخع
حاتم : طب وانا ايه اللي جابرني انخع عليك
خالد : طب وانت بتحكي لي ليه اساسا ؟
حاتم : يا عم بعتبرك اقرب واحد ليا فبقولك
خالد : طب وبنت خالتك عايشة معاكم ليه ؟
حاتم : بص يا سيدي اللي اعرفه ان خالتي ماتت في حادثة وأمي أخدت سناء بنت خالتي تعيش معانا ، وكان أبوها بيبعت لها مصاريفها وبيسأل عليها ، بس مرة واحدة بطل يسأل عليها ، ولأن هو وأبويا أصحاب ، فأبويا راح له ويشوف ماله ورجع من عنده متغير ومعاملته بقت وحشة مع سناء
خالد : وايه السبب ؟
حاتم : صدقني مكنتش اعرف وقتها
خالد : طب احكي لي اللي عملته مع سناء
حاتم : اللي حصل اني من كام يوم صحيت بالليل ادخل الحمام ، فسمعت صوت السرير عند سناء بنت خالتي بيزيق وفي آهات ورزع ، قلقت فقربت من باب أوضتها اللي كان موارب لقيتها نايمة على بطنها وأبويا بينيكها ونازل رزع فيها
خالد : ايه أبوك ، وأمك كانت فين ؟
حاتم : كانت في أوضتها
خالد : وأبوك مش خايف يتقفش
حاتم : يا عم اصبر بس وانت هتعرف كل حاجة
خالد : طب قول
حاتم : انا اتخضيت من المنظر ، فرجعت على أوضتي وقعدت افكر شوية لحد ما غلبني النوم ، لما صحيت وقعدت افكر قلت صحيح البت سناء أكبر مني بست سنين ، بس ايه المانع ان انا كمان أنيكها وامتع نفسي بيها ، امبارح بقا كنا انا وهي لوحدنا في الشقة ، دخلت لها وقلت لها : عاملة ايه يا سناء ؟
سناء : بخير يا حاتم
حاتم : كان في موضوع كدة كنت عايز أسألك عليه
سناء : خير موضوع إيه ؟
حاتم : هو أبويا بيجيلك بالليل ليه ؟
بكل جرأة لقيتها بتقولي : عشان ينيكني ويذلني
وبعدها فتحت في العياط ، بصراحة صعبت عليا فطبطبت على كتفها وقلت لها : طب اهدي بس واحكي لي ايه الموضوع عشان انا مش فاهم حاجة
هديت وقالت لي : أبوك كان كويس معايا جدا ، بس فجأة من حوالي 3 سنين لقيته جاي من برة متضايق وزعلان واللي عرفته أن أبويا قاله إنه اكتشف أنه عقيم ومش بيخلف واني مش بنته وأبوك بهدل أمك جامد في اليوم ده ، بعد الحكاية دي بكام شهر لقيته دخل عليا أوضتي وصحاني وطلب مني اقلع الأندر واحط مخده تحت وسطي ، ولما سألته ليه يا عمي إنت هتعمل إيه ؟ قالي واحدة مش معروف أبوها مين يبقى تستاهل إنها تتناك وتتشرمط ، وهددني لو ما قلعتش بمزاجي هيغتصبني ويضيع شرفي
خوفت وقلعت ونمت واغتصب طيزي بكل عنف وبدون اي رحمة ، واكتشفت ان خالتي عارفة ومش قادرة تتكلم ومكسور عينها ، وأبوك من ساعتها وهو كل كام يوم يدخل عليا وينيكني وهو بيذلني
حاتم : طب ممكن اشوف هو عمل فيكي إيه ؟
ضحكت وقالت لي : هات من الاخر يا حاتم ، انت عايز تعمل زي أبوك
حاتم : هه ، ااااا ، بصراحة آه
سناء : طب ما تخليك دوغري
حاتم : معلش بقا ، ماكنتش عارف اجيبهالك ازاي
سناء : طب بص ، انا موافقة ، بس عايزاك تمتعني وتخليني أنبسط ، لأن أبوك بحس انه عايزني اتوجع وخلاص عشان كدة مش بنبسط معاه خالص
حاتم : انا خام ومعرفش حاجة في حاجة ، اللي انتي هتقولي لي عليه هعمله
ولقيتها طلبت مني أبوسها من شفايفها ، وخليتني لعبت لها في كسها بصوابعي لما بقت تطلع آهات بصوت عالي ، بعد كدة خليتني نزلت لحست لها كسها وهي بتصوت لحد ما جابت شهوتها ، بعد كدة لحست لها خرم طيزها وبدأت أدخل زبي ، بس واضح أن زب أبويا حجمه أكبر لان خرمها بلع زبي من غير أي مجهود ، وحبة بحبة لحد ما جبتهم في طيزها
خالد : حرام عليك ، هيجتني
حاتم : معلش يا صاحبي ، أبقا فكها بأيديك
خالد : ما تخلي سناء تفكهم لي
حاتم : انت هتستهبل ، اسيبك تنيك بنت خالتي
خالد : يا عمنا بنت خالتك مش هترفض هي كل اللي يهمها أنها تنبسط وتلاقي اللي يعوضها قسوة أبوك ، قولها انت بس ولو واقفت يبقى خير وبركة
حاتم : انت كدة دماغك طقت منك ، عايزني اقولها واحد صاحبي عايز ينيكك
خالد : خلاص أجيلكم زيارة واحاول انا معاها
حاتم : معلش يا صاحبي مش سهل اطاوعك ، هشوف كدة ادورها في دماغي الأول
مكانش غريب عليا نيك المحارم لما سمعت حكاية سناء مانا شوفت مرات أبويا وهي بتريح حماها وتدلك له زبه ، وشوفت أبويا وهو بينيك حماته وأخت مراته ، عشان كدة مكنتش مستغرب اللي عمله أبو حاتم في سناء
عدت سنة أولى ومتكلمناش تاني في موضوع سناء لدرجة اني تقريبا نسيته ، واحنا في سنة تانية ثانوي لقيت حاتم في يوم بيقولي : شوفت اللي حصل امبارح
خالد : خير في إيه ؟
حاتم : مش أبويا طب عليا وأنا بنيك سناء
خالد بخضة : يا خبر أسود ، وعمل إيه ؟
حاتم : لقيته داخل الأوضة وبيقول : آه يا شرموطة بتخلي ابني ينيكك ، أنا بقا هعرفك النيك على حق
أنا بصراحة اترعبت ، وقمت من عليها وببص على أبويا لقيته بيقلع هدومه ، أنا بصراحة اتكسفت ، بس لقيته مسك زبه بيدلكه عشان يوقف ويا خرابي على حجمه ، كبير جدا ، وراح طالع على السرير وماسك سناء منيمها على ضهرها وراح فاتح رجلها وتف على أيده ودلك زبه وراح راشقه مرة واحدة في كسها وفتحها ، لقيت بقعة ددمم نزلت منها ، وهو نازل فيها نيك حوالي ربع ساعة لحد ما لقيته اترعش وفهمت إنه نزل لبنه في كسها ، ومن غير ما يطلع زبه لقيته بيقولها : صبرت على كسك كتير ، بس دلوقت لازم يمتعني خلاص كدة الطريق سلك
وزي ما يكون ضيق كسها البكر كان هيجه لقيته كمل دق في كسها وانا واقف بتفرج عليهم ومستمع بالمنظر
بعد شوية أبويا افتكر اني أنا واقف ، قام طلب منها تمص لي على ما ينيكها ، وبصراحة كنت مبسوط جدا إني بعمل كدة قدام أبويا ، والغريبة إنها كانت مستسلمة وسايبة أبويا يعمل اللي هو عاوزه ، وطبعا بعد اللي حصل ده بقا أبويا متحرر في لبسه جدا في البيت ومبقاش يتكسف من وجودي وبقيت عادي اني أشوفه ماشي عريان ملط في البيت ، الحاجة الوحيدة اللي لها خصوصية لما يكون مع أمي
خالد : وانت مش صعبانة عليك سناء أنه يحصلها كدة
حاتم : هي قابلة على نفسها ، وانا اعملها ايه
خالد : لا حرام عليك يا حاتم ، هي ذنبها ايه أبوك يبهدلها كدة ، افرض حملت هيعمل ايه ساعتها
حاتم : خلاص بقا قفل قفل ، يا ريتني ما حكيت لك
خالد : يا عم براحتك ، انت حر وأنا مالي
كنت لما أسمع اللي عم جميل أبو حاتم صاحبي بيعمله في سناء كانت بتصعب عليا جدا ، وكنت أسأل نفسي وهي ذنبها إيه ؟ وكنت ساعات بحس إن عم جميل مستمتع باللي بيعمله ، لأنه مش قادر يعمله مع مراته
واحنا في إجازة تانية حاتم غاب عني فترة طويلة ما شوفتوش فيها ، قلت أروح له أتطمن عليه ، طلعت خبطت على الباب ، سمعت صوت والدته بتقول : مين بيخبط ؟
خالد : أنا خالد صاحب حاتم يا خالتي
فتحت الباب وقالت لي : ازيك يا ابني ، معلش يا حبيبي ده هو نزل راح مشوار مع أبوه
خالد : طب ابقي قولي له اني جيت سألت عليه
بعد حوالي 3 أيام حاتم جالي الورشة وقعد معايا ، وبعد شوية قالي : عايز اتكلم معاك في موضوع
خالد : طب ثواني هستأذن من أبويا ، ونطلع على السطح ناخد راحتنا في الكلام
استأذنت من أبويا وطلعنا انا حاتم وبعد ما قعدنا قالي : شوفت اللي حصل ، سناء طلعت بنت أبوها ، وأبوها بيخلف
اتفاجأت وقلت له : إنت بتقول إيه ، وده حصل ازاي ؟
حاتم : هحكي لك اللي حصل
من فترة كدة عم عرفة أبو سناء عمل حادثة وكان محتاج نقل ددمم ، سناء قالت لهم يشوفوا لو ينفع ياخدوا منها ، ولما حللوا لها ، طلع دمها نفس فصيلة ددمم عم عرفة ، أبويا استغرب وتقريبا حط الموضوع في دماغه وفي الفترة دي أبويا بعد عن سناء ومكانش بيقرب لها خالص ، وانا شكيت أنه بعد عنها بسبب حزنه على صاحبه عم عرفة
بس في يوم أبويا طلب من سناء تلبس عشان هيروحوا مشوار ، أتاريه عملها تحليل DNA والمفاجأة إنها طلعت بنت عم عرفة وخالتي طلعت شريفة
خالد : أومال عمك عرفة ليه قال إنه ما بيخلفش
حاتم : مراته هي اللي قالت له كدة
خالد : هو اتجوز
حاتم : بص يا سيدي أنا هحكي لك اللي حصل ، بعد ما ماتت خالتي بفترة ، عم عرفة قال لأبويا إنه هيتجوز ، وبعد الجواز بفترة مراته ما حملتش ، فقالت له إنها هتعمل تحاليل ، وبعدها فهمته إنها بتخلف وإن هو ما بيخلفش ، وشككته في خالتي إنها مخلفة من حد غيره ، والغريبة إنه صدقها وقال لأبويا إن سناء مش بنته لأنه ما بيخلفش
أتاريها من زمان وهي بتحب جوز خالتي وكانت بتغير من خالتي ، عشان كدة قررت إنها تتجوزه وتشككه في إن سناء مش بنته
خالد : طب وإيه اللي حصل بعد كدة ؟
حاتم : عم عرفة طلقها بعد ما مضاها تتازل عن كل حقوقها ، وللاسف هي انتحرت
خالد : ايه يا عم الجنان ده ، يلا غارت في داهية ، وسناء فين دلوقت
حاتم : رجعت عاشت مع أبوها ، بس أبويا هيتجنن عليها ، اتعود إنه يمتع نفسه بكسها وهي كمان اتعودت وبيروح لها من ورا أمي ومن ورا أبوها ، بس أبوها عرف وهي قدرت تقنعه إنها اتعودت على كدة وإن أبويا بقاله كم سنة بينام معاها ومحملتش وطلبت من أبوها ما يحرمهاش من المتعة دي ، وحبة بحبة جرت رجل أبوها وبقا هو كمان بينام معاها
خالد : إيه يا عم اللي جرى لسناء ، كل ده من تحت راس مرات أبوها ، حولتها لوحش جنس
حاتم : يلا بقا نصيبها
كانت سناء فعلا صعبانة عليا ، حياتها اتدمرت من غير أي ذنب

دوامة الحياة :-

بعد وفاة جدي بـ3 سنين وصلني تالت أسوأ خبر في حياتي بعد خبر وفاة جدتي ومن بعدها خبر وفاة جدي ، وهو خبر وفاة ماما زنوبة اللي بموتها حسيت إن أمي اللي بجد راحت مني وهي فعلا أمي ، بس أمي اللي ربتني ، أمي اللي شربتني من حنانها ، أخدت عزام في حضني وقعدنا نبكي ، حتى أبويا كان حزين جدا عليها ، بس بعد وفاتها بحوالي سنتين أبويا ما استحملش يعيش اكتر من كدة من غير ست في حياته فاتجوز بدرية ، وبصراحة ماكنتش مرتاح لها من اول ما شوفتها لدرجة اني كنت بتهرب منها ومش بحب اتعامل معاها ، لحد ما حملت وجابت اخويا التالت رمزي
ورغم اني كان نفسي اتجوز بس كنت خايف أدخل دوامة المحارم زي أبويا
بس وانا عندي 20 سنة حاتم صاحبي عزمني على فرحه ، وده خلاني افكر في الجواز بس أبو زنوبة مات (جد عزام أخويا) وده خلاني ارمي الموضوع ورا ضهري شوية ، وبعدها بحوالي سنة حاتم خلف ولد ، وده خلاني أغير رأي وأفكر في الموضوع من تاني بس للاسف بردو ما خدتش قرار

تاني حكاية :

وفي يوم كنت ماشي في الشارع ولقيت واحد وقف جنبي بالعربية وسألني على عنوان كان قريب من الحتة اللي احنا فيها ، قومت وصفتهوله ، لقيته طلب مني أركب معاه أوصله لو كنت فاضي وهيرجعني تاني ، معرفش ليه ركبت معاه ولما ركبت قالي : اعرفك بنفسي ، أنا سامح منير شغال في الاستيراد والتصدير
خالد : تشرفنا ، وانا خالد كارم ، شغال في ورشة أبويا حداد
لقيته صفر وقالي : يا سيدي ده على كدة جسمك معضل طبيعي
ضحكت وقلت له : ده بحكم شغلي
سامح : أومال إنت رايح فين كدة ؟
خالد : مش في حتة ، كل الحكاية إني زهقان ، فقلت أخرج أتمشى شوية
سامح : طب إيه رأيك ، تيجي معايا أدلعك
قلقت فقلت له : لا معلش ، اصل انا معرفتهومش إني هتأخر
سامح : طب أحب أقولك إني ارتحت لك واتمنى يبقى في بينا صداقة
خالد : يشرفني طبعا
وصلته للمكان اللي هو رايحه ، واحنا راجعين أصر إنه يوصلني لحد البيت لكني خليته نزلني على ناصية الشارع ، وبعد حوالي أسبوع لقيت صبي القهوة جايلي يقولي : يا اسطى خالد في واحد اسمه سامح منير بيسأل عليك
خالد باستغراب : وده مين ده ؟
بصراحة كنت نسيته
صبي القهوة : معرفش يا اسطى ، عموما هو على القهوة مستنظرك
خالد : طب قوله هو في أيده شغلانة كدة هيخلصها ويجيلك
صبي القهوة (وهو ماشي) : ماشي يا اسطى
خلصت اللي في أيدي وغسلت ايدي وروحت ولما شوفته افتكرته ، سلمت عليه لقيته شدني وخدني بالحضن وسلم عليا بغلاوة جامدة ، ندهت على صبي القهوة وعرفته ان المشاريب عندي ، طبعا سامح رفض بس أنا فهمته أنه عيب يكون في حتتي ويحاسب ، بعد شوية لقيته بيقولي : فاضي النهاردة
خالد : خير في حاجة ؟
سامح : كنت عايزك تيجي معايا أسهرك سهرة حلوة
خالد : معلش يا استاذ سامح ، انا بعد ما بخلص شغل بكون خلصت ومش قادر أقف على حيلي
سامح : خلاص أنا عندي فكرة
خالد : خير ، إيه هي ؟
سامح : إنت أجازتك الحد صح ؟
خالد : آه
سامح : تمام ، معادنا الحد هعدي عليك المغربية كدة ، وأسهرك سهرة متحلمش بيها
رغم إني كنت مستغرب أصراره على إنه يقرب مني للدرجة دي إلا إني وافقت وقولت أشوف آخره إيه
ويوم الحد في المعاد لقيته واقف مستنيني بالعربية ، ركبت معاه وطلع بينا على فيلا في الطريق الصحراوي ، كان في أغاني ورقص وهيصة وناس مش كتيرة ، بس لقيته عرفني على واحدة وقالي إنها مراته وعلى بنتين وعرفني إنهم بناته ، وكانوا لابسين لبس مكشوف جدا ، وواقفين يهزروا ويضحكوا ويشربوا ودرمغة
أنا بصراحة مكنتش لاقي نفسي في الجو ده لأنه جديد عليا ، بس حاولت أجاريهم وأشوف إيه العالم ده ، سامح جابلي خمرة وعرفته إني ماليش في الشرب ، شوية ولقيت بنته جت قربت مني وخدتني بالحضن وقالت لي : إنت بقا يا سيدي خالد اللي بابا مش مبطل كلام عنك
خالد : طب مش نتعرف الأول
البنت : أنا اسمي أميرة ، وتقدر تقولي يا ميرو
خالد : تشرفنا
أميرة : واضح إنك مالكش في الجو ده
خالد : بصراحة دي اول مرة في حياتي
أميرة : طب بقولك إيه ، تعالى معايا
خدتني ودخلنا الفيلا ، وطلعنا الدور الفوقاني ، ودخلنا أوضة نوم وكان في كرسيين قعدت هي على واحد وأنا قعدت على التاني ، وبعد ما قعدت لقيتها بتقولي : اقعد وخد راحتك
كنت مستغرب جدا ، وهي شافت ده في عينيا لاقيتها بتقولي : بقولك إيه يا خالد
خالد : نعم
أميرة : يا ريتك تبعد عن سامح ، لأن ده أحسن لك
خالد : قصدك إيه ؟
أميرة : بص يا سيدي ، سامح ده خول وبيتناك ، وعلى فكرة هو ما يبقاش أبويا هو عمي وجوز ماما ، وهو جابك هنا عشان معجب بيك وعايزك تنيكه
خالد (باستغراب) : طب وأنتي صارحتيني ليه ؟
أميرة : إنت عندك 20 سنة مش كدة
خالد : ده حقيقي
أميرة : انا بقا عندي 28 سنة ، ومن نظرة عينيك فهمت إنك غلبان ومالكش في الجو ده ، ورغم إنك عجبتني إلا إني استخسرتك في العالم الوسخة اللي هنا دول
خالد ( باستغراب) : قصدك إيه ؟
أميرة : بص يا سيدي المفروض أن احنا هنا مع بعض عشان أختبرك واعرف ميولك وأشوف قدراتك الجنسية ، واعرف سامح عشان يلف عليك حباله
كنت متفاجيء فقلت لها : ليه كل ده ؟
أميرة : مش بقولك عجبته
خالد : بس أنا ماليش في الخشن
أميرة : هو بقا ليه طريقته
خالد : إزاي ؟
أميرة : هو انت عايزني أحكي لك كل حاجة ، أظن كفاية عليك كدة
خالد : طب واحنا ورانا إيه ، أدينا بندردش
لقيتها وقفت وفكت سوستة الفستان اللي مرة واحدة بقا في الأرض وهي واقفة ملط مفيش حاجة على جسمها ، صفرت من جمال عودها وبرقت ومبقيتش عارف أعمل إيه ، الحاجة الوحيدة اللي اتحركت فيا هو زبي اللي وقف
لفيت لي راسها وهي رايحة ناحية السرير وقالت لي : ما تيجي نعمل حاجة أحسن
أنا لأن دي أول مرة ، كنت خايف أتغاشم أو أعمل أي حاجة تطلعني عيل قدامها ، كانت هي نامت على السرير وفاتحة لي رجليها وبتقولي : قاعد مكانك ليه ؟ هو انا معجبتكش ؟
خالد : عايزة الحق ، أنا عمري ما نكت قبل كدة ، وده مخليني قلقان
أميرة : يا عم تعالى ، وخليك على طبيعتك
قمت قلعت ، وروحت ناحية السرير ونمت جنبها ، مسكت بزازها الناعمين الطريين ونزلت فيهم رضع ومديت إيدي حطيتها على كسها ألاعبه وهي بتطلع آهات تحرك الحجر فضلت ألاعبها لحد ما نزلت 3 مرات ، بعدها رفعت رجلها وحطيت زبي على كسها وروحت مدخله رشق ، لقيتها بتقولي : لا فعلا غشيم ، حد يرشقه كدة ، وجعتني
خالد : حقك عليا
وبدأت أحرك وسطي وأنيكها ومش عارف ليه الموضوع طول رغم إنها أول مرة ، وفضلت أرزع فيها يجي نص ساعة ، وهي عمالة تبدل في أوضاع وتعصر في زبي بكسها ، لحد ما قالت : أرجوك يا خالد هاتهم بقا ، أنا تعبت وفرهدت
روحت مسرع جامد لحد ما نزلت في كسها وهي بتتنفض وتصرخ
بعدها نمت جنبها شوية وقمت ، لقيتها بتقولي بصوت تعبان : رايح فين ؟
خالد : هلبس وأروح
أميرة : ما تبات معايا
خالد : لا مينفعش ، أنا ماليش في البيات برة البيت ، أو لسة مش متعود
أميرة : طب ادخل استحمى ، على ما أعرف سامح عشان يوصلك
شاورت لي على الحمام ، دخلت اتشطفت ، وخرجت لبست ، وكانت هي لابسة فستانها ، ونزلنا سوا لقيت سامح ، بياخدني بالحضن جامد ويقولي : إوعى تكون أميرة قصرت معاك في الواجب
ضحكت وقلت له : بالعكس ، ده قدمت واجب الضيافة وبزيادة ، عقبالك
ضحك ومد أيده مسك زبي وقالي : أكيد قريب
وراح منادي وقال : يا رفعت
جاله واحد وقاله : أيوة يا أفندم
سامح : وصل البيه للمكان اللي هو عاوزه
بعدها سلم عليا وقالي : معلش بقا يا خالد كان نفسي أوصلك بس عشان الضيوف
خالد : ولا يهمك ، سلام
بعد الحفلة دي قررت أبقى صديق العيلة ، وفعلا كنت كل فترة أروح لهم واقضي معاهم وقت ممتع ، وكانت أميرة بتمتعني وتعلمني إزاي أمتعها وأمتع نفسي ، وطبعا كنت كل فترة لازم أظبط سامح واروقه ، عشان مقطعش علاقتي بيهم
وعرفت إن سامح هو وأخوه سمير كانوا شركاء في شركة الاستيراد والتصدير ، وبعد ما سمير اتجوز رحمة وخلف منها أميرة مات وأميرة عندها 8 سنين ، ساعتها سامح اقترح على رحمة أنهم يتجوزوا ، وخلف منها ريم
سامح معندوش مشكلة إن رحمة تدخل في علاقة جنسية مقابل الخدمات اللي ممكن يطولها ، هو نفسه كان سبب إنه بيتناك إن واحد كان معجب بيه طلب منه إنه ينيكه وبعدها هيعمله اللي هو عايزه ، ولما أميرة بقى عندها 20 سنة واحد طلبها في نظير صفقة استيراد كويسة ، وبردو ريم حصل معاها نفس الموضوع
وبعد ما بقت أميرة مفتوحة وبقا سامح بينيكها عادي وكذلك ريم بنته ، معندوش أي مشكلة طالما إن العلاقة الغرض منها المتعة

إلى اللقاء في الجزء الخامس

حكاية خالد 2

جوازة خالد :


لما بقا عندي 23 سنة قررت اتجوز وبدرية مرات أبويا رشحت لي قمر بنت خالتها ، وقبل الدخلة بيوم سامح عملي حفلة توديع العزوبية ، نيكت فيها سامح ومراته وبناته وكانت ليلة ما تتنسيش
وأبويا عملي فرح يتحاكى بيه أهل الحتة ، وليلة الدخلة كانت قمر ولا بدر التمام ، لما حاولت أدخل عليها خافت مني وقعدت تعيط وحاولت أهديها وأخدها بالراحة وفين وفين على ما قدرت أتمكن منها وأدخله بالعافية وآخد شرفها
بصراحة فرق جامد بينها وبين أميرة ، مخلتنيش أتمتع قفلتني منها ، لدرجة إني بعد ما فتحتها قمت من غير ما أكمل ، وتاني يوم جم أهلها يباركوا وأمها خدت القماشة وقعدت تزعرط ، وبعد ما مشيوا أبويا طلع لي عشان يبارك لي هو ومراته واخواتي ، والخول اللي اسمه عزام ظرفني ببعوص وقالي وهو بيضحك : أنا حافظت عليها امبارح من اصحابك ، بس دي بقا تحيتي لك هههه
كان الكل مبسوط وفرحان ، بس أبويا حس بيا إني متضايق ، لقيته بيقولي : تعالى نشرب سيجارة في البلكونة
قعدنا في البلكونة وابويا ولع سيجارة وادهاني وقالي : مالك متضايق
ابتسمت وقلت له : لا يابا مفيش حاجة
ميل عليا وقالي : يا خالد انت ابن عمري وابن قلبي ، أحس بيك وافهمك من اول ما أبص في وشك
ضحكت وقلت له : للدرجة دي يابا
كارم : عندك شك
خالد : لا طبعا يابا
كارم : طب احكي لي بقا ، ايه اللي مضايقك ؟
حكيت لابويا اللي حصل وبعد ما خلصت قعد ساكت شويا ، وبعد كدة قالي : مكنتش أعرف إنك غشيم كدة
استغربت وقلت له : مش فاهم
كارم : يا واد دي كانت خايفة ، وبدل ما أنت تطمنها خوفتها منك بزيادة
خالد : وتخاف ليه ؟
كارم : لأنها متعرفكش ، ولا انت كمان تعرفها ، كل واحد منكم من بيت غير التاني وكل بيت له طباعه ، وانت الراجل لازم تحسسها معاك بالآمان
كنت مبسوط جدا بكلام أبويا ، وفعلا عملت بكلام أبويا وحاولت أقرب من قمر وأحسسها إنها في بيتها مش واحدة غريبة وحبة بحبة قدرت احتويها ولما ارتاحت واطمنت وجيت اخد حقوقي منها حسيت باختلاف وعملت معاها واحد بصراحة مالوش زي ، الفرق الوحيد اللي بينها وبين أميرة ، إن أميرة محترفة ومتمرسة وفاهمة اللي بتعمله لكن قمر على طبيعتها وخام وده اللي أنا مكنتش فاهمه
عدت الأيام وقمر خلفت لي نورا ، وأبويا عملها سبوع ولا الفرح ، كانت فرحته ما تتوصفش ، لدرجة إني حسيت إنه فرحان أكتر مني ، ونورا شافت كل ألوان الدلع من أبويا
بعد فترة حصلت مشكلة بدرية اللي اكتشفت فيها أن مش بس عيلة سامح اللي مقضينها محارم ، لا ده في ناس شعبية وعادية ومقضينها بس الفرق إن دول هدفهم المتعة ، لكن عيلة سامح هدفهم المصالح
عدت الأيام وعلاقتي بعيلة سامح مستمرة ، بس علاقتي بقمر كانت وحشة ، كنت لما آجي أنام معاها مكانتش بتكيفني ، كنت بحس إنها بتقضي واجب رغم إني محسستهاش إن اللي عملته بنت خالتها بدرية ممكن يأثر على بيتنا إلا إنها فعلا اتغيرت ، ومبقيتش أطيق أقعد معاها في البيت ، كنت بهرب من قعدة البيت بإني اروح عند سامح اقضي وقت حلو وأريح أعصابي ، لحد ما في يوم لقيت سامح بيبلغني إنهم هيهاجروا لأوروبا ومش ناويين يرجعوا تاني ، طبعا ودعنا بعض بالعياط وقضينا ليلة متعت فيها نفسي بأميرة بس

تالت حكاية :

كان في الوقت ده نورا عندها 8 سنين ، وكانت قمر بتزيد بعد عني يوم عن يوم ، فدورت على النت على واحدة أرتاح معاها ، لحد ما لقيت واحد باعت لي يقولي : عندك استعداد تمتعني أنا ومراتي
مستغربتش بصراحة مانا كنت بنام مع رحمة مرات سامح وهو عارف ومعندوش مشكلة
عشان كدة طلبت منه يفرجني على صور مراته ، لقيته فتح الفيديو وشوفت واحدة لابسة قميص نوم أحمر وجسمها مربرب شوية وبزازها تملأ الكف ، ثواني وقفل الفيديو وقالي : إيه رأيك ؟
قلت له : دي مالهاش حل ، إيه طلباتكم ؟
قالي : تمتعني أنا وهي
قلت له : موافق ، بس خلي بالك أنا ماليش في الخشن ، ووافقت بس عشان هي تستاهل
قالي : ولا يهمك يا جميل ، مش تورينا بقا زبك
فتحت الفيديو على زبي وهو نائم ، وقلت له : ده شكله وهو نايم
صفر وقالي : ده جميل جدا ، عموما احنا ارتاحنالك وموافقين نتقابل
وفعلا اتفقنا على المعاد وروحت لهم كانوا قاعدين في منطقة راقية واول ما طلعت وخبطت فتح لي لقيته أبيض وشعره طويل لحد كتافه وحاطط مكياج خفيف قالي : خالد ؟
قلت له : أيوة
قالي : اتفضل
كان حاطط برفان حريمي ريحته جميلة جدا ، ولابس روب ورجله باينه بيضا وناعمه شمع ، شكله يقول إنه في الأربعينات لكن اكتشفت أن عمره 56 سنة ، دخلت لقيت مراته لابسة روب حريمي حرير نبيتي مخلي منظرها مثير جدا ، سلمت عليها وسألتني أشرب إيه
قلت لها : يا ريت فنجان قهوة مظبوط
قالت لي : من عينيا
قامت وجوزها قرب مني وقالي : مش تقلع كدة وتاخد راحتك
ابتسمت وقلت له : طب ما تقلعيني انتي يا قمر
وشه احمر واتكسف ومد أيده قلعني التيشيرت ، وبعدها فك البنطلون ووقفت قلعهولي ، وبقيت بالفانلة الداخلية والبوكسر ، مد أيده وحسس على زبي وقرب منه باسه من فوق البوكسر ، في اللحظة دي مراته لقيتها جايبة القهوة وأول ما شافته قالت له : إخص عليكي يا سامية كدة تبدأي من غيري ، طب سيبي الراجل ياخد نفسه ويشرب القهوة
استغربت وقلت لها : ايه سامية دي ؟
ردت وقالت لي : ما هو اسمه سامي ، ولما بيكون معانا دكر بقوله يا سامية
قلت لها : طب وانتي اسمك ايه ؟
قالت لي : اسمي ريهام
ابتسمت وقلت لها : عاشت الأسامي يا ريري
ابتسمت وقالت : تسلم وتعيش
مديت ايدي مسكت فنجان القهوة وقلت لها : أما أدوق بقا القهوة من ايديكي الحلوين
حسيت انها انبسطت ، وبعد ما خدت شفطة قلت لها : ايه الجمال ده ، ده فنجان قهوة مالوش مثيل
سامي : وهي قهوة ريهام في زيها ، دي تعدل الدماغ
ضحكت وقلت لهم : اوعى تكون زي قهوة عدلات اللي شربتها لعادل إمام
ضحكوا وريهام قالت : ده انت دمك زي العسل
خالد : تعيشي يا قمر
ريهام : لو عايز تاخد دش ، الحمام جاهز
خالد : ياريت
سامي : طب اتفضل
دخلت اتشطفت وسيبت الملابس الداخلية في الحمام ولفيت بشكير على وسطي كان موجود في الحمام وخرجت لقيت سامي برق وسكت ، وريهام صفرت وقالت : يا سلام على سيد الرجالة
خالد : شكرا لذوقك
أنا جسمي مشعر وعندي عضلات بحكم شغلي في الحدادة ده غير اني بروح جيم ألعب فيه عشان احافظ على جسمي
سامي : تحب نقعد هنا ولا ندخل على السرير
خالد : بيتهيألي على السرير هنكون براحتنا أكتر
راح مقرب مني ومحسس على شعر صدري وقالي : شكلها هتبقى ليلة عسل
اول ما دخلنا فكيت البشكير وظهر زبي اللي طوله 18 سم لقيت ريهام مسكته وقالت لي : ده إيه الجمال ده
خالد : طب مش تبوسيه وتدوقيه
نزلت على ركبها هي وسامي وبقوا يبدلوا على مص بيضاني وزبي اللي وقف وشد على آخره
بعد شوية طلبت من ريهام تطلع على السرير عشان أدوق كسها ، سامي قالي : طب نام انت على ضهرك
خالد : اشمعنا
ريهام : يا حبيبي خليك ورانا وانت تنبسط
خالد : حاضر
نمت ورفعت راسي على مخدة ، لقيت ريهام نزلت بكسها على بوقي ، وسامي بيمص في زبي وبعد شوية حسيت بسخونة عرفت إنه قعد على زبي وبينيك نفسه ، بعد ما ريهام اترعشت ونزلت شهوتها مرتين ، وقبلها بشوية كان سامي تعب ، وقاموا هما الاتنين وريهام قالت لسامي : قومي انتي يا سامية خليني أخد التاني في كسي
سامي : ده لحد دلوقت ما نزلش
شهقت وقالت : ايه ده معقولة
خالد : معلش أنا بطول شوية
ريهام : طب أجرب انا يمكن يكون تأثيري أعلى
واول ما قعدت بكسها على زبي قالت : زبك جميل أوي
وحسيتها بتقولها بمتعة ، بدأت أحرك وسطي وأدق كسها بزبي وانا ماسكها من وسطها ، وبعد شوية حسيت إني هجيب فطلعت مني آهات المتعة بعد ما رويت كسها بلبني
قامت وهي حاسة إنها مفشوخة وفردت جسمها على السرير ، لقيت سامي ميل على زبي وقعد يمصه ، وكان بيمص باحترافية ، لقيت زبي ما نامش وشد من تاني فرفع رأسه وقالها : إلحقي ياريري ده وقف تاني
ريهام : لا انا تعبت وحاسة إني اتفشخت ، أنا محدش عمل فيا كدة
قمت اتعدلت وقلت : يلا يا شرموطة إنتي وهي اتعدلوا كدة عشان اقدر افشخكم صح
ريهام : لا أنا خلاص أنا اتفشخت على الآخر
خالد : قومي يا متناكة عشان تمتعي سيدك ، أنا سيبتكم مع زبي تمتعوا نفسكم بيه ، دوري أنا بقا عشان أتمتع بطريقتي
وقفت على الأرض وخليتهم يناموا على ضهرهم ويرفعوا رجليهم وبقيت أنيك في كل واحدة شوية انقل من كس ريري على طيز سامية وأنا نازل تلطيش في طيازهم وريهام كان واضح عليها انها فرهدت فبقيت اقرصها في بزها عشان تفوق
شوية وخليت ريهام تاخد وضع الدوجي وسامية طلعت فوقيها وبقيت أطلعه من طيز سامية لكس ريهام وبقيت أغير في أوضاع لحد ما حسيت إني جبت آخري فقلت لهم : أنا خلاص هجيب
وكان زبي وقتها في كس ريهام فسامية قالت لي : عشان خاطري هاتهم فيا وبرد ناري
روحت مطلع زبي وراشقه مرة واحدة في طيز سامية وحركة في التانية كنت عبيتها لبن
فردت جسمي وتقريبا كلنا غلبنا النوم ، صحيت على حركة ريهام وهي بتقوم من على السرير ، لقيتها بتقولي : معلش أنا آسفة إني قلقتك
خالد : أنا اللي آسف إني نمت ومدريتش بنفسي
ريهام : تصدقني لو قلت لك إني حبيتك
استغربت وقلت لها : استأذنك ادخل الحمام واخرج افهم قصدك إيه
ريهام : اتفضل البيت بيتك
خرجت من الأوضة مكانش سامي موجود ، دخلت أنا الحمام ، عملت حمام واتشطفت وخدت دش ، وندهت على ريهام تجيب لي فوطة ، لقيتها جايبة لي بورنس وفوطة وقلت لي : خد اتنشف والبس ده
بعد ما خرجت قالت لي : استأذنك اتشطف وارجع لك
بعد ما هي اشطفت خرجت لبست لبس بيتي وعليه الروب النبيتي ، وقعدت معايا فقلت لها : أومال سامي فين ، مش شايفه
ريهام : راح يجيب عشا
خالد : طب تسمحي لي بفنجان قهوة اشربه مع سيجارة عشان اقوم أمشي
ريهام : من عيني ، بس خلي بالك مفيش مشيان قبل ما تتعشى معانا
خالد : لا معلش اعفيني ، انا يا دوب أمشي
ريهام : لا طبعا ، مفيش الكلام ده
خالد : طب ممكن تقولي لي قصدك إيه بالكلام اللي قلتهولي جوة
ريهام : أصل انت بصراحة اول واحد يعاملنا كبشر ، أغلب اللي كانوا بيجونا كان بيعمولنا كعبيد وبيذلونا ويهينونا ، لكن انت عاملتنا معاملة جميلة أوي ، عشان كدة قلت لك إني حبيتك
في اللحظة دي لقيت الباب بيتفتح وفي شاب دخل شكله في العشرينات ، سلم على أمه ، وقالت لي : ده مدحت ابني
وقدمتني له وقالت له : ده خالد ، صديقنا انا وأبوك
سلم عليا وقالي : أهلا وسهلا
بص لأمه وقالها : أنا داخل أنام ، مش عايزة حاجة
ريهام : لا يا حبيبي تصبح على خير
استغربت جدا وقلت لها : هو ابنك عادي كدة
ريهام : ما هو عارف كل حاجة
لقينا الباب اتفتح وسامي داخل شايل العشا ، وفاجئني بشكله الرجولي وكأنه شخص تاني ، عزموا عليا جامد عشان اتعشى معاهم ، وفعلا اتعشينا ونزلت وانا مبسوط جدا ، وركبت تاكسي وروحت

حكاية ريهام :-
اتكررت الزيارات ومرة فمرة ريهام حكيت لي حكايتها وقالت لي :
أنا أبويا مات وأنا عندي 15 سنة وماليش أخوات وعشت مع أمي اللي أغلب الوقت كانت بتبقى في بيت جدي أبوها
وفي يوم وأنا عندي 22 سنة ، مرات خالي الكبير أمجد ماتت فالكل سافر عشان يدفنوها في البلد ويعملوا العزاء هناك ، والوحيد اللي مسافرش هو خالي الصغير محرم بسبب ظروف شغله عشان كدة قعد معايا في بيت جدي أبو أمي
محرم في الوقت ده كان عنده 36 سنة وكان مطلق مراته بقاله كم شهر ومحروم ، فكان شايف فيا الفريسة الحلوة اللي ممكن يتمتع بيها ، فبدأ يتحرش بيا ، وللاسف أنا ماقدرتش أقاومه وده لإني كنت على علاقة بشاب كنا بنعمل كل حاجة حتى النيك في الطيز ، بس كان محافظ على شرفي ومالمسش كسي
وخالي محرم لما لقاني مستجيبة لتحرشاته اتجرأ ومسك بزازي ولما لمحت زبه واقف في بنطلون الترينج اللي هو لابسه نسيت خالص أنه خالي وافتكرت المتعة اللي كنت بعيشها مع الشاب اللي كنت اعرفه ومديت إيدي ومسكت زبه ، وفوقت على صوته وهو بيقولي : قشطة ده احنا ليلتنا فل
سحبت ايدي بسرعة وقلت له : أنا آسفة
شد إيدي تاني وحطها على زبه وقالي : ليه كدة يا ريري ، ده خالك تعبان وبقاله فترة ما داقش حريم
وراح مطلع زبه اللي طلع أكبر من زب حبيبي اللي سيبته ، وأول ما شوفته نزلت على ركبي ومسكت زبه قعدت أمصه بشهوة جامدة ، وهو كان مبسوط جدا ، وبعد شوية شدني وقفني وقالي : الحلوة بقا اتعلمت المص ده فين ؟
اتخضيت ومبقيتش عارفة أقوله إيه ، ولما شاف تعبيرات وشي لفني وشد وسطي عليه وزنق زبه في طيزي وقالي : طيزك سليمة ولا متفوتة ، ومن غير كدب لأني هجربها وأعرف
بصراحة كنت ناوية أكدب عليه ، بس لما قالي كدة قلت له : لا مفتوحة بس زبك كبير عليها
محرم : طب وكسك أخباره إيه ؟
اتخضيت وسحبت نفسي منه وقلت له : لا طبعا ، ده سليم ومحدش لمسه
محرم : طب اقلعي يلا ، عشان ابرد طيزك بلبني
قلعت هدومي واول ما شاف جسمي صفر وقالي ، لو مكنتيش بنت أختي كنت أتجوزتك
ضحكت بكسوف وقلت له : يا ريت
محرم : طب يلا يا لبوة على أوضة النوم عشان أطفي نارك
ريهام : يلا
بعد ما دخلنا قالي : هحط لك چل عشان يسهل دخول زبي
وبدأ يحط چل على خرم طيزي ، وطلع على السرير وبدأ يدخل زبه في طيزي واشتغل نيك ، وبعد شوية قالي : نامي على ضهرك وحطي مخدة تحت منك
اتعدلت ورفعت رجلي وبدأ يلعب لي في زنبوري خلاني هيجت جامد ، وبدأ يحك زبه في كسي ويفرش لي ، واللي مكنتش أعرفه إنه غرق كسي وزبه بالچل واتفاجأت بيه رشق زبه في كسي وفتحني
اتخضيت وقلت له : يخرب بيتك ، ايه اللي أنت عملته ده ، حرام عليك ضيعتني (وقعدت تعيط)
لقيته شغال دق في كسي وهو بيقولي : بقولك إيه أنا ماليش في نيك الطيز ، عايزاني اول ما الاقي واحدة تريحني اسيب كسها وانيك طيزها
قلت له وانا بعيط : انا بنت أختك
محرم : يعني لو نيكتك من طيزك مش هتبقي بنت أختي ، بقولك إيه اللي حصل حصل ، خلينا نتمتع ولما يجي العريس أنا هتصرف
وبعد شوية لقيته اترعش وحسيت بزبه بينبض في كسي فقلت له وأنا مخضوصة : إنت نزلت فيا ؟
قالي : اه نزلت فيكي ومتخافيش مش هتحملي ، أنا ما بخلفش وده سبب طلاقي انا ومراتي
وعليها قضينا الـ3 أيام اللي أمي وعيلتها قعدوها في البلد في السرير بينيكني ويمتعني
ولأنه كان عادي جدا إني أكون في بيت جدي ، فكنت أروح مع أمي واسيبها واطلع لخالي شقته يمتعني وأمتعه ، لحد ما في يوم خالي محرم نسي المفتاح في باب الشقة من برة ، وكان خالي أمجد طالع شقته فلمح المفتاح في الباب ، قام فاتح وداخل فشافني نايمة عريانة ملط على السرير ، كنا لسة مخلصين وخالي محرم قام يتشطف ، اللي حصل إن خالي أمجد لما شافني هاج على جسمي وخصوصا إنه اتحرم من الجنس بعد وفاة مراته ، قام قافل الباب بالراحة وقلع هدومه ودخل رفع رجلي فأنا فكرته خالي محرم فقلت له : جرى إيه يا خالو إنت مشبعتش ولا إيه ؟
وهو من سكات راح مدخل زبه ، فحسيت إنه أطول وأعرض من زب خالو محرم ، فتحت عيني لقيت خالي أمجد هو اللي بينيكني
اتخضيت وشهقت وقلت له : إيه اللي بتعمله ده يا خالو ؟
أمجد : بنيكك يا شرموطة يا لبوة
ريهام : ما ينفعش يا خالو ، أنا بنت أختك
أمجد : ولبن محرم اللي على كسك ده عادي
في اللحظة دي محرم كان خلص حمامه وداخل الأوضة لافف بشكير على وسطه وبيدندن ، واول ما أمجد شاف محرم قدامه ضحك بسخرية وقالي : هو محرم ده مش يبقى خالك بردو يا لبوة ، ولا خالك محرم عادي وخالك أمجد لاء
وراح رازع زبه فيا جامد خلاني اتنفضت وطلعت صرخة كتمتها عشان محدش يسمعها ، فاضطريت استسلم وأهي فرصة أتمتع بزبه الكبير ، وخالي محرم طبعا فضل ساكت ، وخالي أمجد ما سابنيش إلا لما نزل في كسي مرة وفي طيزي مرتين ، لأنه بيعشق نيك الطيز أكتر من الكس
بعد حوالي سنة ، أمجد قالي : بقولك إيه ياريري في واحد صاحبي اسمه سامي ، أنا شايف إنه مناسب اوي ليكي
ريهام باستغراب : مناسب ليا ازاي يعني يا خالو
أمجد : بصي بصراحة أنا بنيكه وهو خايف يتجوز واحدة تعرف إنه بيتناك تفضحه وتسيبه ، فأنا قلت إنكم مناسبين لبعض ، لانه لو عرف انك مش بنت بنوت وإني على علاقة بيكي ، مش هيقدر يتكلم وهيقبل بوضعك زي ما انتي قبلتي بوضعه
زعلت وقلت له : يعني دي اخرتها اتجوز واحد أكبر مني بكتير وكمان خول
أمجد : مين قالك أنه أكبر منك بكتير
ريهام : مش بتقول أنه صاحبك ، يعني قدك وعنده 42 سنة أو أصغر منك بحاجة بسيطة
ضحك وقالي : لا هو مش قدي ، وأصغر مني بكتير وعنده 31 سنة
ريهام : بصراحة مش عارفة اقولك ايه يا خالو
أمجد : طب إيه رأيك ، تتقابلوا وتتكلموا ولو عجبك هكلم أمك واخده عشان يتقدم لك
ريهام : فكرة حلوة بردو
وفعلا اتقابلنا ورغم إني كنت رايحة وفي نيتي أرفضه إلا إنه عجبني ، وعشان كدة أمجد خده وخلاه قعد قعدة تعارف مع الأسرة ولما اتقبل جاب أهله واتقدموا لي رسمي واكتشفت إنه من عيلة غنية ، واتفاجأت بيه يوم الدخلة خدني لدكتور عملي ترقيع بكارة ، عشان ما اتفضحش قدام أهلي ، وده خلاني حبيته أكتر ، وخدني وسافرنا قضينا شهر العسل في الغردقة ورجعنا بعد شهر وأنا حامل في أول أولادي اللي هو مدحت (عمره وقت ما بتحكي كان 23 سنة) ، وكنت باستخدم زب صناعي عشان أمتعه ويعرف ينيكني
وبعد الخلفة بقينا نروح لأمجد ومحرم ينيكوني ويمتعوني وساعات كان سامي يجي معايا لأمجد عشان ينيكه
بعد ما خلفت مدحت بحوالي سنتين سامي طلب مني إننا نسافر في أي حتة عشان نفسه يخلف تاني ، وفعلا سافرنا مرسى مطروح وقعدنا حوالي شهر ونص ونزلنا وأنا حامل في ابننا التاني بهجت (عمره وقت ما بتحكي 21 سنة) والسبب إن سامي بيخلينا نسافر عشان بكون مركبة وسيلة منع الحمل وأنا مش عايزة أخلف من حد غيره .
بالنسبة لأهل سامي فأنا كانت علاقتي حلوة بيهم وكنت كل فترة أروح أتطمن على حمايا وحماتي ، وفي يوم حمايا اللي اسمه دياب عزمنا على رحلة في مرسى علم ولما روحنا هناك وشوفت حمايا بالمايوه عجبني جدا واشتهيته بصراحة ، وفي مرة كنت طالعة أصحيه عشان كان نايم ولما خبطت عليه ودخلت لقيته نايم بالبوكسر بس (حمايا كان في أواخر الخمسينات وقتها وشعره فضي وجسمه معضل خفيف وعليه شعر فضي خفيف ، وشكله سكسي جدا) فقربت منه وخبطت خفيف على كتفه وقلت له : بابا ، يا بابا
فتح عينيه لقاني لابسة البرا والاندر وعليهم روب مفتوح وكنت قاعدة جنبه فبص لي بشهوة وزبه بدأ يتنفخ في البوكسر ، وفهمت بعد كدة إن حماتي بقت في سن اليأس ومبقيتش تحب تمارس الجنس عشان كدة راح اتجوز بنت في العشرينات عشان ميبقاش محروم ، فقلت له : بابا ، يا بابا
فاق على صوتي وقالي : نعم يا حبيبة بابا
ريهام : تحب أجيب لك العشا هنا ، ولا هتنزل تتعشى معانا تحت
دياب : طب ما تجيبي العشا هنا ونتعشى أنا وانتي سوا
ريهام : ازاي وسامي قاعد مستنينا تحت
سكت شوية وبعد كدة قالي : أصل أنا جسمي واجعني ومش قادر أنزل ، اقولك خلاص مش مشكلة انا هنام
ريهام : ودي تيجي ، تبقى ريري هنا وما تدلكلكش جسمك كدة وتفكه
دياب : إنتي بتعرفي تعملي مساچ
ريهام : جربني وبعد كدة أحكم
دياب : طب انزلي عشي جوزك ونيميه وتعالي دلكيلي جسمي على رواقة
حسيت إن حمايا بيقولي نيمي جوزك وافضي لي ، وده خلاني مبسوطة وحسيت إنه عايز ينيكني ، فضحكت بمياعة وقلت له : من عيني يا حبيبي
نزلت وسيبته فعينه راحت في النوم لحد ما حس بيا وأنا بصحيه وجايباله صينية العشا وبقوله : يلا يا حبيبي عشان أعشيك بأيديا
دياب : كمان هتعشيني بايديكي
ضحكت بمياعة وقلت له : هو انا اطول
دياب : طب ثواني أدخل الحمام ، واجيلك
لما قام وقف لقيته بيتمطع وحسيت إنه بيبين لي زبه اللي واقف في البوكسر فركزت مع زبه وعضيت شفايفي واتنهدت ، راح داخل الحمام وبعد شوية رجع وقعد على السرير جنبي وبدأت أأكله بإيديا وأنا بهزر معاه ونضحك ، ولما خلصنا العشا ، عملت أن في حاجة وقعت مني وميلت أشوفها عشان أستعرض كسي وطيازي له ، فحسيت إنه عايز ينط من على السرير ويركبني ، فاتعدلت ونزلت صينية الأكل ، وجبت عصير وطلعت له وبعد ما شربه قلت له : يلا بينا يا دودي عشان افك لك جسمك وادلكهولك
دياب : يلا يا قلب دودي
نام على بطنه وأنا طلعت قعدت على طيزه وبدأت أحك كسي في طيزه وأنا بدلكله جسمه ، بعد شوية نام على ضهره وأنا قعدت بكسي على زبه اللي واقف وشادد على آخره فقلت له : بتاعك واجعني يا دودي ، مش عارفة ادلك لك جسمك منه
من غير ما يتكلم لقيته شد البوكسر وقلعه ، فرفعت وسطي عشان يقلع براحته وقعدت وحسيت إن زبه تخين ، فضلت ادلك له جسمه وأنا بتحرك بكسي على زب حمايا لحد ما جبتهم ، لقيته رفع وسطي وجاي الأندر بتاعي على جنب ودخل زبه في كسي اللي كان تخين لدرجة إنه وجعني ، وفضل ينيكني ويعمل أوضاع ونزل فيا 3 مرات
حمايا لما انبسط معايا طول مدة المصيف ومكانش بيشبع نيك فيا ، حتى بعد ما رجعنا من المصيف كان بيجي لي وينيكني
لحد ما في يوم دياب حمايا عرف إن سامي ابنه بيتناك وعرف اني لما بكون معاه بيكون سامي عارف
لقيته بيقولي : بما إن سامي عارف ، أنا بقا عايز منك طلب لو نفذتيه هبسطك آخر انبساط
ريهام : وايه هو ؟
دياب : عايزك تحملي مني ، ولو خلفتي بنت هكتبها باسمي
ريهام : وليه تكتبها باسمك ؟
دياب : عشان لو سامي كتبها باسمه هتبقى قدام الكل بنته ، ولو حد من ولاد ولادي حب يتقدم لها على أنها تبقى بنت عمهم هتبقى كارثة لأنها عمتهم ، عشان كدة هكتبها باسمي
ريهام : مقدرش أعمل كدة من غير موافقة سامي
اتصلت على سامي اسأله هو فين ، عرفت إنه في الطريق راجع من الشغل ، ولما وصل كان أبوه في سريري عريان ومغطي جسمه بملاية ، فعرضت عليه طلب أبوه ، سكت شوية وبعد كدة قال : موافق ومقدرش أرفض لبابا طلب
دياب : يبقى من بكرة تروحي تشيلي الوسيلة عشان تحملي
سامي : طب ممكن طلب يا بابا
دياب : خير
سامي : ممكن تنيكني ، نفسي أدوق زبك
دياب : لا طبعا مش ممكن ، لأني ماليش في الخشن
سامي : يعني أنا وافقت إن مراتي تحمل منك ، وتقولي ماليش في الخشن
دياب : جرى إيه يا خول ، ما هي ممكن تحمل من أي دكر من اللي تجيبهوملها
ريهام : لا من الناحية دي متخافش ، لأني متابعة أول بأول مع دكتور ، عشان مش عايزة أخلف غير من سمسمتي ، عشان كدة ما وافقتش إلا لما سألته الأول
دياب : ما هو حتى لو وافقت ، مش هيوقف عليك
ريهام : ما يوقفش ازاي وانا موجودة
دياب : إن كان كدة ماشي
وفعلا ساعدت سامي إنه يتمتع بزب أبوه ، وساعدت دياب إنه يكون هايج عشان يعرف ينيك سامي ، وشيلت الوسيلة وحملت فعلا من حمايا وخلاني سافرت لحد ما ولدت عشان محدش يعرف إني كنت حامل ، وسجل البنت باسمه واسم مراته التانية
ومن بعدها عشنا في نعيم أنا وسامي وحمايا مكانش مخلي في نفسي حاجة
ولما مدحت كبر وفهم اللي بيحصل من حفلات جنسية زعل مننا وقاطعنا فترة وقعد مع جده
حمايا لما عرف قدر يغير تفكير مدحت ابني ورجعه وأول ما رجع طلب ينيك سامي ، لكن بهجت للاسف وقع تحت ايد عمه اللي في الأساس هو السبب في إن سامي يبقى كدة
ولما سألتها : قصدك إيه ؟
قالت لي : بص دياب حمايا اتجوز كتير خلف من أول واحدة ولدين إلهامي ، ورامي ، وسامي خلفه من واحدة تانية بس للاسف ماتت وهي بتولده ، اللي ربت سامي جدته أم أمه ، ولما جدته ماتت كان عنده 19 سنة ، اضطر أبوه ياخده يعيش مع أخواته ، إلهامي في الوقت ده كان عنده 34 سنة و
للاسف بيعشق نيك الشباب ، وده السبب اللي أخر جوازه ، لما سامي راح يعيش معاهم حلي في عين إلهامي أخوه ، وإلهامي ما سابوش إلا لما فتحه وبقى ينيكه كل يوم تقريبا
إلهامي يبقى صاحب خالي أمجد وده سبب معرفتهم ببعض

إلى اللقاء في الجزء السادس

الجزء السادس

حكاية خالد 3

طلاق قمر

استمرت علاقتي بسامي وريهام وكنت بهرب من قمر ونكدها بإني أروح أفك عن نفسي معاهم ، قعدنا على الحال ده حوالي سنة ونص وبعدها دياب أبو سامي مات ، وريهام بدأت تنشغل بالورث والفلوس والشركات وقدرت تشغل رامي أخو سامي بيها وخليته ينيكها ، وحبة بحبة سيطرت وقدرت تخلي سامي يستلم حقه في ورث أبوه ، وطبعا خلال الفترة دي مكنتش عارف اتلم عليهم لحد ما قطعوا ومبقيتش عارف اتلم عليهم ولما حاولت مع قمر عشان أريح نفسي لقيتها نايمة زي التمثال وبتقولي : أنا قدامك أهوه شوف عايز تعمل إيه
قرفت منها وتفيت عليها ومشيت وسيبتها ، وبقى كل شوية خناقات وصوتنا يعلى وأبويا كان يهديني ، حتى لما هددتها إني هتجوز عليها مفرقش معاها وقالت لي قبل ما تجيب لي ضرة تكون معايا ورقة طلاقي ، وأنا بصراحة مكنتش عايز أطلقها عشان نورا بنتنا لسة صغيرة ويادوب عندها 10 سنين
لحد ما عرفت إنها بتتواصل مع بدرية ، وإن صبري أخو بدرية ضاحك عليها ومفهمها إنه بيحبها وإنه كان نفسه يتجوزها من زمان بس كان خايف ترفضه
طبعا لما عرفت الكلام ده طلقتها والغريبة إنها سابت لي نورا وقالت لي : انت ابوها وانت أولى بيها ، أنا عايزة اتجوز اللي بيحبني
مارضيتش أعرف أبويا الكلام ده ، وقلت لنفسي يا واد كتم على الخبر وخلي بنتك تحت جناحك وخلي بالك منها وعيش حياتك ، كدة كدة مش واقفة على قمر ، وبالنسبة للأكل معنديش اي مشكلة لأن أم عمرو لسة بتطبخ لأبويا ، وكل الحكاية إني هزود الأكل عشاني أنا ونورا
بقيت كل فترة أشقط واحد ومراته أو واحد وأخته وبقيت بصراحة بستمتع بدياثة اللي بعرفهم على أهليهم
وفي يوم لقيت قمر بترن عليا فتحت عليها بقرف وقلت لها : نعم عايزة إيه ؟
لقيتها بتعيط وبتقولي : حقك عليا يا خالد أرجوك سامحني
خالد : المسامح ربنـا
قمر : أنا هموت نفسي يا خالد ، وأرجوك سامحني
خالد : ليه يعني هتموتي نفسك ، حصل إيه يعني ، معتقدش عشان سيبنا بعض ما احنا بقالنا سنتين تقريبا
قمر : لا أنا هموت نفسي عشان معرفتش قيمتك صح ، وروحت للي باع واشترى فيا ، وأتاريه كان قاصد يعمل كدة عشان يخرب بيتي
حسيت إن الحكاية فيها إن وحبيت أعرف الموضوع فقلت لها : إنتي فين دلوقت ؟
قمر : في بيت أمي
خالد : طب أنا هعدي عليكي أخدك ونقعد مع بعض ونتكلم
عديت عليها ونزلت لي وأخدتها وطلعنا على كافيتريا وقعدنا فيها وجبت لها لمون عشان تهدي أعصابها وقعدت ساكت شوية وبعد كدة قلت لها : إيه بقا الموضوع ؟
قمر : أنا بصراحة مكنتش عايزة اتجوزك ، وبدرية هي اللي خلت أمي وجوزها يضغطوا عليا عشان أوافق عليك
خالد : طب كان ايه هدف بدرية ؟
قمر : كان نفسها تضمني لوساختها هي وأبوها وأخوها ، لان صبري اخوها كان نفسه فيا وكانوا فاكرين إني لما اكون معاهم في بيت واحد هيقدروا يطولوني ويكسروا عيني ويعملوا معايا ما بدالهم ، بس أنا حافظت على نفسي ومخليتش حد منهم يقرب لي ولا يلمسني
خالد : طب ليه مكنتيش عايزة تتجوزيني
قمر : بصراحة كنت مش قابلة فكرة إني اتجوز حداد ، كان نفسي اتجوز واحد ظابط ولا دكتور ، من كتر ما كانوا بيمدحوا في جمالي ، اتغريت في نفسي ولما اتقدمت لي زعلت ورفضتك
خالد : طب وايه اللي اتغير ، ما هو انا الحداد ابن الحداد
قمر : بعد ما طلقتني اتعشمت أن بعد شهور العدة صبري هيتجوزني ، لكنه ضحك عليا وبلفني وخلاني روحت له ونام معايا ، والأنيل أن أبوه عمل نفسه دخل علينا فجأة ومسكنا في وضع مش تمام ، وقالي عشان مفضحكيش لازم تسلمي لي نفسك وبقوا يبدلوا عليا والأكادة أن جوز أمي عرف وبقا هو كمان ينام معايا ، ساعتها عرفت قيمتك وقد ايه انت كنت صايني ومحافظ عليا ، عشان كدة طالبة منك تسامحني
خالد : ولو سامحتك هتفرق في أيه ؟
قمر : أنا بجد ندمانة إني ظلمتك ونفسي ارجع لك ونربي بنتنا سوا
ضحكت بسخرية وقلت لها : ولو طلعتي حامل من صبري ولا أبوه ولا جوز أمك هتلزقي لي العيل ، بقولك ايه يا بنت الناس من النهاردة ما اشوفش وشك تاني ولا اسمع صوتك ، إن كان اللي بينا انتهى بالطلاق ، فاللي سمعته منك يخليني اقطع صفحتك واحرقها مش بس ارميها ، وخلي بالك انك انتي اللي خربتي بيتك لانك انتي اللي مشيتي ورا صبري رغم أنك عارفة السبب اللي خلى أبويا طلق أخته عشانه ، قمت سيبتها ومشيت
بعد ما سيبتها كنت متضايق جدا ، فروحت على الورشة وطلعت ضيقي في الحديد

المتعة الحرام
السنين عدت ونورا بنتي كل مدى بتحلو أكتر لحد ما في يوم طلعت لقيتها نايمة في الصالة بقميص نوم خفيف ومن تحته لابسة أندر أسود مخلي طيزها البيضا شكلها يجنن ، وقفت تنحت من منظرها وبلعت ريقي ، وحسيت بزبي بيوقف من منظرها ، هزيت راسي وسيبتها ودخلت أوضتي ، وفردت جسمي على السرير وعيني راحت في النوم ، وحلمت إني بنيك نورا بنتي جبتهم في طيزها ، طبعا قمت لقيت نفسي جبتهم في البوكسر ، قمت أخدت غيار وبفتح الحمام لقيت نورا واقفة ملط تحت الدش وشكلها خلاني هيجت على منظرها ، لقيتها شهقت وحط ايد على بزازها وايدها التانية على كسها وبتقولي : في إيه يا بابا ؟
ضحكت وقلت لها : بتتكسفي مني ولا ايه يا هبلة ده انا أبوكي
شديت الباب وخرجت وأنا بحاول ابعد منظر جسمها من خيالي ، لكني قعدت على السرير وفضلت ادلك زبي لحد ما جبتهم وانا بتخيل نفسي راكب في طيز نورا بنتي
بعد الموضوع ده بيومين كنت طالع متأخر ولقيت نورا مقابلاني بجلابية بيتي قصيرة مجسمة جسمها الجميل واول ما دخلت قالت لي : أنا زعلانة منك يا سي بابا
خدتها في حضني وحسيت بجسمها الطري وحاولت أبعدها عن زبي اللي كان بيحاول يوقف وقلت لها : والقمر بتاعي زعلان ليه بقا ؟
نورا : عشان بكرة عيد ميلادي وانا كنت عايزة أعمل حفلة وأعزم أصحابي
خالد : طب ايه رأيك اخدك افسحك ، ولو عايزة تجيبي حد من اصحابك معانا معنديش مانع
فرحت ونطت حضنتني وباستني من خدي وقالت لي : بجد يا بابا ، خلاص ماشي ، هو بص في 3 أصحابي هما دول اللي انا عايزاهم يبقوا معايا
خالد : وأنا موافق
تاني يوم فطرنا كلنا وبعد العصر طلعت لها عشان اخدها ، وخدنا أوبر وعدينا على أصحابها خدناهم معانا وطلعنا على مركب كان بابا حاجزها كمفاجأة لنورا ، وعامل لها عيد ميلادها الـ17 على المركب
نورا فرحت جدا وقعدت ترقص وهي مبسوطة وبعد ما الحفلة خلصت خدتها وطلعنا الملاهي ولعبنا لما هلكنا ورجعنا على البيت نامت في حضني وهي مبسوطة جدا ، صحيت بالليل عشان ادخل الحمام لقيت زبي راشق بين لحم طيازها الطري ، نسيت نفسي ونسيت خالص انها نورا بنتي وقعدت أحك زبي في طيزها لحد ما افتكرت إنها نورا ، اتخضيت وسحبت نفسي وقومت دخلت الحمام ، عملت حمام وقعدت شوية لحد ما هديت وبعدها قعدت في الصالة لحد ما غلبني النوم ، صحيت على ايد نورا وهي بتصحيني وكنت في اللحظة دي بحلم بيها في حضني ، قومت على صوتها بتقولي : قوم يا بابا ايه اللي نيمك هنا
مش عارف ليه حسيت انها حسست على زبي اللي كان واقف فقومت قعدت فكانت واقفة عادي ومش عارف إذا كانت فعلا لمست زبي ولا لاء ، عديت الموقف وقررت إني أحاول ابعد تفكيري عن بنتي
وفي يوم كنت داخل على النت ولقيت واحد بيسأل لو في حد يحب يمتع نفسه بواحدة مطلقة ومحرومة
دخلت له وسألته : أحب اتفرج
كتب لي : حولي كارت شحن بخمسين
أنا : ابعت لي الرقم
بعت لي الرقم وبعته له الفلوس وشوية ولقيت صور لجسم واحدة تهيج الحجر
سألته : ايه نظامها ؟
كتب لي : دي بنتي ونفسها تلاقي واحد يمتعها ويريحها ؟
أنا : وإيه المقابل ؟
هو : مبدئيا 500 جنيه وبعد كدة هي وتقديرها
أنا : طب وأنت إيه دورك ؟
هو : أقعد اتفرج عليكم ، وأمتع عيني بيها وأنت بتمتعها
كان جديد عليا أني الاقي ديوث على بنته أغلب اللي اتعرفت عليهم كانوا ديوثين على زوجاتهم وكتير منهم كانوا سوالب وكان في قليل اللي كان ديوث على أخته لكن ده مختلف تماما ويمكن ده اللي شدني في الموضوع
روحت وقابلني لقيته شكله في الخمسينات كان لابس فانلة حمالات على سليب ، خدني على أوضة الضيوف كانت هي قاعدة ولابسة قميص نوم أسود على اللحم ، بصراحة مكانتش حلوة بس جسمها كان حلو ، قعدنا دردشنا شوية بعدها جت قعدت على الأرض ومدت إيدها تلعب لي في زبي ، كنت بتفرج على أبوها وهو مركز معاها في اللي بتعمله ، بعد شوية وقفت وهي فكت بنطلوني وقلعتهولي ، وطلعت زبي وقعدت تمص فيه لحد ما وقف وشد جامد لقيت أبوها جه وقف قريب مننا وقالع السليب وقاعد يدلك في زبه ، هي مسكت زبي اللي غرقان بريقها وقعدت تدلكه وراحت مسكت زب أبوها وشدت أبوها منه عليها وراحت حاطة زبه في بؤها وقعدت تمصه شوية ، بعدها سابت زبه وهي بتقوله : كفاية عليك كدة يا عرص عشان شكلك كنت هتجيبهم
أبوها : آه منك يالبوة ياشرموطة حفظاني وفهماني
بعدها رجعت تمص زبي تاني فشديتها وقفتها وقلت لها : السرير فين يا متناكة يا بنت العرص
ضحكت وقالت : طب مش تلحس لي كسي الأول عشان تهيجه
لطشتها بالألم وقلت لها : يا بنت الخول أنا منزلش عشان ألحس كسك ، يلا بدل ما افشخ طيزك انتي وابوكي
حسيت انها محتاجة واحد يحسسها أنه مسيطر عليها لقيتها بتقولي وهي بتحسس على خدها وبتضحك : أمرك يا سيد الناس
دخلنا أوضة النوم ونيمتها على ضهرها وقلت لأبوها : تعالى يا متناك الحس لها كسها بدل ما افشخ كسمك
لقيته نزل على كسها وقعد يلحسه وهي بتنهج من المتعة ، روحت مديها زبي عشان تمصه ، بعد شوية طلعت زبي من بوقها وقلت لابوها : يلا يا خول يا معرص حط زبي في كس بنتك بايدك
حسيت إن الرجل انبسط وقرون الدياثة عليت عنده ، قام ماسك زبي وحطه في كس بنته وهو بيقولها : شكله هيفشخك يا حبيبة أبوكي
ضحكت بمرقعة وقالت له : طب يلا عشان تجيبهم على منظر كسي وهو بيتناك يا معرص
نمت عليها واشتغلت دق في كسها وفي لحظة اتخيلتها نورا بنتي وفي اللحظة دي الهيجان زاد عندي وبقيت أدق في كسها جامد وبسرعة وهي بتصرخ وتقولي : بالراحة حرام عليك مش قادرة
وأنا ولا كأني سامعها ، ونزلت دق في كسها لحد ما حنفية لبن ضربت في كسها من زبي ، كنت هايج جدا وانا متخيلها نورا بنتي ، بس بعد ما خلصت معاها كنت متضايق من نفسي جدا ، ومتضايق أكتر اني بشتهي بنتي بالشكل ده ، الظاهر كدة إن كتر علاقات المحارم اللي مريت بيها أثرت عليا
حاولت ماكونش مع نورا لوحدنا كتير ، لأني بقيت كل ما أشوفها أهيج عليها ، لحد ما في كانت نورا بتاخد دش في الحمام وانا كنت داخل المطبخ اعملي فنجان قهوة في نفس اللحظة اللي هي خارجة فيها من الحمام فبدون قصد اترمت في حضني في اللحظة دي ما دريتش بنفسي إلا وشفايفي على شفايفها وهي متجاوبة معايا شيلتها ودخلت على السرير وبقيت ادعك في جسمها كله من كتر الهيجان ، حطيت ايدي على كسها العب لها فيه لحد ما لقيتها بتقولي : حاسب يا بابا ايدك بتوجعني ، ايدك بتوجعني يا بابا
أول ما سمعت كلمة يا بابا فوقت لنفسي وقمت جري نزلت على الورشة وأنا مرعوب من اللي عملته في بنتي ، لحد ما لقيت بابا نزلي وبيسألني عن اللي حصل ، ولما حكيت له لقيته بيقولي : اعذرني يا ابني ، انا طلعت وشوفتها نايمة ملط ، مادريتش بنفسي إلا وانا فوقها واخدت شرفها
اتخضيت وقلت له : انت بتقول ايه يابا ؟
رد عليا وقالي : يا ابني إذا كان انت ابوها وضعفت ، مستغرب ليه دلوقت إني عملت كدة
سيبته وطلعت جري على الشقة ، دخلت لقيت نورا نايمة على ضهرها وفاتحة رجلها ودم بكارتها تحت منها وهي عمالة تدعك في زنبورها ، هيجت من منظرها ولقيت نفسي قلعت ملط وطلعت على السرير وكملت اللي معملتوش اول مرة ، زبي دخل في كسها وحسيت بمتعة محسيتش بيها قبل كدة كسها الضيق اللي لسة مفتوح ضاغط على زبي ومحسسني بمتعة مالهاش حل ، ولقيت نورا لفت دراعاتها حوالين رقبتي وبدأت تبوسني من شفايفي ومتجاوبة معايا ، نزلت فيها 3 مرات وكل ما اقوم من عليها الاقيها مكلبشة فيا ، قلت لها : قومي اقعدي في ماية دافية عشان ما تتعبيش
شيلتها ودخلت بيها الحمام ، فتحت الدش وقعدت اشطف جسمها ، ورغم أن مش أنا اللي فتحتها بس كنت حاسس إني عريس في ليلة دخلته وخصوصا إن نورا كانت متفاعلة ومستجيبة معايا لدرجة إني من كتر المتعة اللي كنت فيها كنت ناسي خالص إني أبوها وانها بنتي ، كان كل اللي في خيالي انها قمر مراتي واخيرا لقيت معاها المتعة الحلال اللي كان نفسي فيها من يوم ما اتجوزنا
بعد ما خلصنا دخلت لميت الملاية اللي عليها ددمم بكارتها وقلت لها : بقولك ايه تعالي ننام على سريرك
كنت كل ده بحاول اهرب من مواجهة نفسي ومن الاسئلة اللي جوايا ، ازاي بنتي كانت مشتهياني بالشكل ده ، وازاي لما جدها فتحها ما رفضتش وازاي وازاي أسئلة كتير كانت جوايا
لسة هكلم نورا لقيتها نامت ، حاولت أريح دماغي وأنام لكن النوم طار من عيني فقمت عملت فنجان قهوة وولعت سيجارة وقعدت أشربهم وفضلت قاعد في مكاني لحد ما لقيت نورا خارجة من أوضتها لابسة لانجيري أبيض عليه الروب بتاعه ولا العروسة في صباحيتها ، فتحت لها دراعي وقلت لها : تعالي يا حبيبتي
لقيتها جريت عليا وقعدت في حجري وقعدت في حجري وباستني من بؤي ، طبطبت على ضهرها وقلت لها : اللي حصل ما ينفعش يعدي كدة عادي ، لازم نتكلم
لقيتها نام على صدري وهي بتقول : وليه نبوظ اللحظة الحلوة اللي عيشناها يا حبيبي
أنا : يا بنتي أنا أبوكي واللي حصل ده غلط وما ينفعش يتكرر ، أنا بس عايز أفهم انتي ازاي رضيتي إني أعمل كدة من غير ما ترفضي ولا تدافعي عن نفسك
نورا : أنا بصراحة كان نفسي في اللحظة دي من مدة طويلة ، ورغم إني عشمت نفسي بيك وانت بتلعب لي ، لكنك للاسف سيبتني وقمت ، ولما حسيت إن في حد بيحاول يدخل فيا كنت فاكرة إنه إنت لكن اتفاجأت إنه جدو ، ومن كتر الشهوة مقدرتش أرفض ولا أرفض ، حتى بعد ما خلص معايا وسابني وقام وجه بعد منه عمي عزام ونام معايا كنت متخيلة إنه إنت
اتفاجأت وقلت لها : إيه ده هو عزام عمل معاكي
نورا : أيوة ، لأن بعد ما جدو خلص هو دخل ولما شافني بالمنظر اللي انت شوفتني بيه قلع ونام معايا ، ولما انت طلعت ونمت معايا حسيت بمتعة مالهاش وصف
أنا : هو ينفع بنت تشتهي أبوها
نورا : لما اكون بشوفك وانت نايم شكلك كان بيجنني ولا وانت خارج من الحمام حبيتك واتعلقت بيك وبقيت شيفاك فارس أحلامي وكنت اوقات ادخل أوضتك وانت نايم واقعد ابص عليك وأنا مبسوطة ، لحد ما في مرة كنت نايم بالسليب والفانلة الحمالات ودخلت أبص عليك وشوفت بتاعك مكشوف قدامي ، فاتكسفت وخرجت جري على أوضتي ، لكني ضعفت ورجعت تاني وقربت منك ومديت ايدي ولمسته فكان طري وناعم ، بس فجأة انت اتقلبت فأنا اتخضيت ورجعت على أوضتي ومن ساعتها بتمنى اللحظة اللي حصلت النهاردة
أنا : يا بنتي اللي حصل ده غلط وما ينفعش يتكرر
نورا : صعب جدا ، ازاي بعد ما دوقت حضنك تحرمني منه ، وفكرك جدي ولا عمو عزام ولا رمزي ممكن يمنعوا نفسهم عني
أنا : قصدك إيه ؟
نورا : يا بابا يا حبيبي ، انتوا 4 رجالة في بيت واحد ومعاكم بنوتة صغيرة ، لما يكون كبيركم اللي هو جدي عمل معايا كدة وانت وعمي كمان ، تفتكر أنه مش هيتكرر
مش عارف ليه كلام نورا خلاني حسيت اني بقيت ديوث على بنتي ، لأن كلامها لما خلاني اتخيلت أبوبا ولا حد من أخواني بينيكها وده هيجني ونورا لما شافت زبي واقف في البوكسر ، قامت وطلعت زبي وقعدت تمصه ، وما ارتحتش إلا لما نيكتها
وتاني يوم الصبح صحيت مكانتش نورا جنبي ، قمت لقيتها على سريري في حضن جدها ، منظرهم هيجني زي ما يكون من كتر ما اتعاملت مع ديوثين اتأثرت بيهم فقلت لأبويا : صباحك لبن يا كيمو ، مش عايز مساعدة
أبويا رفع رأسه وقالي : لا متقلقش أنا قدها وقدود وأهي قدامك اسألها
لقيت نورا بتقولي : ده عنتيل يا بابا
ضحكت وقلت لها : ماشي يا ستي ، خليهولك اشبعي بيه
أنا : طب ينفع تمصي لي ولا هيبقى صعب
اتعدلت وخدت زبي في بوقها ، وبقيت انا وأبويا نتمتع بلحم نورا بنتي ، وأوقات كانت تطلع لعزام ، ده غير رمزي اللي فتح طيزها وخلاها بقت تتناك من طيزها وكسها
كمل يا برنس ويا ريت ما تتاخر
 
  • حبيته
التفاعلات: smsm samo
قصة روووووعة كمل
 
  • حبيته
التفاعلات: smsm samo
قصه روقان
 
  • حبيته
التفاعلات: smsm samo
ماهو بصراحه فى ناس بتفضل مستنيا القصه وبس انت بتقعد كذه يوم لحد متنزل الفصل انا عن نفسى بفضل مستنيا الفصل بس علشان مش انسى الفصول اللى قريتها فهمنى
 
  • حبيته
التفاعلات: smsm samo

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%